بلدية رفح ولجنة حي الجنينة وتل السلطان يناقشون الخطة المرورية الجديدة
نشر بتاريخ: 25/01/2011 ( آخر تحديث: 25/01/2011 الساعة: 11:14 )
غزة- معا- اجتمع رئيس البلدية أ. صبحي أبو رضوان مع أعضاء لجان الإحياء في منطقة تل السلطان ومنطقة حي الجنينة وحضر الاجتماع مدير دائر التخطيط الحضري م. أحمد أبو يونس والعلاقات العامة والاعلام في البلدية وذلك بخصوص الاستعداد لتطبيق الخطة المرورية الجديدة في رفح.
وقال رئيس البلدية أن هدف هذا الاجتماع هو إشراك المجتمع المحلي في صورة آخر التطورات بخصوص الخطة المرورية من أجل المساهمة والمشاركة في تطبيقها.
وأضاف أن الخطة المرورية والتي قد تم اعتمادها من قبل المجلس البلدي تهدف في المقام الأول إلى تخفيف الضغط على الشوارع الرئيسية وتسهيل حركة السير والعمل على منع الازدحام وأضاف انه بعد الدراسات الموسعة مع الجهات المختصة والمعنية تم الاتفاق على بنود ومفاصل هذه الخطة واعتمادها تمهيدا للبدء في تطبيقها وحول بنود وتفاصيل الخطة المرورية الجديدة.
وأفاد المهندس احمد أبو يونس بان هذه الخطة تركز علي قلب المدينة في المنطقة الواقعة من شارع "كير " غربا وحتى شارع عثمان بن عفان ( موقف غزة شرقا ) ومن شارع مسجد الهدي جنوبا وحثي شارع بلال (النجمة) شمالا.
وأكد رئيس البلدية على أن هذه الخطة تجريبيه سيتم تجريبها لمدة شهر بالتنسيق التام مع شرطة المرور بعد أن تستكمل الاجتماعات مع جهات الاختصاص ومع لجان الإحياء الممثلة للمجتمع المحلي وبما يضمن أن تكون الخطة قد أدت إلى تقديم خدمة مميزة للمواطنين .
وقال رئيس البلدية أن هدف هذا الاجتماع هو إشراك المجتمع المحلي في صورة آخر التطورات بخصوص الخطة المرورية من أجل المساهمة والمشاركة في تطبيقها.
وأضاف أن الخطة المرورية والتي قد تم اعتمادها من قبل المجلس البلدي تهدف في المقام الأول إلى تخفيف الضغط على الشوارع الرئيسية وتسهيل حركة السير والعمل على منع الازدحام وأضاف انه بعد الدراسات الموسعة مع الجهات المختصة والمعنية تم الاتفاق على بنود ومفاصل هذه الخطة واعتمادها تمهيدا للبدء في تطبيقها وحول بنود وتفاصيل الخطة المرورية الجديدة.
وأفاد المهندس احمد أبو يونس بان هذه الخطة تركز علي قلب المدينة في المنطقة الواقعة من شارع "كير " غربا وحتى شارع عثمان بن عفان ( موقف غزة شرقا ) ومن شارع مسجد الهدي جنوبا وحثي شارع بلال (النجمة) شمالا.
وأكد رئيس البلدية على أن هذه الخطة تجريبيه سيتم تجريبها لمدة شهر بالتنسيق التام مع شرطة المرور بعد أن تستكمل الاجتماعات مع جهات الاختصاص ومع لجان الإحياء الممثلة للمجتمع المحلي وبما يضمن أن تكون الخطة قد أدت إلى تقديم خدمة مميزة للمواطنين .