التجمع الوطني للجمعيات الثقافية يجتمع مع مدير منظمة "معاقون بلا حدود"
نشر بتاريخ: 28/12/2010 ( آخر تحديث: 28/12/2010 الساعة: 18:26 )
القدس- معا- اجتمع أمين عام التجمع الوطني للجمعيات الثقافية والاجتماعية في فلسطين إياد العملة اليوم الثلاثاء، مع مدير منظمة "معاقون بلا حدود" محمد بركات لبحث أهم الأمور المتعلقة بذوي الاحتياجات الخاصة.
وكانت أبرز الامور ايصال أصواتهم إلى الجهات المسؤولة لمساعدتهم، كما تحدث العملة وبركات عن ضرورة مناصرة قضايا المعاقين، وسبل توفير احتياجاتهم المتوافقة مع طبيعة إعاقتهم، مشددا على أهمية رفع معنوياتهم، مبينا أن لديهم القدرة على أن يكونوا أشخاصا منتجين ومساهمين في تطوير المجتمع.
كما بحث الطرفان قضية قرية "النبي صموئيل" التي تعاني شتى أنواع المعاناة في ظل إجراءات الاحتلال بحق القرية ومواطنيها، المتمثلة في السياج الأمني، والصعوبات التي يواجهها أهل البلدة في الخروج والدخول، ومنع البناء فيها منذ أكثر من ثلاثين عاما بحجة ما يسمى"دواعي أمنية".
وكانت ماجدة بركات رئيسة جمعية "بنات بلدنا الخيرية" تباحثت موضوع القرية مع العملة في زيارة لمكتب التجمع الوطني، أطلعته من خلالها على الوضع المأساوي الذي تعيشه بلدتها، ووضحت له الفكرة التي تقوم عليها الجمعية التي تترأسها، مبدية رغبتها بالانضمام إلى التجمع الوطني والتعاون معه.
ويذكر أن القرية تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، تبلغ مساحتها 2150 دونم، وتشتهر بزراعة الزيتون، ويبلغ عدد سكانها 250 نسمة، وبعد نكسة1967 دمر الاحتلال حوالي 60 بيتا، وألغى الاسم العربي للقرية وأطلق عليها "قرية ولفون"،نسبة إلى المؤسسة المعروفة بهذا الاسم التي تبرعت بمبالغ كبيرة لبناء مساكن يهودية.
وكانت أبرز الامور ايصال أصواتهم إلى الجهات المسؤولة لمساعدتهم، كما تحدث العملة وبركات عن ضرورة مناصرة قضايا المعاقين، وسبل توفير احتياجاتهم المتوافقة مع طبيعة إعاقتهم، مشددا على أهمية رفع معنوياتهم، مبينا أن لديهم القدرة على أن يكونوا أشخاصا منتجين ومساهمين في تطوير المجتمع.
كما بحث الطرفان قضية قرية "النبي صموئيل" التي تعاني شتى أنواع المعاناة في ظل إجراءات الاحتلال بحق القرية ومواطنيها، المتمثلة في السياج الأمني، والصعوبات التي يواجهها أهل البلدة في الخروج والدخول، ومنع البناء فيها منذ أكثر من ثلاثين عاما بحجة ما يسمى"دواعي أمنية".
وكانت ماجدة بركات رئيسة جمعية "بنات بلدنا الخيرية" تباحثت موضوع القرية مع العملة في زيارة لمكتب التجمع الوطني، أطلعته من خلالها على الوضع المأساوي الذي تعيشه بلدتها، ووضحت له الفكرة التي تقوم عليها الجمعية التي تترأسها، مبدية رغبتها بالانضمام إلى التجمع الوطني والتعاون معه.
ويذكر أن القرية تقع إلى الشمال الغربي من مدينة القدس، تبلغ مساحتها 2150 دونم، وتشتهر بزراعة الزيتون، ويبلغ عدد سكانها 250 نسمة، وبعد نكسة1967 دمر الاحتلال حوالي 60 بيتا، وألغى الاسم العربي للقرية وأطلق عليها "قرية ولفون"،نسبة إلى المؤسسة المعروفة بهذا الاسم التي تبرعت بمبالغ كبيرة لبناء مساكن يهودية.