تربية أريحا تفتتح ورشة للمرشدين التربويين
نشر بتاريخ: 09/01/2011 ( آخر تحديث: 09/01/2011 الساعة: 14:49 )
اريحا- معا- افتتح مدير التربية والتعليم محمد الحواش في محافظة أريحا والأغوار، اليوم الاحد ورشة بعنوان "من المدرسة إلى المهن"، وذلك بالتعاون مع مؤسسة إنقاذ الطفل.
وحضر حفل الافتتاح، ليلى العطشان، ومحمود ابو كمال منسق مشروع "من المدرسة الى المهن"، وميسون سلامة رئيس قسم الإرشاد والتربية الخاصة، ورئيس قسم العلاقات العامة موسى ابورومي، والمرشدين التربويين من محافظات رام الله وأريحا وضواحي القدس.
في بداية الورشة، رحب محمد الحواش بالمرشدين التربويين، مؤكداً على أهمية دور المرشدين التربويين في المدارس في توجيه وتعديل سلوك الطلبة، وتوفير الأجواء المناسبة للطالب، مما يعمل على تحسين مستواه التحصيلي والسلوكي، ويحسن من العملية التعليمية و التربوية.
وأشار الحواش، إلى أهمية متابعة الحالات السلوكية للطلبة وفق رؤية إرشادية تربوية، بحيث نستطيع توجيه الطالب مهنيا وأكاديميا، بما يتوافق مع سوق العمل وتسليحه بمهنة تساعده على مواجهة اعباء الحياة.
بدورهان أكدت ميسون سلامة رئيس قسم الإرشاد و التربية الخاصة، ان الورشة تهدف إلى تطوير سياسات التوجيه المهني، لما له من مردود ايجابي على تقوية الذات للطالب وصنع القرار المهني.
وأشارت سلامة، إلى أن الإرشاد التربية في المدارس حقق نقلة نوعية في تحقيق مفهوم "التوجيه المهني"، وانعكاس هذه التطور بشكل ايجابي على مستوى الطلبة التحصيلي والتربوي.
وحضر حفل الافتتاح، ليلى العطشان، ومحمود ابو كمال منسق مشروع "من المدرسة الى المهن"، وميسون سلامة رئيس قسم الإرشاد والتربية الخاصة، ورئيس قسم العلاقات العامة موسى ابورومي، والمرشدين التربويين من محافظات رام الله وأريحا وضواحي القدس.
في بداية الورشة، رحب محمد الحواش بالمرشدين التربويين، مؤكداً على أهمية دور المرشدين التربويين في المدارس في توجيه وتعديل سلوك الطلبة، وتوفير الأجواء المناسبة للطالب، مما يعمل على تحسين مستواه التحصيلي والسلوكي، ويحسن من العملية التعليمية و التربوية.
وأشار الحواش، إلى أهمية متابعة الحالات السلوكية للطلبة وفق رؤية إرشادية تربوية، بحيث نستطيع توجيه الطالب مهنيا وأكاديميا، بما يتوافق مع سوق العمل وتسليحه بمهنة تساعده على مواجهة اعباء الحياة.
بدورهان أكدت ميسون سلامة رئيس قسم الإرشاد و التربية الخاصة، ان الورشة تهدف إلى تطوير سياسات التوجيه المهني، لما له من مردود ايجابي على تقوية الذات للطالب وصنع القرار المهني.
وأشارت سلامة، إلى أن الإرشاد التربية في المدارس حقق نقلة نوعية في تحقيق مفهوم "التوجيه المهني"، وانعكاس هذه التطور بشكل ايجابي على مستوى الطلبة التحصيلي والتربوي.