مكتبة بلدية قلقيلية العامة تصدر تقريرها السنوي للعام المنصرم
نشر بتاريخ: 09/01/2011 ( آخر تحديث: 09/01/2011 الساعة: 13:04 )
قلقيلية- معا- اصدرت مكتبة بلدية قلقيلية العامة تقريرها السنوي للعام 2010، والذي حمل عنوان "الحصاد الثقافي لمكتبة بلدية قلقيلية العامة ".
وجاء بالتقرير، السياسة التي اتبعتها المكتبة بتنظيم الانشطة الثقافية المختلفة، مبينا الوظائف التي قام بها كل قسم بالمكتبة من خلال المهام الملقاة عليه.
وبخصوص الانشطة، فقد خصص جزء كبير من هذا التقرير لها، مع تخصيص باب خاص بانشطة الاطفال.
وقد لعبت المكتبة، من خلال التنسيق مع مؤسسات المجتمع المحلي دورا مهما، فقد بيّن التقرير اهم المؤسسات التي قامت المكتبة بالتنسيق معها من اجل اقامة انشطة مختلفة للنهوض بالواقع الثقافي للمحافظة، كعدد الكتب التي حصلت عليها المكتبة، وعدد المشتركين، وحركات الاعارة، والمصروفات والايرادات.
وعلى الصعيد الاعلامي، فقد اوضح التقرير تميز العام بتغطية اعلامية مستمرة لكافة الانشطة المختلفة التي نظمتها المكتبة سواء الوسائل المرئية او المقروءة.
كما تم توضيح، اللوائح والقوانين الداخلية التي اعتمدتها المكتبة خلال العام نظرا لافتقار المكتبة لمثل هذه الامور مسبقا.
وفي نهاية التقرير، تم التطرق لمقومات النجاح التي ستعتمدها المكتبة بالسنوات المقبلة،للنهوض بالمستوى الثقافي لأبناء قلقيلية على اختلاف مشاربهم الفكرية وفئاتهم العمرية.
وجاء بالتقرير، السياسة التي اتبعتها المكتبة بتنظيم الانشطة الثقافية المختلفة، مبينا الوظائف التي قام بها كل قسم بالمكتبة من خلال المهام الملقاة عليه.
وبخصوص الانشطة، فقد خصص جزء كبير من هذا التقرير لها، مع تخصيص باب خاص بانشطة الاطفال.
وقد لعبت المكتبة، من خلال التنسيق مع مؤسسات المجتمع المحلي دورا مهما، فقد بيّن التقرير اهم المؤسسات التي قامت المكتبة بالتنسيق معها من اجل اقامة انشطة مختلفة للنهوض بالواقع الثقافي للمحافظة، كعدد الكتب التي حصلت عليها المكتبة، وعدد المشتركين، وحركات الاعارة، والمصروفات والايرادات.
وعلى الصعيد الاعلامي، فقد اوضح التقرير تميز العام بتغطية اعلامية مستمرة لكافة الانشطة المختلفة التي نظمتها المكتبة سواء الوسائل المرئية او المقروءة.
كما تم توضيح، اللوائح والقوانين الداخلية التي اعتمدتها المكتبة خلال العام نظرا لافتقار المكتبة لمثل هذه الامور مسبقا.
وفي نهاية التقرير، تم التطرق لمقومات النجاح التي ستعتمدها المكتبة بالسنوات المقبلة،للنهوض بالمستوى الثقافي لأبناء قلقيلية على اختلاف مشاربهم الفكرية وفئاتهم العمرية.