فتح تنعى عميد السفراء الفلسطينيين د. خالد الشيخ
نشر بتاريخ: 18/01/2011 ( آخر تحديث: 18/01/2011 الساعة: 16:17 )
بيت لحم- معا- نعت حركة "فتح" القائد خالد الشيخ "أبو حسن"، أحد قيادييها الأوائل الملقب بعميد السفراء الفلسطينيين.
وحيت الحركة ولجنتها المركزية في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة وصل "معا"، روح القائد الشيخ مؤكدة العهد بأن قيادتها وكوادرها ومناضليها سيبقون على درب الدفاع عن حقوق الشعب وثوابته الوطنية، حيث كان الشهيد د. خالد الشيخ في المواقع المتقدمة، إذ كان من آوائل المتفرغين للعمل النضالي في العام 1966.
وأشارت الحركة إلى عطاء الشهيد المتميز الذي كان له الأثر العميق في انشاء علاقات أخوة وصداقة متميزة مع شعوب وحكومات: اليمن الهند ورومانيا واوغندا التي أدى فيها مهامه سفيرا لفلسطين. وكان من مؤسسي أول إقليم للحركة في الباكستان.
وأشادت الحركة بنهج ومثابرة عميد السفراء الفلسطينيين الذين مثلوا قضية فلسطين وقدموا حركتنا للعالم كحركة تحرر وطنية، واسهموا في اقناع الدول الصديقة بعدالة ومشروعية نضال شعبنا من اجل الحرية والاستقلال.
وأكدت الحركة بأن أبو حسن كان مثالا للقائد المثقف، المؤمن بقضايا شعبه وعرف بالالتزام والتضحية والعطاء، وكان نموذجا للنجاح في كل المواقع التي تولاها.
وإنه كان مناضلا من خيرة كوادرها وقياداتها المتقدمة. فقد عمل في مكتب العلاقات الخارجية لحركة فتح في لبنان، وعين سفيرا لمنظمة التحرير الفلسطينية في أوغندا عام 1974، حيث كانت سفارتنا هناك من أوائل السفارات الفلسطينية، وعمل سفيرا لفلسطين في رومانيا والهند وأخيرا في اليمن، حاصل على درجة الدكتوراه في اقتصاديات النفط.
وعاهدت فتح كل الشهداء على مواصلة النضال حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، موجهة الدعاء لله بأن يتغمد الشهيد المناضل خالد الشيخ بالرحمة ويسكنه فسيح جنانه والصبر والسلوان لأهله وذوية ووإخوانه المناضلين.
وحيت الحركة ولجنتها المركزية في بيان صدر عن مفوضية الإعلام والثقافة وصل "معا"، روح القائد الشيخ مؤكدة العهد بأن قيادتها وكوادرها ومناضليها سيبقون على درب الدفاع عن حقوق الشعب وثوابته الوطنية، حيث كان الشهيد د. خالد الشيخ في المواقع المتقدمة، إذ كان من آوائل المتفرغين للعمل النضالي في العام 1966.
وأشارت الحركة إلى عطاء الشهيد المتميز الذي كان له الأثر العميق في انشاء علاقات أخوة وصداقة متميزة مع شعوب وحكومات: اليمن الهند ورومانيا واوغندا التي أدى فيها مهامه سفيرا لفلسطين. وكان من مؤسسي أول إقليم للحركة في الباكستان.
وأشادت الحركة بنهج ومثابرة عميد السفراء الفلسطينيين الذين مثلوا قضية فلسطين وقدموا حركتنا للعالم كحركة تحرر وطنية، واسهموا في اقناع الدول الصديقة بعدالة ومشروعية نضال شعبنا من اجل الحرية والاستقلال.
وأكدت الحركة بأن أبو حسن كان مثالا للقائد المثقف، المؤمن بقضايا شعبه وعرف بالالتزام والتضحية والعطاء، وكان نموذجا للنجاح في كل المواقع التي تولاها.
وإنه كان مناضلا من خيرة كوادرها وقياداتها المتقدمة. فقد عمل في مكتب العلاقات الخارجية لحركة فتح في لبنان، وعين سفيرا لمنظمة التحرير الفلسطينية في أوغندا عام 1974، حيث كانت سفارتنا هناك من أوائل السفارات الفلسطينية، وعمل سفيرا لفلسطين في رومانيا والهند وأخيرا في اليمن، حاصل على درجة الدكتوراه في اقتصاديات النفط.
وعاهدت فتح كل الشهداء على مواصلة النضال حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في الحرية والاستقلال، موجهة الدعاء لله بأن يتغمد الشهيد المناضل خالد الشيخ بالرحمة ويسكنه فسيح جنانه والصبر والسلوان لأهله وذوية ووإخوانه المناضلين.