"أبو مازن" يحذر من التصعيد الاسرائيلي على قطاع غزة
نشر بتاريخ: 22/12/2010 ( آخر تحديث: 23/12/2010 الساعة: 09:27 )
رام الله- معا- حذر الرئيس محمود عباس، اليوم الأربعاء، من أي تصعيد إسرائيلي جديد ضد قطاع غزة.
وأكد "أبو مازن" خلال استقباله في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، ممثل الاتحاد الأوروبي لدى السلطة الوطنية كريستيان بيرغر، أن أي عدوان إسرائيلي جديد على القطاع، سيضع العملية السلمية برمتها في خطر حقيقي، وسيؤدي إلى انهيار كافة الجهود الدولية الرامية إلى إنقاذ السلام.
وطالب في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، الاتحاد الأوروبي بلعب دور اكبر في عملية السلام، خاصة لما تتمتع به أوروبيا من ثقل سياسي واقتصادي كبير يمكنها من التأثير على كافة الأطراف لدعم عملية السلام.
وكان الرئيس، أطلع الضيف، على آخر تطورات عملية السلام، والجهود المبذولة للتغلب على العقبات التي تعترض العملية السلمية جراء موقف الجانب الإسرائيلي الرافض لوقف الاستيطان من اجل البدء بمفاوضات جادة حول كافة قضايا الوضع النهائي.
وفي سياق آخر استقبل الرئيس عباس، اليوم في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، وزير العدل السابق، عضو البرلمان الكندي اروين كاتلر.
واطلع الضيف، على آخر مستجدات العملية السلمية، والمأزق الذي وصلت إليه جراء تعنت الحكومة الإسرائيلية تجاه السلام، ورفضها وقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية.
وأكد "أبو مازن" خلال استقباله في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، ممثل الاتحاد الأوروبي لدى السلطة الوطنية كريستيان بيرغر، أن أي عدوان إسرائيلي جديد على القطاع، سيضع العملية السلمية برمتها في خطر حقيقي، وسيؤدي إلى انهيار كافة الجهود الدولية الرامية إلى إنقاذ السلام.
وطالب في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، الاتحاد الأوروبي بلعب دور اكبر في عملية السلام، خاصة لما تتمتع به أوروبيا من ثقل سياسي واقتصادي كبير يمكنها من التأثير على كافة الأطراف لدعم عملية السلام.
وكان الرئيس، أطلع الضيف، على آخر تطورات عملية السلام، والجهود المبذولة للتغلب على العقبات التي تعترض العملية السلمية جراء موقف الجانب الإسرائيلي الرافض لوقف الاستيطان من اجل البدء بمفاوضات جادة حول كافة قضايا الوضع النهائي.
وفي سياق آخر استقبل الرئيس عباس، اليوم في مقر الرئاسة بمدينة رام الله، وزير العدل السابق، عضو البرلمان الكندي اروين كاتلر.
واطلع الضيف، على آخر مستجدات العملية السلمية، والمأزق الذي وصلت إليه جراء تعنت الحكومة الإسرائيلية تجاه السلام، ورفضها وقف الاستيطان في الأراضي الفلسطينية.