مدرسة ياسر عمرو الثانوية للبنات تنظم يوماً ترفيهياً
نشر بتاريخ: 05/01/2011 ( آخر تحديث: 05/01/2011 الساعة: 13:57 )
الخليل-معا- نظمت مدرسة ياسر عمرو الثانوية للبنات يوماً ترفيهياً بمشاركة 122 طالبة، وذلك بالتعاون مع جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، وتأتي هذه الفعالية ضمن برنامج صحة الطفولة والمراهقة الذي تنفذه المدرسة على مدار العام الدراسي.
و يهدف النشاط إلى تنمية إمكانيات المدرسة واسر الطلبة بتوصيل المعلومات وتعزيز مهارات الطالبات بطريقة تجعلهن أكثر استعداداً للتعلم ، إضافة إلى تنمية مهارات الاتصال اللفظي وغير اللفظي للطالبات ، وبدوره يحقق اليوم الترفيهي الشعور بالمتعة و السرور خروجاً من النمط التقليدي للحصة الدراسية مما يثير اهتمام الطالبات وزيادة الفرصة على التعلم.
تقول المشرفة التربوية في المدرسة السيدة فاتنة بالي أن هذا النشاط جاء بعد اختبار تشخيصي قامت بتطبيقه على الطالبات، و أوضح أنهم بحاجة إلى مثل هذا النوع من الأنشطة تفريغاً للضغوط النفسية التي قد تتعرض إليها الطالبة من الدراسة المتواصلة ،و تلك التي تواجهها البعض منهم في مرحلة المراهقة.
وشملت الفعاليات في المدرسة عرضاً لسكتش مسرحي قدمته السيدة صبا الدميري بالتعاون مع مجموعة من المتطوعين بالجمعية ،بالإضافة إلى ألعاب الرسم الحر ومجموعة من الألعاب الشعبية.
وعلقت المرشدة التربوية من مديرية تربية الخليل، أ.أمل نيروخ على هذا النشاط قائلةً" أن هذه النشاطات تحرر الطالبة من الملل والروتين ، علاوةً على ما تكسبه من مهارات تعزز روح العمل كفريق واحد، ويمنح النشاط الفرصة للطالبات في تنمية مهارتهم الفنية".
و يهدف النشاط إلى تنمية إمكانيات المدرسة واسر الطلبة بتوصيل المعلومات وتعزيز مهارات الطالبات بطريقة تجعلهن أكثر استعداداً للتعلم ، إضافة إلى تنمية مهارات الاتصال اللفظي وغير اللفظي للطالبات ، وبدوره يحقق اليوم الترفيهي الشعور بالمتعة و السرور خروجاً من النمط التقليدي للحصة الدراسية مما يثير اهتمام الطالبات وزيادة الفرصة على التعلم.
تقول المشرفة التربوية في المدرسة السيدة فاتنة بالي أن هذا النشاط جاء بعد اختبار تشخيصي قامت بتطبيقه على الطالبات، و أوضح أنهم بحاجة إلى مثل هذا النوع من الأنشطة تفريغاً للضغوط النفسية التي قد تتعرض إليها الطالبة من الدراسة المتواصلة ،و تلك التي تواجهها البعض منهم في مرحلة المراهقة.
وشملت الفعاليات في المدرسة عرضاً لسكتش مسرحي قدمته السيدة صبا الدميري بالتعاون مع مجموعة من المتطوعين بالجمعية ،بالإضافة إلى ألعاب الرسم الحر ومجموعة من الألعاب الشعبية.
وعلقت المرشدة التربوية من مديرية تربية الخليل، أ.أمل نيروخ على هذا النشاط قائلةً" أن هذه النشاطات تحرر الطالبة من الملل والروتين ، علاوةً على ما تكسبه من مهارات تعزز روح العمل كفريق واحد، ويمنح النشاط الفرصة للطالبات في تنمية مهارتهم الفنية".