تربية بيت لحم تستضيف دورة تدريبية ضمن مشروع التوعية المجتمعية للطفولة
نشر بتاريخ: 09/01/2011 ( آخر تحديث: 09/01/2011 الساعة: 10:02 )
بيت لحم- معا- تفقد عبد الله شكارنة مدير تربية بيت لحم، والوفد المرافق له من وزارة التربية والتعليم العالي سير العمل في دورة التوعية المجتمعية الخاصة بقضايا للطفولة المبكرة، والتي اقيمت في قاعة الروضة الحكومية بالشراكة ما بين وزارة التربية والتعليم العالي وبدعم من اليونيسيف.
وتكون الوفد، من سهير عواد رئيسة قسم رياض الاطفال في الوزارة وموظفي القسم.
ويشرف على الدورة، كل من مشرفة رياض الاطفال عطاف العزة، ومشرفي التعليم الجامع احمد محيسن ونبيلة زهران، كما يبلغ عدد المشاركين في الدورة (25) من المربيات والامهات، وتقام الدورة من خلال (3) ورش بواقع (30) ساعة تدريبية على مدار خمسة ايام للورشة الواحدة.
وأشار شكارنة، بعد ترحيبه بالحضور الى خطة وزارة التربية والتعليم العالي في زيادة عدد رياض الاطفال الحكومية في محافظات الوطن، مبينا ان الروضتين الحكوميتين هما في محافظتي بيت لحم ونابلس، بالاضافة الى السعي تجاه توحيد خطة رياض الاطفال ضمن سياسة واحدة بينها قواسم مشتركة ليتم دمجها ضمن تأسيس مرحلة التعليم.
كما بيّن شكارنة، ان رسم خطة موحدة لا يشمل فقط البنية التحتية، وانما يتعداها الى مرحلة التأهيل والتدريب للمربيات بمشاركة الامهات مما يعزز الجهود الوطنية المبذولة والساعية الى تحسين التحصيل الدراسي، والذي يبدأ من مرحلة التأسيس في رياض الاطفال.
واختتم شكارنة، حديثه بشكر القائمين على الدورة مشيدا بتعاون وزارة التربية والتعليم في دعم قطاع رياض الاطفال.
وتكون الوفد، من سهير عواد رئيسة قسم رياض الاطفال في الوزارة وموظفي القسم.
ويشرف على الدورة، كل من مشرفة رياض الاطفال عطاف العزة، ومشرفي التعليم الجامع احمد محيسن ونبيلة زهران، كما يبلغ عدد المشاركين في الدورة (25) من المربيات والامهات، وتقام الدورة من خلال (3) ورش بواقع (30) ساعة تدريبية على مدار خمسة ايام للورشة الواحدة.
وأشار شكارنة، بعد ترحيبه بالحضور الى خطة وزارة التربية والتعليم العالي في زيادة عدد رياض الاطفال الحكومية في محافظات الوطن، مبينا ان الروضتين الحكوميتين هما في محافظتي بيت لحم ونابلس، بالاضافة الى السعي تجاه توحيد خطة رياض الاطفال ضمن سياسة واحدة بينها قواسم مشتركة ليتم دمجها ضمن تأسيس مرحلة التعليم.
كما بيّن شكارنة، ان رسم خطة موحدة لا يشمل فقط البنية التحتية، وانما يتعداها الى مرحلة التأهيل والتدريب للمربيات بمشاركة الامهات مما يعزز الجهود الوطنية المبذولة والساعية الى تحسين التحصيل الدراسي، والذي يبدأ من مرحلة التأسيس في رياض الاطفال.
واختتم شكارنة، حديثه بشكر القائمين على الدورة مشيدا بتعاون وزارة التربية والتعليم في دعم قطاع رياض الاطفال.