عميد كلية المجتمع العربية برفح يندد بالعدوان الاسرائيلي على قطاع غزة
نشر بتاريخ: 08/08/2006 ( آخر تحديث: 08/08/2006 الساعة: 12:42 )
رفح- معا- ندد الدكتور روحي صالح عواجة عميد كلية المجتمع العربية برفح اليوم بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على كافة مناحي الحياة الفلسطينية في قطاع غزة، وخاصة في مدينة رفح، والتي كان آخرها استشهاد عدد من المواطنين وهدم سور كلية المجتمع العربية بمدينة رفح, وتدمير البنية التحتية في الكلية .
وقال الدكتور عواجة في تصريح للمركز الإعلامي للأراضي المقدسة "معلم" اليوم إن الاعتداءات الإسرائيلية على المؤسسات التعليمية الفلسطينية التي تتزامن مع فشل قوات الاحتلال في حربها الإجرامية على الشعب الفلسطيني، وحرمانه من حقه في التعليم, مبينا أن الاعتداء الإسرائيلي على كلية المجتمع برفح سياسة إسرائيلية متبعة مسبقا تهدف إلى حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في التعليم.
واستنكر الدكتور عواجة الإجراءات التعسفية الإسرائيلية التي تتبعها قوات الاحتلال في تدمير الجامعات والكليات الفلسطينية إضافة إلى قصف منازل المواطنين، مؤكدا أن ذلك لن يزيد الشعب الفلسطيني إلا إصرارا على مواصلة تعليمه ورقيه باعتبارها سلاح في وجه السياسة الإسرائيلية .
وأشار الدكتور عواجة إلى أن حجم العدوان الإسرائيلي في القطاع يزداد كثافة وشراسة في محاولة احتلالية مكشوفة لفرض الاستسلام على الشعب الفلسطيني.
وأكد عواجة أن الجرائم الإسرائيلية المتواصلة على الشعب الفلسطيني, تشكل انتهاكا صارخا لمباديء القانون الدولي, واتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين زمن الحرب, وان هذه الجرائم لن تخضع الشعب الفلسطيني, أو تنال من إرادته في استعادة حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وطالب عميد كلية المجتمع العربية كافة المنظمات الحقوقية الدولية وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة العمل على وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني, ومؤسساته وبنيته التحتية.
وقال الدكتور عواجة في تصريح للمركز الإعلامي للأراضي المقدسة "معلم" اليوم إن الاعتداءات الإسرائيلية على المؤسسات التعليمية الفلسطينية التي تتزامن مع فشل قوات الاحتلال في حربها الإجرامية على الشعب الفلسطيني، وحرمانه من حقه في التعليم, مبينا أن الاعتداء الإسرائيلي على كلية المجتمع برفح سياسة إسرائيلية متبعة مسبقا تهدف إلى حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في التعليم.
واستنكر الدكتور عواجة الإجراءات التعسفية الإسرائيلية التي تتبعها قوات الاحتلال في تدمير الجامعات والكليات الفلسطينية إضافة إلى قصف منازل المواطنين، مؤكدا أن ذلك لن يزيد الشعب الفلسطيني إلا إصرارا على مواصلة تعليمه ورقيه باعتبارها سلاح في وجه السياسة الإسرائيلية .
وأشار الدكتور عواجة إلى أن حجم العدوان الإسرائيلي في القطاع يزداد كثافة وشراسة في محاولة احتلالية مكشوفة لفرض الاستسلام على الشعب الفلسطيني.
وأكد عواجة أن الجرائم الإسرائيلية المتواصلة على الشعب الفلسطيني, تشكل انتهاكا صارخا لمباديء القانون الدولي, واتفاقية جنيف الرابعة بشأن حماية المدنيين زمن الحرب, وان هذه الجرائم لن تخضع الشعب الفلسطيني, أو تنال من إرادته في استعادة حقوقه المشروعة في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وطالب عميد كلية المجتمع العربية كافة المنظمات الحقوقية الدولية وعلى رأسها منظمة الأمم المتحدة العمل على وقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني, ومؤسساته وبنيته التحتية.