يوم دراسي حول قصة نجاح الأيزو 9001 في غزة
نشر بتاريخ: 19/12/2010 ( آخر تحديث: 19/12/2010 الساعة: 16:33 )
غزة-معا- نظم قسم الهندسة الصناعية بكلية الهندسة بالجامعة الإسلامية، يوماً دراسياً حول قصة نجاح الأيزو 9001 في غزة.
وانعقد اليوم الدراسي، في قاعة المؤتمرات العامة بمبنى القدس للقاعات الدراسية، بحضور فريد القيق نائب عميد كلية الهندسة، ومحمد أبو هيبة رئيس قسم الهندسة الصناعية، وممثلون عن عدد من المؤسسات والشركات المطبقة لنظام الأيزو، وأعضاء هيئة التدريس وطلبة قسم الهندسة الصناعية.
في كلمته، بيّن القيق اهتمام المؤسسات الأكاديمية بالحصول على النظام العالمي (الأيزو) لاعتماد برامجها الأكاديمية، لافتا إلى أهمية النظام في تطوير للكوادر التدريسية، والبرامج الأكاديمية، موضحاً أن النظام يركز على الجوانب الفنية والتقنية وهو ما يتوافق مع نظام العمل في قسم الهندسة الصناعية، وتمنى أن تكون موضوعات اليوم الدراسي حافزاً للمؤسسات والشركات المحلية للحصول على نظام عالمي معتمد في عملها.
من جانبه، أوضح أبو هيبة أن اليوم الدراسي يناقش العديد من الموضوعات المتعلقة بالنظام العالمي (الأيزو)، ومنها: التعريف بالأيزوا 9001، وشهادة الجودة الفلسطينية والأيزو، ودور المكاتب الاستشارية في حصول الشركات على الأيزو، إلى جانب تقييم تطبيق الأيزو على الشركات الفلسطينية في قطاع غزة، كما تحدث عن أهمية تطبيق نظام الأيزو في إتقان العمل، وتحقيق الأهداف المرجوة.
وبخصوص الجلسات العلمية لليوم الدراسي فقد انعقد اليوم الدراسي على مدار جلستين علميتين، حيث ترأس الجلسة العلمية الأولى الدكتور صلاح الأغا –عضو هيئة التدريس بقسم الهندسة الصناعية.
وقدم عبد الشكري عضو هيئة التدريس بقسم الهندسة الصناعية، تعريفاً بمفهومي الجودة، والأيزو 9001، وتحدث عن العلاقة بين الأيزو وأنظمة الجودة، والفوائد العائدة على الشركات والمؤسسات في حال حصولها على شهادة الجودة، ومتطلبات الحصول على شهادة الأيزو.
وبيّن الشكري، الفرق بين الأيزو 9001 والمختص بأنظمة الجودة، والأيزو 14001 المختص بالقضايا البيئية.
وتناول موسى الأسطل استشاري نظم الجودة، دور المكاتب الاستشارية في حصول الشركات على الأيزو، وعوامل استخدام الاستشارة، والحاجة للاستشارات.
وفيما يتعلق بالجلسة العلمية الثانية، فقد ترأسها محمد أبو هيبة، وقدم سميح الحداد دراسة حالة للحصول على الأيزو، مبيناً متطلبات الحصول على شهادة الأيزو، ومميزات الحصول على الشهادة.
واستعرض الشكري، خلال عرضه ورقة عمل نيابة عن حليمة عبد العزيز من مؤسسة بيكتا، تقييماً لتطبيق الأيزو على الشركات الفلسطينية في قطاع غزة، وتناول متطلبات تحقيق الجودة في المؤسسة، والبنى الداعمة للجودة، وبين عبر الصور التوضيحية والرسوم البيانية وضع الشركات والمؤسسات بعد الحصول على شهادة الأيزو، وإجراءات الشركة للحصول على شهادة الأيزو، ونتائج الحصول الشركة على الأيزو.
وانعقد اليوم الدراسي، في قاعة المؤتمرات العامة بمبنى القدس للقاعات الدراسية، بحضور فريد القيق نائب عميد كلية الهندسة، ومحمد أبو هيبة رئيس قسم الهندسة الصناعية، وممثلون عن عدد من المؤسسات والشركات المطبقة لنظام الأيزو، وأعضاء هيئة التدريس وطلبة قسم الهندسة الصناعية.
في كلمته، بيّن القيق اهتمام المؤسسات الأكاديمية بالحصول على النظام العالمي (الأيزو) لاعتماد برامجها الأكاديمية، لافتا إلى أهمية النظام في تطوير للكوادر التدريسية، والبرامج الأكاديمية، موضحاً أن النظام يركز على الجوانب الفنية والتقنية وهو ما يتوافق مع نظام العمل في قسم الهندسة الصناعية، وتمنى أن تكون موضوعات اليوم الدراسي حافزاً للمؤسسات والشركات المحلية للحصول على نظام عالمي معتمد في عملها.
من جانبه، أوضح أبو هيبة أن اليوم الدراسي يناقش العديد من الموضوعات المتعلقة بالنظام العالمي (الأيزو)، ومنها: التعريف بالأيزوا 9001، وشهادة الجودة الفلسطينية والأيزو، ودور المكاتب الاستشارية في حصول الشركات على الأيزو، إلى جانب تقييم تطبيق الأيزو على الشركات الفلسطينية في قطاع غزة، كما تحدث عن أهمية تطبيق نظام الأيزو في إتقان العمل، وتحقيق الأهداف المرجوة.
وبخصوص الجلسات العلمية لليوم الدراسي فقد انعقد اليوم الدراسي على مدار جلستين علميتين، حيث ترأس الجلسة العلمية الأولى الدكتور صلاح الأغا –عضو هيئة التدريس بقسم الهندسة الصناعية.
وقدم عبد الشكري عضو هيئة التدريس بقسم الهندسة الصناعية، تعريفاً بمفهومي الجودة، والأيزو 9001، وتحدث عن العلاقة بين الأيزو وأنظمة الجودة، والفوائد العائدة على الشركات والمؤسسات في حال حصولها على شهادة الجودة، ومتطلبات الحصول على شهادة الأيزو.
وبيّن الشكري، الفرق بين الأيزو 9001 والمختص بأنظمة الجودة، والأيزو 14001 المختص بالقضايا البيئية.
وتناول موسى الأسطل استشاري نظم الجودة، دور المكاتب الاستشارية في حصول الشركات على الأيزو، وعوامل استخدام الاستشارة، والحاجة للاستشارات.
وفيما يتعلق بالجلسة العلمية الثانية، فقد ترأسها محمد أبو هيبة، وقدم سميح الحداد دراسة حالة للحصول على الأيزو، مبيناً متطلبات الحصول على شهادة الأيزو، ومميزات الحصول على الشهادة.
واستعرض الشكري، خلال عرضه ورقة عمل نيابة عن حليمة عبد العزيز من مؤسسة بيكتا، تقييماً لتطبيق الأيزو على الشركات الفلسطينية في قطاع غزة، وتناول متطلبات تحقيق الجودة في المؤسسة، والبنى الداعمة للجودة، وبين عبر الصور التوضيحية والرسوم البيانية وضع الشركات والمؤسسات بعد الحصول على شهادة الأيزو، وإجراءات الشركة للحصول على شهادة الأيزو، ونتائج الحصول الشركة على الأيزو.