رؤساء الهيئات المحلية في يعبد يبحثون سبل تشكيل بلدية موحدة
نشر بتاريخ: 26/01/2011 ( آخر تحديث: 26/01/2011 الساعة: 21:03 )
جنين- معا- طالب عدد من رؤساء الهيئات المحلية في منطقة يعبد محافظ جنين قدوره موسى التدخل لدى وزارة الحكم المحلي لإصدار قرار وزاري والمصادقة على تشكيل بلدية موحدة لهذه التجمعات السكانية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد في مكتب المحافظ، اليوم، وضم رؤساء مجالس ظهر العبد، زبده، أم دار، الخلجان،طورة الغربية والشرقية، نزلة الشيخ زيد.
من جهته أكد المحافظ على أهمية تشكيل بلدية مشتركة مع بلدية يعبد لتحقيق التنمية الشاملة ووضع خطط تنموية وسياسية وبرامج مستقبلية تحظى برعاية الحكومة الفلسطينية والدول المانحة.
ونوه موسى إلى أن منطقة يعبد هي بالكامل بلدية كبرى، والهدف من التعاون المشترك هو وضع إحاطة كاملة في كل مقدرات التنمية البشرية المستدامة في المنطقة.
وشدد على أن يكون الضم هو بهدف تقديم خدمة جيدة لجميع سكان المنطقة يتمتعون بالحقوق والواجبات المتساوية.
بدوره ذكر رئيس مجلس قروي أم دار، سعيد قبها، أن المواطنين لديهم الرغبة بالضم في إطار الخرب الموجودة، وبين أن وضع المخطط الهيكلي وتوفير خدمات البنية التحتية يجب أن تصب في خدمة المواطنين كاملة وفي مختلف القرى.
ورد المحافظ على هذا الاقتراح إلى وجوب النظر إلى مسألة الدمج التي تسعى لها هذه التجمعات من وجهة نظر وطنية شاملة وفق الرؤيا والسياسات التي وضعتها الحكومة بعد دراسة وتخطيط تضمن صمود الأهالي وشمول الخدمات كافة الأحياء، والقرى والبلدات ضمن إطار كامل.
وأشار إلى أن القيادات المحلية في الهيئات التي انتخبها المواطن يجب أن تقود الرأي العام نحو ما هو أجدى لحصولهم على الخدمات وأبلغهم أنه سيعرض موضوع الدمج مع الوكيل الذي يزور المحافظة اليوم.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد في مكتب المحافظ، اليوم، وضم رؤساء مجالس ظهر العبد، زبده، أم دار، الخلجان،طورة الغربية والشرقية، نزلة الشيخ زيد.
من جهته أكد المحافظ على أهمية تشكيل بلدية مشتركة مع بلدية يعبد لتحقيق التنمية الشاملة ووضع خطط تنموية وسياسية وبرامج مستقبلية تحظى برعاية الحكومة الفلسطينية والدول المانحة.
ونوه موسى إلى أن منطقة يعبد هي بالكامل بلدية كبرى، والهدف من التعاون المشترك هو وضع إحاطة كاملة في كل مقدرات التنمية البشرية المستدامة في المنطقة.
وشدد على أن يكون الضم هو بهدف تقديم خدمة جيدة لجميع سكان المنطقة يتمتعون بالحقوق والواجبات المتساوية.
بدوره ذكر رئيس مجلس قروي أم دار، سعيد قبها، أن المواطنين لديهم الرغبة بالضم في إطار الخرب الموجودة، وبين أن وضع المخطط الهيكلي وتوفير خدمات البنية التحتية يجب أن تصب في خدمة المواطنين كاملة وفي مختلف القرى.
ورد المحافظ على هذا الاقتراح إلى وجوب النظر إلى مسألة الدمج التي تسعى لها هذه التجمعات من وجهة نظر وطنية شاملة وفق الرؤيا والسياسات التي وضعتها الحكومة بعد دراسة وتخطيط تضمن صمود الأهالي وشمول الخدمات كافة الأحياء، والقرى والبلدات ضمن إطار كامل.
وأشار إلى أن القيادات المحلية في الهيئات التي انتخبها المواطن يجب أن تقود الرأي العام نحو ما هو أجدى لحصولهم على الخدمات وأبلغهم أنه سيعرض موضوع الدمج مع الوكيل الذي يزور المحافظة اليوم.