بحر يطالب بتدخل دولي وعربي للافراج عن المعتقلين في الضفة
نشر بتاريخ: 03/01/2011 ( آخر تحديث: 03/01/2011 الساعة: 09:35 )
غزة- معا- استنكر د.أحمد بحر النائب الأول للمجلس التشريعي استمرار اعتقال المئات من أبناء حركة حماس في الضفة الغربية، محملاً قيادة الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة المسؤولية الكاملة عن حياة المضربين عن الطعام في سجون السلطة.
وجاء ذلك خلال اعتصام تضامني نظمته وزارة الأسرى والمحررين في الحكومة المقالة بالتعاون مع جمعية واعد للأسرى في ساحة المجلس التشريعي، للتضامن مع المضربين عن الطعام في سجون السلطة، بحضور عدد من نواب المجلس التشريعي، ووزير العدل بالحكومة المقالة محمد فرج الغول، وقيادات فصائل العمل الوطني والإسلامي إضافة إلى فعاليات رسمية وشعبية .
كما طالب د.بحر عمرو موسى بصفته الأمين العام لجامعة الدول العربية التدخل العاجل لوقف هذه "المسألة التي تمارسها الأجهزة الأمنية والإسراع بالإفراج عن المعتقلين السياسيين الذي وصلت بعض الحالات منهم إلى الموت السريري"، منددا بممارسات السلطة المتمثلة باعتقال الأسرى المحررين من سجون الاحتلال قبل أن يصلوا إلى بيوتهم".
بدوره أوضح وزير الأسرى والمحررين محمد فرج الغول أن ما تقوم به السلطة من اعتقال هو "مخالف" لكل القوانين الدولية والإنسانية وحتى القانون الفلسطيني الذي يمنع ويحرم اختطاف وتعذيب الناس دون محاكمة ودون تهمة أو جريمة"، حسب قوله.
وجاء ذلك خلال اعتصام تضامني نظمته وزارة الأسرى والمحررين في الحكومة المقالة بالتعاون مع جمعية واعد للأسرى في ساحة المجلس التشريعي، للتضامن مع المضربين عن الطعام في سجون السلطة، بحضور عدد من نواب المجلس التشريعي، ووزير العدل بالحكومة المقالة محمد فرج الغول، وقيادات فصائل العمل الوطني والإسلامي إضافة إلى فعاليات رسمية وشعبية .
كما طالب د.بحر عمرو موسى بصفته الأمين العام لجامعة الدول العربية التدخل العاجل لوقف هذه "المسألة التي تمارسها الأجهزة الأمنية والإسراع بالإفراج عن المعتقلين السياسيين الذي وصلت بعض الحالات منهم إلى الموت السريري"، منددا بممارسات السلطة المتمثلة باعتقال الأسرى المحررين من سجون الاحتلال قبل أن يصلوا إلى بيوتهم".
بدوره أوضح وزير الأسرى والمحررين محمد فرج الغول أن ما تقوم به السلطة من اعتقال هو "مخالف" لكل القوانين الدولية والإنسانية وحتى القانون الفلسطيني الذي يمنع ويحرم اختطاف وتعذيب الناس دون محاكمة ودون تهمة أو جريمة"، حسب قوله.