بورصة فلسطين تعدّل عينة مؤشر القدس للعام 2011
نشر بتاريخ: 01/01/2011 ( آخر تحديث: 01/01/2011 الساعة: 13:13 )
سلفيت - معا - أعلن أحمد عويضه الرئيس التنفيذي لبورصة فلسطين العينة الجديدة للشركات المدرجة المكونة لمؤشر القدس للعام 2011، وسيتم العمل بمؤشر القدس المعدل اعتباراً من أول جلسة تداول في العام الجديد، يوم الأحد الموافق 02/01/2011.
جاء ذلك بعد قيام البورصة بالمراجعة السنوية لعينة الشركات المدرجة الداخلة باحتساب مؤشر القدس، حيث سيضم المؤشر في العام 2011 (12) شركة من أصل (40) شركة مدرجة كما في 31/12/2010 والتي تمثل أكثر من 80% من القيمة السوقية للشركات المدرجة من جميع قطاعات العمل في البورصة حسب التالي:
• قطاع البنوك والخدمات المالية: البنك الإسلامي العربي (AIB)، بنك فلسطين (BOP)، البنك الإسلامي الفلسطيني (ISBK).
• قطاع التأمين: شركة المجموعة الأهلية للتأمين (AIG).
• قطاع الاستثمار: شركة فلسطين للتنمية والاستثمار (PADICO)، شركة فلسطين للاستثمار الصناعي (PIIC)، شركة فلسطين للاستثمار العقاري (PRICO).
• قطاع الخدمات: شركة الاتصالات الفلسطينية (PALTEL)، الشركة الفلسطينية للكهرباء (PEC)، الشركة الفلسطينية للتوزيع والخدمات اللوجستية (WASSEL).
• قطاع الصناعة: شركة بيرزيت للأدوية (BPC)، شركة سجاير القدس (JCC).
وأشار عويضه إلى أنه تمّ الأخذ بعين الاعتبار مجموعة من المعايير عند تعديل عينة الشركات الداخلة في احتساب المؤشر، وفي مقدمتها عدد الجلسات التي تداول فيها سهم كل شركة والذي يعكس مدى سيولة سهمها، بالإضافة إلى معدّل دوران السهم والقيمة السوقية لكل شركة وعدد الصفقات المنفذة وحجم التداول وعدد من العوامل أخرى.
يذكر أن مؤشر القدس يعطي المستثمر فكرة عامة عن اتجاه السوق، حيث يعتبر أداة قياس لنبض السوق واتجاه قوى البيع أو الشراء والمستوى العام للارتفاع أو الانخفاض في أسعار الشركات المدرجة في البورصة. ويستفاد من المؤشر في توقع مستقبل أداء السوق بشكل أدق، خصوصاً عند تحديد العلاقة بين بعض المتغيرات الاقتصادية في المؤشر.
ويحتسب المؤشر رياضياً على أساس حاصل قسمة إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة في البورصة في ذلك اليوم على إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة في المؤشر لفترة سابقة كنسبة مئوية، وهذا ما يعرف بالمؤشر المرجح بأوزان القيمة السوقية. ويتأثر المؤشر بحركة الأسعار للشركات الداخلة في احتسابه دون أن يكون أي أثر لحجم التداول عليه، علما بأن الشركات ذات القيمة السوقية الأكبر يكون تأثيرها على قيمة المؤشر أكبر.
وقد اعتمدت البورصة في تموز من عام 1997 "مؤشر القدس"، وتم في حينه اختيار عينة مكونة من 10 شركات مدرجة موزعة على جميع القطاعات الاقتصادية المعرفة بالبورصة، وقد اعتمدت أسعار إغلاق جلسة تداول 7/7/1997 كنقطة أساس بحيث حددت قيمة الرقم الأساسي 100 نقطة.
جاء ذلك بعد قيام البورصة بالمراجعة السنوية لعينة الشركات المدرجة الداخلة باحتساب مؤشر القدس، حيث سيضم المؤشر في العام 2011 (12) شركة من أصل (40) شركة مدرجة كما في 31/12/2010 والتي تمثل أكثر من 80% من القيمة السوقية للشركات المدرجة من جميع قطاعات العمل في البورصة حسب التالي:
• قطاع البنوك والخدمات المالية: البنك الإسلامي العربي (AIB)، بنك فلسطين (BOP)، البنك الإسلامي الفلسطيني (ISBK).
• قطاع التأمين: شركة المجموعة الأهلية للتأمين (AIG).
• قطاع الاستثمار: شركة فلسطين للتنمية والاستثمار (PADICO)، شركة فلسطين للاستثمار الصناعي (PIIC)، شركة فلسطين للاستثمار العقاري (PRICO).
• قطاع الخدمات: شركة الاتصالات الفلسطينية (PALTEL)، الشركة الفلسطينية للكهرباء (PEC)، الشركة الفلسطينية للتوزيع والخدمات اللوجستية (WASSEL).
• قطاع الصناعة: شركة بيرزيت للأدوية (BPC)، شركة سجاير القدس (JCC).
وأشار عويضه إلى أنه تمّ الأخذ بعين الاعتبار مجموعة من المعايير عند تعديل عينة الشركات الداخلة في احتساب المؤشر، وفي مقدمتها عدد الجلسات التي تداول فيها سهم كل شركة والذي يعكس مدى سيولة سهمها، بالإضافة إلى معدّل دوران السهم والقيمة السوقية لكل شركة وعدد الصفقات المنفذة وحجم التداول وعدد من العوامل أخرى.
يذكر أن مؤشر القدس يعطي المستثمر فكرة عامة عن اتجاه السوق، حيث يعتبر أداة قياس لنبض السوق واتجاه قوى البيع أو الشراء والمستوى العام للارتفاع أو الانخفاض في أسعار الشركات المدرجة في البورصة. ويستفاد من المؤشر في توقع مستقبل أداء السوق بشكل أدق، خصوصاً عند تحديد العلاقة بين بعض المتغيرات الاقتصادية في المؤشر.
ويحتسب المؤشر رياضياً على أساس حاصل قسمة إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة في البورصة في ذلك اليوم على إجمالي القيمة السوقية للأسهم المدرجة في المؤشر لفترة سابقة كنسبة مئوية، وهذا ما يعرف بالمؤشر المرجح بأوزان القيمة السوقية. ويتأثر المؤشر بحركة الأسعار للشركات الداخلة في احتسابه دون أن يكون أي أثر لحجم التداول عليه، علما بأن الشركات ذات القيمة السوقية الأكبر يكون تأثيرها على قيمة المؤشر أكبر.
وقد اعتمدت البورصة في تموز من عام 1997 "مؤشر القدس"، وتم في حينه اختيار عينة مكونة من 10 شركات مدرجة موزعة على جميع القطاعات الاقتصادية المعرفة بالبورصة، وقد اعتمدت أسعار إغلاق جلسة تداول 7/7/1997 كنقطة أساس بحيث حددت قيمة الرقم الأساسي 100 نقطة.