مركز غزة للصحافة ينهي دورة تدريبية في القصة الصحفية
نشر بتاريخ: 30/12/2010 ( آخر تحديث: 30/12/2010 الساعة: 17:02 )
غزة- معا- أنهى مركز غزة للصحافة فرع مركز الدوحة لحرية الإعلام اليوم دورة تدريبية في القصة الصحفية في مقر المركز في غزة.
وقدم الدورة مراسل صحيفة الحياة اللندنية الصحفي فتحي صباح, والكاتبة الصحفية دنيا الأمل إسماعيل, ومدير الوكالة الفرنسية صخر أبو العون من خلال عرض تجربته الشخصية في كتابة القصة الصحفية، وشارك فيها 20 صحفي وصحفية من مختلف المؤسسات الاعلامية المقروءة والالكترونية ومسموعة ومرئية.
وأوضح الصحفي فتحي صباح عن سعادته بالمشاركة في التدريب، مشيرا أن صعوبة القصة الصحفية في التطبيق ولكن هناك محاولات جيدة.
وهدفت الدورة إلي تمكين الصحفيين من بناء الأسس الصحيحة لكتابة القصة الصحفية والإخبارية التي تعتبر ضرورة لتنمية قدراتهم وأدائهم في الكتابة.
وتناولت الدورة الفروقات ما بين القصة الصحفية والقصة الأدبية، والقدرة علي استنباط وتطوير الأفكار إلى قصص صحفية، كما صاحب الدورة تطبيقات عملية قدمها المتدربون ليتم تقيميها.
ومكنت الدورة المشاركين من معرفة عناصر كتابة القصة الصحفية الناجحة وتطوير وتنمية أدائهم المهني، أبدى أحد المشاركين بالدورة، الصحفي سلطان ناصر رضاه عن مستوي الدورة، بتطوير قدراته وأساليبه من خلال التطبيقات العملية وعرض التجارب الشخصية في كتابة القصة.
وقدم الدورة مراسل صحيفة الحياة اللندنية الصحفي فتحي صباح, والكاتبة الصحفية دنيا الأمل إسماعيل, ومدير الوكالة الفرنسية صخر أبو العون من خلال عرض تجربته الشخصية في كتابة القصة الصحفية، وشارك فيها 20 صحفي وصحفية من مختلف المؤسسات الاعلامية المقروءة والالكترونية ومسموعة ومرئية.
وأوضح الصحفي فتحي صباح عن سعادته بالمشاركة في التدريب، مشيرا أن صعوبة القصة الصحفية في التطبيق ولكن هناك محاولات جيدة.
وهدفت الدورة إلي تمكين الصحفيين من بناء الأسس الصحيحة لكتابة القصة الصحفية والإخبارية التي تعتبر ضرورة لتنمية قدراتهم وأدائهم في الكتابة.
وتناولت الدورة الفروقات ما بين القصة الصحفية والقصة الأدبية، والقدرة علي استنباط وتطوير الأفكار إلى قصص صحفية، كما صاحب الدورة تطبيقات عملية قدمها المتدربون ليتم تقيميها.
ومكنت الدورة المشاركين من معرفة عناصر كتابة القصة الصحفية الناجحة وتطوير وتنمية أدائهم المهني، أبدى أحد المشاركين بالدورة، الصحفي سلطان ناصر رضاه عن مستوي الدورة، بتطوير قدراته وأساليبه من خلال التطبيقات العملية وعرض التجارب الشخصية في كتابة القصة.