زاجل يفتتح ورشة تدريبية في مهارات التواصل باللغة الانجليزية
نشر بتاريخ: 02/01/2011 ( آخر تحديث: 02/01/2011 الساعة: 16:25 )
نابلس -معا- إفتتح برنامج التبادل الشبابي الدولي (زاجل) التابع لدائرة العلاقات العامة في جامعة النجاح الوطنية ورشة تدريبية في مجال التواصل باللغة الانجليزية وذلك لطلبة الجامعة الراغبين بتطوير مهاراتهم في مجال التواصل اللغوي والثقافي. وُيقدم الورشة مجموعة من المتطوعين الدوليين من الولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا ويشارك فيها ثلاثون طالباً وطالبة من طلبة الجامعة.
وتم إفتتاح الورشة التدريبية التي ستستمر اربعة اشهر بحضور الدكتور جواد فطاير، مساعد رئيس الجامعة لشؤون الخريجين، والذي تحدث عن أهمية تعلم اللغة الانجليزية ودورها في تطوير المهارات الثقافية والأكاديمية، هذه المهارات التي ستساهم في تعزيز ثقة الطلبة بلغتهم الإنجليزية وتزيد من فرص حصولهم على فرص العمل والمنح الدراسية.
وتطرق الدكتور فطاير الى تجربته في تعلم اللغة الانجليزية في الولايات المتحدة الامريكية والعوائق اللغوية التي ُتعيق الطلبة الدارسين في الخارج.
وتحدث أ. علاء أبو ضهير، منسق برنامج التبادل الشبابي الدولي (زاجل) عن أهمية هذه الورش التدريبية في صقل التجربة اللغوية للطلبة وكسر الحاجز النفسي ُتجاهها وذلك بالاستفادة من خبرات المتطوعين الدوليين الناطقين بهذه اللغة، ما يساعد الطلبة أيضاً على التعرف على الثقافات المختلفة وتعزيز إنفتاحهم على الأمم الاخرى.
وأعرب المتطوعون الدوليون عن إهتمامهم بتدريب طلبة الجامعة على مختلف الآليات الحديثة في تعلم مهارات التواصل باللغة الانجليزية والاستفادة من تواجدهم في الاراضي الفلسطينية في تعليم مهارات التواصل بهذه اللغة ولهجاتها.
وتم إفتتاح الورشة التدريبية التي ستستمر اربعة اشهر بحضور الدكتور جواد فطاير، مساعد رئيس الجامعة لشؤون الخريجين، والذي تحدث عن أهمية تعلم اللغة الانجليزية ودورها في تطوير المهارات الثقافية والأكاديمية، هذه المهارات التي ستساهم في تعزيز ثقة الطلبة بلغتهم الإنجليزية وتزيد من فرص حصولهم على فرص العمل والمنح الدراسية.
وتطرق الدكتور فطاير الى تجربته في تعلم اللغة الانجليزية في الولايات المتحدة الامريكية والعوائق اللغوية التي ُتعيق الطلبة الدارسين في الخارج.
وتحدث أ. علاء أبو ضهير، منسق برنامج التبادل الشبابي الدولي (زاجل) عن أهمية هذه الورش التدريبية في صقل التجربة اللغوية للطلبة وكسر الحاجز النفسي ُتجاهها وذلك بالاستفادة من خبرات المتطوعين الدوليين الناطقين بهذه اللغة، ما يساعد الطلبة أيضاً على التعرف على الثقافات المختلفة وتعزيز إنفتاحهم على الأمم الاخرى.
وأعرب المتطوعون الدوليون عن إهتمامهم بتدريب طلبة الجامعة على مختلف الآليات الحديثة في تعلم مهارات التواصل باللغة الانجليزية والاستفادة من تواجدهم في الاراضي الفلسطينية في تعليم مهارات التواصل بهذه اللغة ولهجاتها.