صحة المقالة تحذر من نفاد محاليل غسيل الكلى والأنسولين خلال أيام
نشر بتاريخ: 09/01/2011 ( آخر تحديث: 09/01/2011 الساعة: 20:45 )
غزة- معا- أكدت وزارة الصحة المقالة أن العجز في الرصيد الدوائي، وصل إلى ما يزيد عن 40 % من مخزون الأدوية، فيما وصلت المستهلكات الطبية الناقصة (165) صنفاً، مؤكدة أنّه لم يصلها من احتياجاتها بغزة إلا 37% من حصتها خلال العام 2010.
وحذرت الإدارة العامة للصيدلة بالوزارة المقالة، في بيان وصل "معا" نسخة منه، من خطورة نفاد محاليل غسيل الكلى، والأنسولين من مخازن الوزارة خلال أيام.
وأفادت الإدارة العامة، أنّ العديد من الأدوية نفدت من مخازن الوزارة، أبرزها الأدوية المتعلقة بمرضى السرطان، والدم، وصرع الأطفال، وأدوية خاصة بالنساء والولادة، ونزيف الدم الوراثي، ومرضى الثلاسيميا، وأدوية خاصة بفتحات الإخراج الجانبية، إضافة إلى نفاذ حليب علاج الأطفال وغيرها من الأدوية الهامة والأساسية.
وأشارت الإدارة، الى أنّ الوزارة تعاني من نفاد مستهلكات طبية يشكل نفادها خطورة على حياة المرضى، وخاصة المتعلقة بجراحات العناية المركزة والعيون وحضانات الأطفال ومنظمات ضربات القلب.
واستنكرت وزارة الصحة المقالة، ما وصفته بإصرار الحكومة في رام الله ووزارة الصحة التابعة لها على رفض إرسال حصة قطاع غزة من الأدوية والمستهلكات الطبية، رغم أحقية المرضى المهددين بالموت نتيجة عدم وجود الدواء.
وناشدت الوزارة، كافة المؤسسات الدولية والإنسانية والحقوقية "بسرعة التدخل لوقف هذا التدهور، وإنقاذ حياة المرضى في أقسام الاستقبال والعناية المركزة وحضانات الأطفال وعناية القلب ومرضى السرطان والكلى وغيرها"، مطالبة جميع الجهات المعنية بالضغط على الحكومة في رام الله بضرورة تزويد قطاع غزة بالحصة المقررة من الأدوية والمستهلكات الطبية.
وحذرت الإدارة العامة للصيدلة بالوزارة المقالة، في بيان وصل "معا" نسخة منه، من خطورة نفاد محاليل غسيل الكلى، والأنسولين من مخازن الوزارة خلال أيام.
وأفادت الإدارة العامة، أنّ العديد من الأدوية نفدت من مخازن الوزارة، أبرزها الأدوية المتعلقة بمرضى السرطان، والدم، وصرع الأطفال، وأدوية خاصة بالنساء والولادة، ونزيف الدم الوراثي، ومرضى الثلاسيميا، وأدوية خاصة بفتحات الإخراج الجانبية، إضافة إلى نفاذ حليب علاج الأطفال وغيرها من الأدوية الهامة والأساسية.
وأشارت الإدارة، الى أنّ الوزارة تعاني من نفاد مستهلكات طبية يشكل نفادها خطورة على حياة المرضى، وخاصة المتعلقة بجراحات العناية المركزة والعيون وحضانات الأطفال ومنظمات ضربات القلب.
واستنكرت وزارة الصحة المقالة، ما وصفته بإصرار الحكومة في رام الله ووزارة الصحة التابعة لها على رفض إرسال حصة قطاع غزة من الأدوية والمستهلكات الطبية، رغم أحقية المرضى المهددين بالموت نتيجة عدم وجود الدواء.
وناشدت الوزارة، كافة المؤسسات الدولية والإنسانية والحقوقية "بسرعة التدخل لوقف هذا التدهور، وإنقاذ حياة المرضى في أقسام الاستقبال والعناية المركزة وحضانات الأطفال وعناية القلب ومرضى السرطان والكلى وغيرها"، مطالبة جميع الجهات المعنية بالضغط على الحكومة في رام الله بضرورة تزويد قطاع غزة بالحصة المقررة من الأدوية والمستهلكات الطبية.