المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزعات ينفذ ورشة عمل في جنين
نشر بتاريخ: 26/01/2011 ( آخر تحديث: 26/01/2011 الساعة: 10:43 )
جنين- معا- بالتعاون مع بيت الصداقة المصرية الفلسطينية في مدينة جنين نفذ المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزعات ورشة عمل في قاعة بيت الصداقة المصرية الفلسطينية في مدينة جنين ضمن مشروع دعم وتمكين نساء ضحايا العنف الممول من المساعدات الشعبية النرويجية بعنوان "خدمات وعم وتمكين نساء ضحايا العنف".
وتحدث في الورشة منسقة المشروع نسرين زلموط عن الخدمات التي يقدمها المركز للنساء المعنفات من خلال تقديم الدعم النفسي والاجتماعي والقانوني وتخفيف اثر العنف عن النساء المعنفات وتشكيل شبكة من الجهات القضائية والمؤسسات الحكومية والإعلامية من اجل الاهتمام ومسانده هذه الفئة من المجتمع.
وأضافت منسقة المشروع نسرين زلموط انه بمكان النساء المعنفات الاتصال على الرقم المجاني للمركز من الساعة الثامنة صباحا حتى الرابعة عصرا طيلة أيام الأسبوع حيث يشرف مجموعه من المختصين النفسيين والقانونيين على تقديم الاستشارات النفسية والقانونية بالإضافة إلى العمل الميداني واستقبال الحالات طيلة أيام الأسبوع.
من جهتها أكدت الأخصائية النفسية ورود ياسين انه جرى إنشاء الملتقى الأسري الذي يعنى بحقوق الأطفال الذين يقعون ضحية انفصال الإباء حيث يتم توفير مكان مناسب من اجل مشاهدة الأطفال سواء كانوا في حضانة الأم أو الأب.
وفي نهاية الورشة عبر المحامي رامي نزال من جمعية بيت الصداقة المصرية الفلسطينية عن أهمية هذه اللقاء باعتباره يهدف إلى التوعية والإرشاد وضرورة عقد مثل هذه اللقاءات وشكر الحضور والمؤسسات التي شاركت في ألورشه وقدم الشكر للمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزعات على تنظيمه هذه الورشة وضرورة عقد لقاءات اخرى.
وتحدث في الورشة منسقة المشروع نسرين زلموط عن الخدمات التي يقدمها المركز للنساء المعنفات من خلال تقديم الدعم النفسي والاجتماعي والقانوني وتخفيف اثر العنف عن النساء المعنفات وتشكيل شبكة من الجهات القضائية والمؤسسات الحكومية والإعلامية من اجل الاهتمام ومسانده هذه الفئة من المجتمع.
وأضافت منسقة المشروع نسرين زلموط انه بمكان النساء المعنفات الاتصال على الرقم المجاني للمركز من الساعة الثامنة صباحا حتى الرابعة عصرا طيلة أيام الأسبوع حيث يشرف مجموعه من المختصين النفسيين والقانونيين على تقديم الاستشارات النفسية والقانونية بالإضافة إلى العمل الميداني واستقبال الحالات طيلة أيام الأسبوع.
من جهتها أكدت الأخصائية النفسية ورود ياسين انه جرى إنشاء الملتقى الأسري الذي يعنى بحقوق الأطفال الذين يقعون ضحية انفصال الإباء حيث يتم توفير مكان مناسب من اجل مشاهدة الأطفال سواء كانوا في حضانة الأم أو الأب.
وفي نهاية الورشة عبر المحامي رامي نزال من جمعية بيت الصداقة المصرية الفلسطينية عن أهمية هذه اللقاء باعتباره يهدف إلى التوعية والإرشاد وضرورة عقد مثل هذه اللقاءات وشكر الحضور والمؤسسات التي شاركت في ألورشه وقدم الشكر للمركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزعات على تنظيمه هذه الورشة وضرورة عقد لقاءات اخرى.