حماس بخان يونس تنظم لقاء بعنوان "صفحات من تاريخ حماس"
نشر بتاريخ: 25/12/2010 ( آخر تحديث: 25/12/2010 الساعة: 15:03 )
غزة- معا- نظمت دائرة العلاقات العامة بحركة حماس في منطقة السطر بخانيونس، لقاءا عن تاريخ حركة المقاومة الإسلامية حماس بعنوان "صفحات من تاريخ حماس" وذلك في صالة المهند في المدينة.
وتناول اللقاء، فقرات عدة كان من أبرزها كلمة عطا الله أبو السبح، التي تركزت على أهم محطات حركة حماس من تأسيسها حتى وصولها لسدة الحكم.
وأكد أبو السبح، أن حماس هي الامتداد الروحي لجماعة الأخوان المسلمين، ووضح كيف بدأت جماعة الأخوان عملها ومن أسسها وكيف تم اغتيال مؤسسها الشيخ حسن البنا، ووضح كيف كان لجماعة الخوان دور بارز في الساحة الفلسطينية.
وتطرق ابو السبح، الى الحديث عن حركة حماس ومؤسسيها في غزة، ودور الجامعة الإسلامية في نشر الثقافة الإسلامية.
وأضاف أبو السبح، أن حماس قد تعرضت للكثير من الضربات من أبرزها ابعاد قياداتها إلى مرج الزهور، واعتقال قادة الحركة من قبل أجهزة السلطة الفلسطينية نمضيفا أن الانتخابات التشريعية عام 2006، كانت نقطة تحول في تاريخ القضية الفلسطينية، حيث شكلت الحكومة وفرض عليها الحصار وتم التضييق عليها من قبل السلطة و الاحتلال، وكيف كان لحرب الفرقان الدور البارز في صمود الحركة وثباتها على مواقفها وعدم تخليها عن المقاومة.
وختم ابو السبح، بالقول أن المفاوضات لا تجدي نفعا مع الاحتلال وعلى المفاوضين أن يعودوا إلى أحضان شعبهم.
وتناول اللقاء، فقرات عدة كان من أبرزها كلمة عطا الله أبو السبح، التي تركزت على أهم محطات حركة حماس من تأسيسها حتى وصولها لسدة الحكم.
وأكد أبو السبح، أن حماس هي الامتداد الروحي لجماعة الأخوان المسلمين، ووضح كيف بدأت جماعة الأخوان عملها ومن أسسها وكيف تم اغتيال مؤسسها الشيخ حسن البنا، ووضح كيف كان لجماعة الخوان دور بارز في الساحة الفلسطينية.
وتطرق ابو السبح، الى الحديث عن حركة حماس ومؤسسيها في غزة، ودور الجامعة الإسلامية في نشر الثقافة الإسلامية.
وأضاف أبو السبح، أن حماس قد تعرضت للكثير من الضربات من أبرزها ابعاد قياداتها إلى مرج الزهور، واعتقال قادة الحركة من قبل أجهزة السلطة الفلسطينية نمضيفا أن الانتخابات التشريعية عام 2006، كانت نقطة تحول في تاريخ القضية الفلسطينية، حيث شكلت الحكومة وفرض عليها الحصار وتم التضييق عليها من قبل السلطة و الاحتلال، وكيف كان لحرب الفرقان الدور البارز في صمود الحركة وثباتها على مواقفها وعدم تخليها عن المقاومة.
وختم ابو السبح، بالقول أن المفاوضات لا تجدي نفعا مع الاحتلال وعلى المفاوضين أن يعودوا إلى أحضان شعبهم.