"العمل ضد الجوع" تعلن اختتام مشروع التشغيل الطارئ بالخليل
نشر بتاريخ: 15/12/2010 ( آخر تحديث: 15/12/2010 الساعة: 12:12 )
الخليل- معا- تم توفير آلالاف فرص العمل لاكثر من 220 سيدة في فن التصنيع الغذائي والعمل الاجتماعي بالاضافة لفرص العمل المؤقته لاكثر من 400 عامل في تأهيل الطرق الزراعية في بلدتي السموع والظاهرية.
المشروع تم تنفيذه من المؤسسة الانسانية الدولية العمل ضد الجوع بالشراكة مع اتحاد لجان العمل الزراعي وجمعية دورا التعاونية للتصنيع الزراعي وبتمويل من دائرة المساعدات الإنسانية في المفوضية الأوروبية (ايكو) للسنة الثانية على التوالي في محافظة الخليل.
في هذا المشروع، تم خلق أكثر من 8300 يوم عمل للسيدات في إنتاج ,00013 كغم من أصناف متنوعة من الأطعمة التقليدية والحلويات، بالاضافة لأكثر 13600 يوم عمل لمساعدة المزارعين في الوصول الافضل لاكثر من 26 كم من الطرق الزراعية التي توصلهم للأراضي الزراعية التي تزرع غالبا بالزيتون.
واستكمالا لجهود الـ ACF والايكو ECHO في مد يد العون ودعم التجمعات الفقيرة المحاذية للجدار، تم التبرع بالكمية المنتجة للجمعيات الخيرية في المنطقة كوجبات للطلبة الايتام والاسر التي ترعاها تلك الجمعيات.
لينا الربضي من دائرة المساعدات الإنسانية في المفوضية الأوروبية (ايكو) أوضحت أن برامج العمل- مقابل- المال الممولة من المفوضية تزود المستفيدين بفرص عمل مؤقتة ودخل.
وأضافت الربضي انه منذ بدء العام 2010 قامت المفوضية الأوروبية بتوفير ما يقرب من 16.5 مليون يورو لبرامج العمل – مقابل- المال التي أفادت أكثر من 43000 عاطل عن العمل وعائلاتهم.
ممثل الـ ACF في جنوب الضفة الغربية ، السيد محمد عمايرة أضاف "أن هذا المشروع يأتي في إطار الاستجابة الفورية لارتفاع معدلات البطالة بين النساء والرجال.
وأضاف العمايرة أنه حتى الان، لا نزال نتلقى مزيد من الطلبات من العديد من التجمعات القروية في محافظة الخليل الذين يرغبون في الانضمام والاستفادة من انشطة المشروع وخاصة أن محافظة الخليل تستمر لتكون الأعلى في نسب البطالة على مستوى محافظات الضفة وبمعدل ( 25% أو 39,000 شخص) لعام 2010 ، وعليه ينصح باستمرار برامج التشغيل لتخدم قطاعات أوسع وتعزز مزيدا من صمود العامل الفلسطيني والمرأة الفلسطينية.
المشروع تم تنفيذه من المؤسسة الانسانية الدولية العمل ضد الجوع بالشراكة مع اتحاد لجان العمل الزراعي وجمعية دورا التعاونية للتصنيع الزراعي وبتمويل من دائرة المساعدات الإنسانية في المفوضية الأوروبية (ايكو) للسنة الثانية على التوالي في محافظة الخليل.
في هذا المشروع، تم خلق أكثر من 8300 يوم عمل للسيدات في إنتاج ,00013 كغم من أصناف متنوعة من الأطعمة التقليدية والحلويات، بالاضافة لأكثر 13600 يوم عمل لمساعدة المزارعين في الوصول الافضل لاكثر من 26 كم من الطرق الزراعية التي توصلهم للأراضي الزراعية التي تزرع غالبا بالزيتون.
واستكمالا لجهود الـ ACF والايكو ECHO في مد يد العون ودعم التجمعات الفقيرة المحاذية للجدار، تم التبرع بالكمية المنتجة للجمعيات الخيرية في المنطقة كوجبات للطلبة الايتام والاسر التي ترعاها تلك الجمعيات.
لينا الربضي من دائرة المساعدات الإنسانية في المفوضية الأوروبية (ايكو) أوضحت أن برامج العمل- مقابل- المال الممولة من المفوضية تزود المستفيدين بفرص عمل مؤقتة ودخل.
وأضافت الربضي انه منذ بدء العام 2010 قامت المفوضية الأوروبية بتوفير ما يقرب من 16.5 مليون يورو لبرامج العمل – مقابل- المال التي أفادت أكثر من 43000 عاطل عن العمل وعائلاتهم.
ممثل الـ ACF في جنوب الضفة الغربية ، السيد محمد عمايرة أضاف "أن هذا المشروع يأتي في إطار الاستجابة الفورية لارتفاع معدلات البطالة بين النساء والرجال.
وأضاف العمايرة أنه حتى الان، لا نزال نتلقى مزيد من الطلبات من العديد من التجمعات القروية في محافظة الخليل الذين يرغبون في الانضمام والاستفادة من انشطة المشروع وخاصة أن محافظة الخليل تستمر لتكون الأعلى في نسب البطالة على مستوى محافظات الضفة وبمعدل ( 25% أو 39,000 شخص) لعام 2010 ، وعليه ينصح باستمرار برامج التشغيل لتخدم قطاعات أوسع وتعزز مزيدا من صمود العامل الفلسطيني والمرأة الفلسطينية.