جبهة التحرير تدين تفجير الاسكندرية
نشر بتاريخ: 02/01/2011 ( آخر تحديث: 02/01/2011 الساعة: 11:12 )
غزة- معا- أدانت جبهة التحرير الفلسطينية، التفجير الذي وقع أمس السبت أمام الكنيسة في مدينة الإسكندرية بمصر، والذي أدى لمقتل (25) شخص وإصابة العشرات.
ووصفت دائرة الثقافة والأعلام في الجبهة في بيان وصل لـ"معا"، الذين وقفوا ويقفون وراء هذا العمل الإجرامي، بأنهم مجموعة لا تمت إلى الدين الإسلامي الحنيف الذي يدعو إلى التسامح والتعايش.
وأكدت الجبهة، وقوفها إلى جانب جمهورية مصر العربية الشقيقة في ملاحقة ومعاقبة هؤلاء المجرمون، حفاظاً على الأمن والاستقرار والتعايش بين مختلف الأديان.
كما تقدمت الجبهة، بالعزاء إلى مصر رئيساً وحكومة وشعبا وإلى ذوي الضحايا، وتمنت الشفاء العاجل للجرحى الذين أصيبوا في هذا الاعتداء الآثم.
وفي ختام بيانها، أكدت الجبهة على وجوب الحفاظ على العلاقات المتميزة والأواصر المتينة بين المواطنين جميعاً المسلمين والنصارى، والممتدة في الزمن عبر الأجيال والسنين تفويتاً للفرصة على من يريد مكراً وخديعةً وتقويض الاستقرار والأمن، ووحدة الوطن بين المسلمين و الأقباط بمصر العروبة.
ووصفت دائرة الثقافة والأعلام في الجبهة في بيان وصل لـ"معا"، الذين وقفوا ويقفون وراء هذا العمل الإجرامي، بأنهم مجموعة لا تمت إلى الدين الإسلامي الحنيف الذي يدعو إلى التسامح والتعايش.
وأكدت الجبهة، وقوفها إلى جانب جمهورية مصر العربية الشقيقة في ملاحقة ومعاقبة هؤلاء المجرمون، حفاظاً على الأمن والاستقرار والتعايش بين مختلف الأديان.
كما تقدمت الجبهة، بالعزاء إلى مصر رئيساً وحكومة وشعبا وإلى ذوي الضحايا، وتمنت الشفاء العاجل للجرحى الذين أصيبوا في هذا الاعتداء الآثم.
وفي ختام بيانها، أكدت الجبهة على وجوب الحفاظ على العلاقات المتميزة والأواصر المتينة بين المواطنين جميعاً المسلمين والنصارى، والممتدة في الزمن عبر الأجيال والسنين تفويتاً للفرصة على من يريد مكراً وخديعةً وتقويض الاستقرار والأمن، ووحدة الوطن بين المسلمين و الأقباط بمصر العروبة.