عودة مجموعة من طلبة النجاح بعد زيارة علمية قاموا بها لعدد من مراكز اللغات في فرنسا
نشر بتاريخ: 09/08/2006 ( آخر تحديث: 09/08/2006 الساعة: 16:14 )
نابلس-سلفيت-معا- عاد مجموعة من طلبة قسم اللغة الفرنسية، في جامعة النجاح الوطنية بعد زيارة علمية قاموا بها لعدد من مراكز اللغات في فرنسا، حيث استغرقت الزيارة شهراً كاملاً التحق خلالها الطلبة بمجموعة من المراكز اللغوية التي تعنى بتدريس الطلبة الأجانب للّغات وخاصة الفرنسية وفق أحدث الطرق العلمية، إضافة لتعرفهم على الحضارة والثقافة الفرنسية.
وذكر الدكتور بلال الشافعي رئيس قسم اللغة الفرنسية في الجامعة أن هذه الزيارة الممولة من القنصلية الفرنسية، تنظم سنوياً لمجموعة من طلبة القسم وذلك لتعميق الاستفادة لهم من حيث الانطلاق في اللغة والتعرف على ثقافات وحضارات الشعوب من خلال جموع الطلبة المشاركين في الدورة المذكورة من مختلف دول العالم.
وأضاف أن القسم يرسل طالبين سنوياً كمساعدي بحث وتدريس للقيام بمهام تدريس اللغة العربية في بعض المراكز في فرنسا، مشيراً الى أن هذا يعد انجازاً كبيراً لطلبة قسم اللغة الفرنسية في جامعة النجاح الوطنية لما يعود عليهم من فائدة في تطوير قدراتهم اللغوية وثقافتهم، كما توجه بالشكر للقنصلية الفرنسية التي لاتتدخر جهداً في دعم طلبة جامعة النجاح الوطنية.
وفي تعليق لاحدى الطالبات المشاركات في الدورة أفادت "أن الاستفادة من الدورة كانت كبيرة جداً نظراً لكونها تمثل تجربة جديدة لنا في التفاعل مع المجتمع الفرنسي من خلال وجودنا داخله، إضافة لتعرفنا على ثقافات وحضارات من مختلف دول العالم من خلال التفاعل المباشر مع الطلبة المشاركين في الدورة".
وذكر الدكتور بلال الشافعي رئيس قسم اللغة الفرنسية في الجامعة أن هذه الزيارة الممولة من القنصلية الفرنسية، تنظم سنوياً لمجموعة من طلبة القسم وذلك لتعميق الاستفادة لهم من حيث الانطلاق في اللغة والتعرف على ثقافات وحضارات الشعوب من خلال جموع الطلبة المشاركين في الدورة المذكورة من مختلف دول العالم.
وأضاف أن القسم يرسل طالبين سنوياً كمساعدي بحث وتدريس للقيام بمهام تدريس اللغة العربية في بعض المراكز في فرنسا، مشيراً الى أن هذا يعد انجازاً كبيراً لطلبة قسم اللغة الفرنسية في جامعة النجاح الوطنية لما يعود عليهم من فائدة في تطوير قدراتهم اللغوية وثقافتهم، كما توجه بالشكر للقنصلية الفرنسية التي لاتتدخر جهداً في دعم طلبة جامعة النجاح الوطنية.
وفي تعليق لاحدى الطالبات المشاركات في الدورة أفادت "أن الاستفادة من الدورة كانت كبيرة جداً نظراً لكونها تمثل تجربة جديدة لنا في التفاعل مع المجتمع الفرنسي من خلال وجودنا داخله، إضافة لتعرفنا على ثقافات وحضارات من مختلف دول العالم من خلال التفاعل المباشر مع الطلبة المشاركين في الدورة".