وقفة تضامنية مع سعدات وابو الهيجا في غزة
نشر بتاريخ: 12/01/2011 ( آخر تحديث: 12/01/2011 الساعة: 13:37 )
غزة - معا- نظمت وزارة الأسرى بالحكومة المقالة اليوم الأربعاء وقفة تضامنية مع الأسيرين احمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية والشيخ جمال أبو الهيجا وذلك في مقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر في مدينة غزة.
وقال محمد فرج الغول وزير الأسرى بالمقالة ان الاحتلال لا يزال يمارس سياسة القتل البطيء والعزل الانفرادي ضد الأسرى في سجون الاحتلال، كما ويركز على عزل القيادات، مشيرا الى وجود أكثر من 18 أسيرا في العزل الانفرادي".
وأضاف الغول انه رغم المناشدات للمجتمع الدولي والمؤسسات الدولية والحقوقية للضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى إلا انه يتصرف وكأنه فوق القانون الدولي.
وناشد وزير الأسرى بالمقالة مؤسسات حقوق الإنسان والبرلمان العربية والإسلامية ولدولية والصليب الأحمر ونقابات المحامين ان ينظروا إلى قضية الأسرى الذين يعانون الموت البطيء في السجون، ومطالبا الضغط على الاحتلال للإفراج عنهم.
من جهته طالب صابر أبو كرش رئيس جمعية واعد للأسرى المؤسسات الحقوقية المهنية بالتدخل الفوري لوقف عزل كافة الأسرى المعزولين والبالغ عددهم 18 أسيرا.
ودعا وسائل الإعلام لممارسة دور أقوى من خلال فضح سياسة الاحتلال، كما أكد على ضرورة إغلاق ملف العزل الانفرادي وتدويل قضية الأسرى وإظهارها للعالم.
وفي كلمة أم غسان سعدات طالبت بضرورة تدويل قضية الأسرى، وداعية إلى الوحدة الوطنية كي نتحرر من الاحتلال الإسرائيلي.
ودعت المؤسسات القانونية ان تكون قضية الأسرى عامة والمعزولين خاصة وان يعطوها حقها، مضيفة ان غياب مثل هؤلاء القادة اضعف وساهم في التشتت والانقسام.
من جهته قال النائب محمد شهاب مقرر لجنة الأسرى بالتشريعي ان ما يجري بالضفة الغربية بحق المقاومة وصمة عار ويجرا الاحتلال على ممارسة أبشع الجرائم بحق الأسرى في السجون الإسرائيلية.
وقال محمد فرج الغول وزير الأسرى بالمقالة ان الاحتلال لا يزال يمارس سياسة القتل البطيء والعزل الانفرادي ضد الأسرى في سجون الاحتلال، كما ويركز على عزل القيادات، مشيرا الى وجود أكثر من 18 أسيرا في العزل الانفرادي".
وأضاف الغول انه رغم المناشدات للمجتمع الدولي والمؤسسات الدولية والحقوقية للضغط على الاحتلال للإفراج عن الأسرى إلا انه يتصرف وكأنه فوق القانون الدولي.
وناشد وزير الأسرى بالمقالة مؤسسات حقوق الإنسان والبرلمان العربية والإسلامية ولدولية والصليب الأحمر ونقابات المحامين ان ينظروا إلى قضية الأسرى الذين يعانون الموت البطيء في السجون، ومطالبا الضغط على الاحتلال للإفراج عنهم.
من جهته طالب صابر أبو كرش رئيس جمعية واعد للأسرى المؤسسات الحقوقية المهنية بالتدخل الفوري لوقف عزل كافة الأسرى المعزولين والبالغ عددهم 18 أسيرا.
ودعا وسائل الإعلام لممارسة دور أقوى من خلال فضح سياسة الاحتلال، كما أكد على ضرورة إغلاق ملف العزل الانفرادي وتدويل قضية الأسرى وإظهارها للعالم.
وفي كلمة أم غسان سعدات طالبت بضرورة تدويل قضية الأسرى، وداعية إلى الوحدة الوطنية كي نتحرر من الاحتلال الإسرائيلي.
ودعت المؤسسات القانونية ان تكون قضية الأسرى عامة والمعزولين خاصة وان يعطوها حقها، مضيفة ان غياب مثل هؤلاء القادة اضعف وساهم في التشتت والانقسام.
من جهته قال النائب محمد شهاب مقرر لجنة الأسرى بالتشريعي ان ما يجري بالضفة الغربية بحق المقاومة وصمة عار ويجرا الاحتلال على ممارسة أبشع الجرائم بحق الأسرى في السجون الإسرائيلية.