جبهة "النضال" تدعو لمواجهة آثار الأزمة الاقتصادية وارتفاع الاسعار
نشر بتاريخ: 23/01/2011 ( آخر تحديث: 23/01/2011 الساعة: 11:38 )
قلقيلية- معا- أكدت جبهة النضال الشعبي الفلسطيني على أهمية مواصلة الجهود السياسية والدبلوماسية نحو الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس، مثمنة كافة المواقف الداعمة لنضالات وحقوق الشعب الفلسطيني وخصوصا اعتراف دول أمريكا اللاتينية بالدولة الفلسطينية وإعادة تجديد الاعتراف الروسي بالدولة الفلسطينية المستقلة.
جاء موقف الجبهة خلال اجتماع لقيادة فرعها في محافظة قلقيلية بحضور حكم طالب عضو المكتب السياسي للجبهة، ومحمد عدوان عضو اللجنة المجمعية الخيرية.
وطالبت الجبهة كافة الدول الصديقة في العالم بان تحدد موقفها إزاء العدوان الاسرائيلي والهجمة الاستيطانية وان تدين كافة سياسات الاحتلال من اغتيالات وتصفية للمواطنين على الحواجز واعتداءات المستوطنين اليومية على المواطنين وممتلكاتهم وأراضيهم.
واعتبرت الجبهة بان الدعم اللامحدود من قبل الإدارة الأمريكية وانحيازها بمثابة ضوء اخضر لحكومة الاحتلال لتنفيذ المزيد من أجندتها القائمة على إرهاب الدولة المنظم.
وطالبت الجبهة بفتح حوار شامل بين المؤسسات الحكومية الفلسطينية المعنية مع النقابات والاتحادات العمالية والمهنية لمعالجة آثار الأزمة الاقتصادية وموجة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة التي تجتاح الأسواق الفلسطينية، وتعزيز الحوار الاجتماعي لخدمة قضايا المواطنين والفئات الفقيرة والمهمشة وأصحاب الدخل المحدود والتوصل إلى حلول عملية وملموسة للحد من الغلاء الذي يعجز المواطنون إزاءه من توفير احتياجاتهم الأساسية.
وطالبت قيادة الجبهة الحكومة الفلسطينية بدعم السلع الأساسية الاستهلاكية وتكثيف حملة الرقابة على الأسعار وعدم السماح بأي شكل من أشكال التلاعب بالأسعار والحد من أعباء الأزمة الاقتصادية من خلال العمل على ربط الرواتب والأجور بجدول غلاء المعيشة وتقديم المساعدات العاجلة للأسر الفقيرة وبناء شبكة أمان اجتماعي وإعادة إصدار التأمين الصحي المجاني للعاطلين عن العمل والفقراء.
وناقشت قيادة الجبهة خلال اجتماعها الأوضاع السياسية والتنظيمية والنقابية والجماهيرية، وناقشت وأقرت خطة عمل للفرع للشهور الستة القادمة.
جاء موقف الجبهة خلال اجتماع لقيادة فرعها في محافظة قلقيلية بحضور حكم طالب عضو المكتب السياسي للجبهة، ومحمد عدوان عضو اللجنة المجمعية الخيرية.
وطالبت الجبهة كافة الدول الصديقة في العالم بان تحدد موقفها إزاء العدوان الاسرائيلي والهجمة الاستيطانية وان تدين كافة سياسات الاحتلال من اغتيالات وتصفية للمواطنين على الحواجز واعتداءات المستوطنين اليومية على المواطنين وممتلكاتهم وأراضيهم.
واعتبرت الجبهة بان الدعم اللامحدود من قبل الإدارة الأمريكية وانحيازها بمثابة ضوء اخضر لحكومة الاحتلال لتنفيذ المزيد من أجندتها القائمة على إرهاب الدولة المنظم.
وطالبت الجبهة بفتح حوار شامل بين المؤسسات الحكومية الفلسطينية المعنية مع النقابات والاتحادات العمالية والمهنية لمعالجة آثار الأزمة الاقتصادية وموجة ارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة التي تجتاح الأسواق الفلسطينية، وتعزيز الحوار الاجتماعي لخدمة قضايا المواطنين والفئات الفقيرة والمهمشة وأصحاب الدخل المحدود والتوصل إلى حلول عملية وملموسة للحد من الغلاء الذي يعجز المواطنون إزاءه من توفير احتياجاتهم الأساسية.
وطالبت قيادة الجبهة الحكومة الفلسطينية بدعم السلع الأساسية الاستهلاكية وتكثيف حملة الرقابة على الأسعار وعدم السماح بأي شكل من أشكال التلاعب بالأسعار والحد من أعباء الأزمة الاقتصادية من خلال العمل على ربط الرواتب والأجور بجدول غلاء المعيشة وتقديم المساعدات العاجلة للأسر الفقيرة وبناء شبكة أمان اجتماعي وإعادة إصدار التأمين الصحي المجاني للعاطلين عن العمل والفقراء.
وناقشت قيادة الجبهة خلال اجتماعها الأوضاع السياسية والتنظيمية والنقابية والجماهيرية، وناقشت وأقرت خطة عمل للفرع للشهور الستة القادمة.