التوجيه السياسي بالخليل يقدم هدايا لقوى الأمن العاملة في الميدان
نشر بتاريخ: 19/01/2011 ( آخر تحديث: 19/01/2011 الساعة: 16:20 )
الخليل- معا- أفاد المفوض السياسي والوطني لمحافظة الخليل المقدم إسماعيل غنام بأن هيئة التوجيه السياسي والوطني في المحافظة وبحضور الأستاذ كامل حميد محافظ الخليل وإقليم وسط الخليل ممثلة بالأخ كفاح العويوي وكافة أعضاء الإقليم قاموا بتوزيع هدايا على منتسبي الأمن الفلسطيني في الميدان من العاملين على الأرض من شرطة مرور وقوات أمن وطني وضابطة جمركية والذين يؤدون دورهم من خلال وقفتهم على الحواجز والمفارق وأماكن التجمع بهدف تنظيم السير وتطبيق القانون في توفير الأمن والأمان.
وكان لهذه الحملة والتي سميت حملة تعزيز الثقة من قبل دعم بعض المؤسسات الوطنية والإقتصادية في المدينة للقناعة الراسخة لديهم بأن ما يقدمونه لرجل الأمن ما هو إلا شيء بسيط ولكن يحمل هدفا برفع المعنويات ورضى المواطن عن أدائه المميز، وكان لشركة (رد كار) لبيع السيارات و(شركة القصراوي التجارية الصناعية) وحركة فتح إقليم الوسط وبعض المواطنين الذين سارعوا إلى تقديم الهدايا الرمزية لرجل الأمن الدور الكبير في هذا اليوم والذي أعتبر يوما خاصا ومميزا من أهالي مدينة الخليل بدعمهم لهذا العسكري الذي يسهر على حياة وأمن المواطن.
وإنطلقت هذه الحملة مبتدئة من دوار المنارة ووسط المدينة إلى كافة المواقع الميدانية التي يتواجد عليها رجال الأمن الفلسطيني ما أدى إلى تعزيز الثقة في نفوس العسكريين ورفع معنوياتهم بأن أهلهم وشعبهم يقدر ويثمن الدور الوطني والمسؤول الذي تقوم به المؤسسة الأمنية بشكل عام في خدمة أبناء الشعب.
وكان لهذه الحملة والتي سميت حملة تعزيز الثقة من قبل دعم بعض المؤسسات الوطنية والإقتصادية في المدينة للقناعة الراسخة لديهم بأن ما يقدمونه لرجل الأمن ما هو إلا شيء بسيط ولكن يحمل هدفا برفع المعنويات ورضى المواطن عن أدائه المميز، وكان لشركة (رد كار) لبيع السيارات و(شركة القصراوي التجارية الصناعية) وحركة فتح إقليم الوسط وبعض المواطنين الذين سارعوا إلى تقديم الهدايا الرمزية لرجل الأمن الدور الكبير في هذا اليوم والذي أعتبر يوما خاصا ومميزا من أهالي مدينة الخليل بدعمهم لهذا العسكري الذي يسهر على حياة وأمن المواطن.
وإنطلقت هذه الحملة مبتدئة من دوار المنارة ووسط المدينة إلى كافة المواقع الميدانية التي يتواجد عليها رجال الأمن الفلسطيني ما أدى إلى تعزيز الثقة في نفوس العسكريين ورفع معنوياتهم بأن أهلهم وشعبهم يقدر ويثمن الدور الوطني والمسؤول الذي تقوم به المؤسسة الأمنية بشكل عام في خدمة أبناء الشعب.