وفد من قرى العرقوب يقدم التهاني للواء أحمد رزق
نشر بتاريخ: 20/12/2010 ( آخر تحديث: 20/12/2010 الساعة: 19:19 )
رام الله- معا- قام وفد يمثل قرى العرقوب في محافظة بيت لحم بتقديم التهاني للواء أحمد رزق أبو ربيع مدير عام الدفاع المدني الفلسطيني بمناسبة ترقيته وتعينيه مديراً عاماً مثنين على تكريم الطواقم والتطور الملحوظ الذي حققه الدفاع المدني في السنوات الأخيرة.
وقد ضم الوفد ممثلين عن المجالس المحلية ووجهاء قرى حوسان وبتير وواد فوكين ونحالين والجبعة الذين أعربوا عن فخرهم بما حققه الدفاع المدني وخصوصاً في الفترة الأخيرة وما حققه من ناتج ملحوظ على مستوى الوطن من تدريب وتوعية لمختلف شرائح المجتمع ومؤسساته.
بعد الترحيب والإستقبال تحدث اللواء رزق عن أهمية الوصول لمختلف شرائح المجتمع في مختلف التجمعات السكنية وتدريبهم على أعمال الدفاع المدني موضحاً أن كل مواطن رجل دفاع مدني، لا يقتصر التعامل مع الحوادث على رجال الدفاع المدني فقط بل يشمل الكبير والصغير والأب والأم والأخ والأخت لا فرق في التعامل مع الحادث بين الذكر والأنثى فبالتوعية والوقاية نتجنب وقوع الحوادث الصغيرة بل ويمكن منعها ولا سيما أن تدرب السيدات وبات البيوت في المنازل على أمور وقواعد وإجراءات الوقاية والسلامة المنزلية والتي تقع على عاتقها السيطرة على الحادث أو تفاقمه.
كما تناول الحديث عن التدريب وأهميته وتجهيز متطوعي وأنصار الدفاع المدني ومؤسسات المجتمع المحلي وخصوصاً في منطقتهم ؛ وأشار أن المديرية العامة للدفاع المدني بادرت بالعمل على تجنيد وتدريب وتأهيل مجموعات من المواطنين في مختلف تجمعاتهم السكانية والمؤسسات الحكومية والخاصة والأندية الكشفية وغيرها على أعمال الدفاع المدني وسبل التنسيق والمتابعة معهم ليشكلوا إسناداً لطاقم الدفاع المدني في حال حدوث ووقوع حوادث كبيرة على مستوى الوطن.
وقد ضم الوفد ممثلين عن المجالس المحلية ووجهاء قرى حوسان وبتير وواد فوكين ونحالين والجبعة الذين أعربوا عن فخرهم بما حققه الدفاع المدني وخصوصاً في الفترة الأخيرة وما حققه من ناتج ملحوظ على مستوى الوطن من تدريب وتوعية لمختلف شرائح المجتمع ومؤسساته.
بعد الترحيب والإستقبال تحدث اللواء رزق عن أهمية الوصول لمختلف شرائح المجتمع في مختلف التجمعات السكنية وتدريبهم على أعمال الدفاع المدني موضحاً أن كل مواطن رجل دفاع مدني، لا يقتصر التعامل مع الحوادث على رجال الدفاع المدني فقط بل يشمل الكبير والصغير والأب والأم والأخ والأخت لا فرق في التعامل مع الحادث بين الذكر والأنثى فبالتوعية والوقاية نتجنب وقوع الحوادث الصغيرة بل ويمكن منعها ولا سيما أن تدرب السيدات وبات البيوت في المنازل على أمور وقواعد وإجراءات الوقاية والسلامة المنزلية والتي تقع على عاتقها السيطرة على الحادث أو تفاقمه.
كما تناول الحديث عن التدريب وأهميته وتجهيز متطوعي وأنصار الدفاع المدني ومؤسسات المجتمع المحلي وخصوصاً في منطقتهم ؛ وأشار أن المديرية العامة للدفاع المدني بادرت بالعمل على تجنيد وتدريب وتأهيل مجموعات من المواطنين في مختلف تجمعاتهم السكانية والمؤسسات الحكومية والخاصة والأندية الكشفية وغيرها على أعمال الدفاع المدني وسبل التنسيق والمتابعة معهم ليشكلوا إسناداً لطاقم الدفاع المدني في حال حدوث ووقوع حوادث كبيرة على مستوى الوطن.