فتح ترحب بالرئيس الروسي وتعتبر زيارته تاريخية بحجم علاقات الصداقة
نشر بتاريخ: 18/01/2011 ( آخر تحديث: 18/01/2011 الساعة: 12:49 )
بيت لحم- معا- رحبت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" بزيارة الرئيس الروسي ديمتري مدفيديف واعتبرتها نجاحا متميزا لسياسة الرئيس أبو مازن حيث وصفت الزيارة بالتاريخية.
وأكد المتحدث باسم الحركة احمد عساف في تصريح صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الثلاثاء على، "الأهمية الخاصة التي توليها الحركة لزيارة الرئيس مدفيديف كونها تأتي بنفس الوقت الذي قررت فيه القيادة الفلسطينية التوجه إلى مجلس الأمن من اجل استصدار قرار لتجريم وايقاف الاستيطان في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مقدمتها القدس".
وأضاف عساف مشددا على توقيت الزيارة فقال: "إنها تأتي إثر الاعترافات المتتالية بالدولة الفلسطينية على حدود العام 1967 وهذا بالغ الأهمية بالنسبة الينا".
وأشار عساف إلى العلاقات التاريخية بين الشعبين الفلسطيني والروسي والقيادتين معبرا عن اعتزاز الحركة بعلاقة الصداقة التي ارساها القائد الشهيد ياسر عرفات ويرقى بها الرئيس أبو مازن".
وعبر عساف عن تقدير حركة فتح للمواقف الروسية الداعمة للشعب الفلسطيني في كل المجالات "مركزا على السياسية الروسية المطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية والمؤيدة لقيام دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس الشرقية"، موضحا أن الموقف الروسي كان واضحا في بيان الرباعية الدولية الذي صدر من موسكو، مشيدا بالدور الهام الذي تلعبه روسيا من اجل تحقيق الاستقرار في العالم.
وأكد المتحدث باسم الحركة احمد عساف في تصريح صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة اليوم الثلاثاء على، "الأهمية الخاصة التي توليها الحركة لزيارة الرئيس مدفيديف كونها تأتي بنفس الوقت الذي قررت فيه القيادة الفلسطينية التوجه إلى مجلس الأمن من اجل استصدار قرار لتجريم وايقاف الاستيطان في كل الأراضي الفلسطينية المحتلة وفي مقدمتها القدس".
وأضاف عساف مشددا على توقيت الزيارة فقال: "إنها تأتي إثر الاعترافات المتتالية بالدولة الفلسطينية على حدود العام 1967 وهذا بالغ الأهمية بالنسبة الينا".
وأشار عساف إلى العلاقات التاريخية بين الشعبين الفلسطيني والروسي والقيادتين معبرا عن اعتزاز الحركة بعلاقة الصداقة التي ارساها القائد الشهيد ياسر عرفات ويرقى بها الرئيس أبو مازن".
وعبر عساف عن تقدير حركة فتح للمواقف الروسية الداعمة للشعب الفلسطيني في كل المجالات "مركزا على السياسية الروسية المطالبة بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية والعربية والمؤيدة لقيام دولة فلسطين المستقلة كاملة السيادة بعاصمتها القدس الشرقية"، موضحا أن الموقف الروسي كان واضحا في بيان الرباعية الدولية الذي صدر من موسكو، مشيدا بالدور الهام الذي تلعبه روسيا من اجل تحقيق الاستقرار في العالم.