عساف: اعتراف البرازيل والارجنتين بدولة فلسطين على حدود 67 انجاز سياسي
نشر بتاريخ: 22/12/2010 ( آخر تحديث: 22/12/2010 الساعة: 10:46 )
رام الله- معا- ثمنت حركة فتح اعتراف الأرجنتين بدولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران لعام 1967، واعتبرته انجازا سياسيا لكفاح شعبنا وصموده وتمسكه بثوابته.
وقال احمد عساف المتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، في تصريح صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة أمس الثلاثاء، ان اعتراف الارجنتين ومن قبلها البرازيل بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، انجاز سياسي كبير يعزز ايماننا بمشروعية نضالنا وحقوقنا الثابتة، ويؤكد للعالم بأن الاحتلال الاسرائيلي مخالف للقانون الدولي.
واضاف عساف، ان اعتراف الشعوب الصديقة بدولتنا الفلسطينية سيسرع قيام دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس ويقصر من عمر الاحتلال الاسرائيلي.
واضاف عساف، ان هذه الانجازات هي ثمرة طبيعية لجهود حثيثة وتراكمية بذلتها حركة فتح، ورئيسها الرئيس محمود عباس، وأن الدعم الدولي لمواقفنا العادلة يثبت حكمة التصرف وصوابية الرؤى والمواقف السياسية للقيادة، مؤكدا أن العالم يتعامل مع قضيتنا الفلسطينية باعتبارها قضية حقوق تاريخية وطبيعية، وطنية وسياسية، لذا فهو يؤيدنا في نضالنا للتحرر من الاحتلال و قيام دولتنا المستقلة.
وشدد عساف، على ان حركة فتح ستقاوم التعطيل الاسرائيلي لعملية السلام بالوسائل والسبل التي ستمكننا من الوصول الى اهدافنا، وعلى اسرائيل مواجهة العالم اجمع.
واعرب عساف، عن تقدير قيادة ومناضلي حركة فتح وكافة ابناء شعبنا الفلسطيني، واحرار العالم للقيادتين في البرازيل والارجنتين على هذا القرار الشجاع، وطالب بقية دول العالم بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، معتبرا أن الحرية والاستقلال لشعب فلسطين سيحقق الامن والاستقرار و السلام في الشرق الأوسط.
وقال احمد عساف المتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح، في تصريح صحفي صدر عن مفوضية الاعلام والثقافة أمس الثلاثاء، ان اعتراف الارجنتين ومن قبلها البرازيل بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967، انجاز سياسي كبير يعزز ايماننا بمشروعية نضالنا وحقوقنا الثابتة، ويؤكد للعالم بأن الاحتلال الاسرائيلي مخالف للقانون الدولي.
واضاف عساف، ان اعتراف الشعوب الصديقة بدولتنا الفلسطينية سيسرع قيام دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة، وعاصمتها القدس ويقصر من عمر الاحتلال الاسرائيلي.
واضاف عساف، ان هذه الانجازات هي ثمرة طبيعية لجهود حثيثة وتراكمية بذلتها حركة فتح، ورئيسها الرئيس محمود عباس، وأن الدعم الدولي لمواقفنا العادلة يثبت حكمة التصرف وصوابية الرؤى والمواقف السياسية للقيادة، مؤكدا أن العالم يتعامل مع قضيتنا الفلسطينية باعتبارها قضية حقوق تاريخية وطبيعية، وطنية وسياسية، لذا فهو يؤيدنا في نضالنا للتحرر من الاحتلال و قيام دولتنا المستقلة.
وشدد عساف، على ان حركة فتح ستقاوم التعطيل الاسرائيلي لعملية السلام بالوسائل والسبل التي ستمكننا من الوصول الى اهدافنا، وعلى اسرائيل مواجهة العالم اجمع.
واعرب عساف، عن تقدير قيادة ومناضلي حركة فتح وكافة ابناء شعبنا الفلسطيني، واحرار العالم للقيادتين في البرازيل والارجنتين على هذا القرار الشجاع، وطالب بقية دول العالم بالاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، معتبرا أن الحرية والاستقلال لشعب فلسطين سيحقق الامن والاستقرار و السلام في الشرق الأوسط.