صدور العدد الثالث من ملحق "الأسرى والقدس " مع صحيفة الشعب الجزائرية
نشر بتاريخ: 16/01/2011 ( آخر تحديث: 16/01/2011 الساعة: 12:29 )
الجزائر -معا- صدر اليوم الأحد في العاصمة الجزائرية ، العدد الثالث من ملحق " الأسرى والقدس " والذي يوزع مع الشعب الجزائرية ، ويُعنى بقضايا الأسرى والقدس .
ومع صدور العدد الثالث تؤكد صحيفة الشعب الجزائرية وفائها لقضيتي الأسرى والقدس ، وإلتزامها باصدار الملحق الإسبوعي وبشكل منتظم ، وتوفير كل الإمكانيات لدعم الملحق وضمان ديمومته ونشره مع الصحيفة .
وفي هذا السياق ثمن الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي في رسائل عدة وصلت للأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى ، عبد الناصر فروانة، قرار صحيفة الشعب القاضي باصدار ملحق دائم يختص بقضيتهم بجانب قضية القدس المحتلة، وبموقف ادارة الصحيفة وإلتزامها ، وبشكل خاص دور رئيس التحرير والمدير العام للصحيفة الأستاذ عز الدين بوكردوس بالإضافة إلى "لجنة الحرية لأسرى الحرية" ممثلة بالأخ عزالدين خالد المسؤول التنفيدى عن الملحق.
وأشار الأسرى الى أنهم يتابعون كل الفعاليات والأنشطة التي نُظمت و تُنظم من أجلهم ، وما يُنشر في وسائل الإعلام ويختص بقضيتهم ، من خلال علاقاتهم واتصالاتهم مع المؤسسات والشخصيات المعنية بذلك ، معربين عن تقديرهم لكل الجهود الإعلامية التي تسعى لتسليط الضوء على معاناتهم وقضاياهم المختلفة .
وفي السياق ذاته قالت " لجنة الحرية لأسرى الحرية في الجزائر " ومن خلال ممثلها الأستاذ عز الدين خالد ، المسؤول التنفيذي عن الملحق ، بأن العدد الثالث يتكون من ثماني صفحات وأنها تسعى دائما الى تطويرها من حيث المضمون والتصميم والإخراج ، وأن العدد الثالث يتضمن موضوعات مهمة يتحدث بعضها عن الأسرى وبعضها الآخر عن القدس .
وأضافت : بأن الملحق افتتح بكلمات لـ " فاطمة جبر " ، تلاها مقال لـ" علي شكشك " وتناول فيه دور الإحتلال في تفتيت جسدنا الفلسطيني وأمتنا العربية ، فيما كتب الأستاذ " طلعت سقيرق " عن العام الجديد وتطلعات الشعب الفلسطيني بعنوان " بصمات فلسطينية الرؤى والرؤيا " ، أما الكاتب موفق مطر فتحدث في مقالته عن حق الأسرى في العودة لبيوتهم وحقهم على الجميع بالتوحد من أجل مساندتهم .
وتضمن العدد الثالث مقال متميز للأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى عبد الناصر فروانة ، بمناسبة انطلاقة حركة " فتح " وكان بعنوان " أمهر قناصي العالم .. فلسطيني الهوية ، فتحاوي الإنتماء ، تناول فيه سيرة حياة الأسير " ثائر حماد " قناص وادي الحرامية .
وتحدث وزير الأسرى عيسى قراقع في مقالته الرائعة التي تستحق التمعن عن غيبوبة الأسرى وما يتعرضون له من سياسة ممنهجة تهدف الى ابقائهم في غيبوبة طويلة الأمد ، وان لا يفيقوا منها .
كما واشتمل العدد على مقال للصحفي نصر أبو فول بعنوان " شموع أنارت طريق العزة والكرامة " بالإضافة الى تقارير أخرى عديدة عن الأسرى وعمداء الأسرى وأوضاع اسرى النقب في الشتاء . ومقال لسري القدوة مدير تحرير صحيفة الصباح تحت عنوان معركة القدس بدأت فأين العرب منها؟؟
ويضيف الأستاذ " عز الدين خالد " بأن الملحق اشتمل على موضوعات عديدة تناولت قضية القدس ، فمنها ما تحدث عن هدم فندق شبيرد ، ومنها ما حمل مناشدات للعرب لللتحرك وانقاذ القدس وغيرها من الموضوعات القيمة والمهمة.
