مدير التوجيه السياسي في نابلس يواصل لقاءاته مع منتسبي الضابطة الجمركية
نشر بتاريخ: 09/01/2011 ( آخر تحديث: 09/01/2011 الساعة: 15:06 )
نابلس -معا- واصل العقيد ابو ربيع محمد نصر مدير التوجيه السياسي لقاءاته المستمرة مع ضباط و افراد الضابطه الجمركيه في نابلس وذلك بحضور الرائد فرسان بني جابر مدير الضابطه في نابلس .
وتحدث لهم عن جريمة التهريب للبضائع والمنتجات والتهرب الضريبي ومكافحتهما ، وقال العقيد ابوربيع ان من اخطر ما يواجه اي اقتصاد هو عمليات التهريب والتهرب وهذا مرتبط ارتباطا وثيقا في الحاله الامنيه للبلد فكلما كان هناك استقرارقل التهريب والتهرب والعكس صحيح وان من أهم واجبات رجال الجمارك التحري عن وقائع التهريب ومكافحته إذ أن ذلك أحد أهم لوازم الوظيفة الجمركية في جانبيها الحمائي والجبائي فالتهريب ... يهدف في الأساس إلى نقض هذه الوظيفة وذلك بالتخلص من نظم المنع والتقييد أو التخلص من سداد الضرائب والرسوم المستحقة بمناسبة استيراد البضائع أو تصديرها وكلما كان رجال الجمارك على درجة عالية من القدرة والكفاءة في مجال التحري عن التهريب ومكافحته كلما كان أداء الإدارة الجمركية أفضل بما ينعكس إيجابا على المجتمع .
وقال :"في حالتنا الفلسطينية حيث الاحتلال والمستوطنون فهناك بضائع محرمة ومجرمه وهي بضائع المستوطنين وها ايضا زاد ويزيد من عمل رجال الضابطه الجمركيه لما لها من تاثير على البيئه والصحه ايضا" .
وقد حققت الضابطه الجمركة وباقي المؤسسة الامنية النجاحات في تامين المناخ الامن والمناسب للتقدم والاستثمار.بسيطرتها الكبيره على هذه الجريمه بمكافحتها ضمن القانون . وحثهم العقيد ابو ربيع على الاستمرار بذلك ببذل المزيد من الجهود والتعاون والتنسيق مع الاجهزة الامنية، والتعاون مع المواطنين ونشر الوعي الامني وكذلك مواصلة التمرين والتدريب والتاهيل ليكونوا دوما في المستوى المطلوب .
وكان الرائد فرسان رحب بالعقيد وشاد بدور التوجيه السياسي في التوعيه ورفع المعنويات وشرح فهوم التهريب واكد على الانضباط والتعامل الجيد مع الجميع .
وتحدث لهم عن جريمة التهريب للبضائع والمنتجات والتهرب الضريبي ومكافحتهما ، وقال العقيد ابوربيع ان من اخطر ما يواجه اي اقتصاد هو عمليات التهريب والتهرب وهذا مرتبط ارتباطا وثيقا في الحاله الامنيه للبلد فكلما كان هناك استقرارقل التهريب والتهرب والعكس صحيح وان من أهم واجبات رجال الجمارك التحري عن وقائع التهريب ومكافحته إذ أن ذلك أحد أهم لوازم الوظيفة الجمركية في جانبيها الحمائي والجبائي فالتهريب ... يهدف في الأساس إلى نقض هذه الوظيفة وذلك بالتخلص من نظم المنع والتقييد أو التخلص من سداد الضرائب والرسوم المستحقة بمناسبة استيراد البضائع أو تصديرها وكلما كان رجال الجمارك على درجة عالية من القدرة والكفاءة في مجال التحري عن التهريب ومكافحته كلما كان أداء الإدارة الجمركية أفضل بما ينعكس إيجابا على المجتمع .
وقال :"في حالتنا الفلسطينية حيث الاحتلال والمستوطنون فهناك بضائع محرمة ومجرمه وهي بضائع المستوطنين وها ايضا زاد ويزيد من عمل رجال الضابطه الجمركيه لما لها من تاثير على البيئه والصحه ايضا" .
وقد حققت الضابطه الجمركة وباقي المؤسسة الامنية النجاحات في تامين المناخ الامن والمناسب للتقدم والاستثمار.بسيطرتها الكبيره على هذه الجريمه بمكافحتها ضمن القانون . وحثهم العقيد ابو ربيع على الاستمرار بذلك ببذل المزيد من الجهود والتعاون والتنسيق مع الاجهزة الامنية، والتعاون مع المواطنين ونشر الوعي الامني وكذلك مواصلة التمرين والتدريب والتاهيل ليكونوا دوما في المستوى المطلوب .
وكان الرائد فرسان رحب بالعقيد وشاد بدور التوجيه السياسي في التوعيه ورفع المعنويات وشرح فهوم التهريب واكد على الانضباط والتعامل الجيد مع الجميع .