حماس تندد بالاعتقالات السياسية في الضفة وتطالب بالافراج عن المعتقلين
نشر بتاريخ: 21/12/2010 ( آخر تحديث: 21/12/2010 الساعة: 20:50 )
غزة- معا- نددت حركة حماس والحكومة المقالة باستمرار الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية، ضد أبناء الحركة، مطالبة" بضرورة الإفراج الفوري" عن المعتقلين.
وحمّل وزير العدل في الحكومة المقالة محمد الغول "السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة عن حياة المعتقلين السياسيين والمضربين عن الطعام داخل سجونها، معتبرها "جريمة بموجب القانون الأساسي" .
وقال الغول في مؤتمر صحفي حول الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية "إن عدم تنفيذ أحكام القضاء بالإفراج "الفوري" عن المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية يعتبر "جريمة بموجب القانون الأساسي تستوجب المحاكمة والعزل من الوظيفة، والتعويض للمتضرر من قبل السلطة الفلسطينية".
من جهة أخرى نظمت الكتلة الإسلامية في حركة "حماس" تظاهرة طلابية استنكرت فيها ما يجري ضد أبناء حركة حماس في سجون السلطة في الضفة، مطالبة كافة المسؤولين وصناع القرار بالداخل والخارج بضرورة الخروج عن صمتهم لإنهاء معاناة المعتقلين السياسيين لدي السلطة.
ودعت الكتلة كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التضامن مع المعتقلين المضربين عن الطعام في سجن أريحا والى ضرورة الوقوف في وجهة الاعتقال السياسي والضغط على السلطة في الضفة للإفراج عن المعتقلين.
وقال سامي أبو زهري الناطق باسم حركة حماس "ان حماس لن تقف مكتوفة الأيدي ولن تسمح بان تستمر هذه الاعتداءات ضد أبناء حماس "
وأوضحت وزارة الأسرى في الحكومة المقالة ان عدد المعتقلين في سجون السلطة في الضفة يزيد عن 1000 معتقل.
ومن ناحية أخرى طالبت فصائل الممانعة الفلسطينية السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية بضرورة الإفراج السريع عن المعتقلين في سجون السلطة محذرة من خطورة تداعيات هذه الاعتقالات.
وحمّل وزير العدل في الحكومة المقالة محمد الغول "السلطة الفلسطينية المسؤولية الكاملة عن حياة المعتقلين السياسيين والمضربين عن الطعام داخل سجونها، معتبرها "جريمة بموجب القانون الأساسي" .
وقال الغول في مؤتمر صحفي حول الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية "إن عدم تنفيذ أحكام القضاء بالإفراج "الفوري" عن المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية يعتبر "جريمة بموجب القانون الأساسي تستوجب المحاكمة والعزل من الوظيفة، والتعويض للمتضرر من قبل السلطة الفلسطينية".
من جهة أخرى نظمت الكتلة الإسلامية في حركة "حماس" تظاهرة طلابية استنكرت فيها ما يجري ضد أبناء حركة حماس في سجون السلطة في الضفة، مطالبة كافة المسؤولين وصناع القرار بالداخل والخارج بضرورة الخروج عن صمتهم لإنهاء معاناة المعتقلين السياسيين لدي السلطة.
ودعت الكتلة كافة المؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التضامن مع المعتقلين المضربين عن الطعام في سجن أريحا والى ضرورة الوقوف في وجهة الاعتقال السياسي والضغط على السلطة في الضفة للإفراج عن المعتقلين.
وقال سامي أبو زهري الناطق باسم حركة حماس "ان حماس لن تقف مكتوفة الأيدي ولن تسمح بان تستمر هذه الاعتداءات ضد أبناء حماس "
وأوضحت وزارة الأسرى في الحكومة المقالة ان عدد المعتقلين في سجون السلطة في الضفة يزيد عن 1000 معتقل.
ومن ناحية أخرى طالبت فصائل الممانعة الفلسطينية السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية بضرورة الإفراج السريع عن المعتقلين في سجون السلطة محذرة من خطورة تداعيات هذه الاعتقالات.