ودعت لجنة الحرية لأسرى الحرية وهي الجهة المشرفة على الملحق كافة المؤسسات والشخصيات المعنية بالأسرى بتزويدها بالمقالات والتقارير والأخبار التي لها علاقة بالأسرى والقدس لنشرها في الملحق ، على أن ترسل الكتابات قبل يوم الجمعة من كل اسبوع وعلى العناوين التالية :
[email protected]
ومع صدور العدد الثالث تؤكد صحيفة الشعب الجزائرية وفائها لقضيتي الأسرى والقدس ، وإلتزامها باصدار الملحق الإسبوعي وبشكل منتظم ، وتوفير كل الإمكانيات لدعم الملحق وضمان ديمومته ونشره مع الصحيفة .
وفي هذا السياق ثمن الأسرى في سجون الإحتلال الإسرائيلي في رسائل عدة وصلت للأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى ، عبد الناصر فروانة، قرار صحيفة الشعب القاضي باصدار ملحق دائم يختص بقضيتهم بجانب قضية القدس المحتلة، وبموقف ادارة الصحيفة وإلتزامها ، وبشكل خاص دور رئيس التحرير والمدير العام للصحيفة الأستاذ عز الدين بوكردوس بالإضافة إلى "لجنة الحرية لأسرى الحرية" ممثلة بالأخ عزالدين خالد المسؤول التنفيدى عن الملحق.
وأشار الأسرى الى أنهم يتابعون كل الفعاليات والأنشطة التي نُظمت و تُنظم من أجلهم ، وما يُنشر في وسائل الإعلام ويختص بقضيتهم ، من خلال علاقاتهم واتصالاتهم مع المؤسسات والشخصيات المعنية بذلك ، معربين عن تقديرهم لكل الجهود الإعلامية التي تسعى لتسليط الضوء على معاناتهم وقضاياهم المختلفة .
وفي السياق ذاته قالت " لجنة الحرية لأسرى الحرية في الجزائر " ومن خلال ممثلها الأستاذ عز الدين خالد ، المسؤول التنفيذي عن الملحق ، بأن العدد الثالث يتكون من ثماني صفحات وأنها تسعى دائما الى تطويرها من حيث المضمون والتصميم والإخراج ، وأن العدد الثالث يتضمن موضوعات مهمة يتحدث بعضها عن الأسرى وبعضها الآخر عن القدس .
وأضافت : بأن الملحق افتتح بكلمات لـ " فاطمة جبر " ، تلاها مقال لـ" علي شكشك " وتناول فيه دور الإحتلال في تفتيت جسدنا الفلسطيني وأمتنا العربية ، فيما كتب الأستاذ " طلعت سقيرق " عن العام الجديد وتطلعات الشعب الفلسطيني بعنوان " بصمات فلسطينية الرؤى والرؤيا " ، أما الكاتب موفق مطر فتحدث في مقالته عن حق الأسرى في العودة لبيوتهم وحقهم على الجميع بالتوحد من أجل مساندتهم .
وتضمن العدد الثالث مقال متميز للأسير السابق ، الباحث المختص بشؤون الأسرى عبد الناصر فروانة ، بمناسبة انطلاقة حركة " فتح " وكان بعنوان " أمهر قناصي العالم .. فلسطيني الهوية ، فتحاوي الإنتماء ، تناول فيه سيرة حياة الأسير " ثائر حماد " قناص وادي الحرامية .
وتحدث وزير الأسرى عيسى قراقع في مقالته الرائعة التي تستحق التمعن عن غيبوبة الأسرى وما يتعرضون له من سياسة ممنهجة تهدف الى ابقائهم في غيبوبة طويلة الأمد ، وان لا يفيقوا منها .
كما واشتمل العدد على مقال للصحفي نصر أبو فول بعنوان " شموع أنارت طريق العزة والكرامة " بالإضافة الى تقارير أخرى عديدة عن الأسرى وعمداء الأسرى وأوضاع اسرى النقب في الشتاء . ومقال لسري القدوة مدير تحرير صحيفة الصباح تحت عنوان معركة القدس بدأت فأين العرب منها؟؟
ويضيف الأستاذ " عز الدين خالد " بأن الملحق اشتمل على موضوعات عديدة تناولت قضية القدس ، فمنها ما تحدث عن هدم فندق شبيرد ، ومنها ما حمل مناشدات للعرب لللتحرك وانقاذ القدس وغيرها من الموضوعات القيمة والمهمة.
ودعت لجنة الحرية لأسرى الحرية وهي الجهة المشرفة على الملحق كافة المؤسسات والشخصيات المعنية بالأسرى بتزويدها بالمقالات والتقارير والأخبار التي لها علاقة بالأسرى والقدس لنشرها في الملحق ، على أن ترسل الكتابات قبل يوم الجمعة من كل اسبوع وعلى العناوين التالية :
[email protected]