الأحمد يحمل الحكومة الإسرائيلية فشل العملية السلمية
نشر بتاريخ: 27/01/2011 ( آخر تحديث: 27/01/2011 الساعة: 16:58 )
رام الله-معا- استقبلت هيئة الكتل والقوائم البرلمانية وفدا برلمانيا تشيليا من لجنة الصداقة التشيلية- الفلسطينية برئاسة نائب رئيس البرلمان التشيلي السيد إيبان موريرة في مقر المجلس التشريعي الفلسطيني/ رام الله حيث ضم الوفد برلمانيين وإعلاميين تشيليين إضافة إلى سفير دولة فلسطين في تشيلي د.مي كيلة وممثل تشيلي في فلسطين السيد خورخي أوسة
وكان في استقبالهم من الطرف الفلسطيني كل من النواب : عزام الأحمد وسهام ثابت وربيحة ذياب ود. نجاة الأسطل ود.نجاة أبو بكر ويحيى شامية وأحمد هزاع شريم وبحضور الأخ إبراهيم خريشة أمين عام المجلس.
وأشار النائب عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية أن أسباب فشل عملية السلام وتوقف المفاوضات يعود إلى سياسة الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة والقائمة على الاستمرار في الاستيطان وبناء جدار الفصل العنصري ومصادرة الأراضي الفلسطينية مؤكدا أن الحكومة الفلسطينية ستتوجه لمجلس الأمن لاستصدار قرار يدين الاستيطان واعتبار المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67 غير شرعية.
وقدم الأحمد للوفد الضيف شرحا مفصلا عن ممارسات الاحتلال العنصرية والتي تتمثل بهدم البيوت وسياسة التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين وطردهم من القدس والإمعان في
ودعا الأحمد كافة دول العالم أن تدعم الشعب الفلسطيني في مواجهته سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وممارساتها العنصرية ، شاكراً الحكومة التشيلية على اعترافها بدولة فلسطين وعبر عن سعادته لأن كافة الأحزاب السياسية التشيلية تتخذ موقفا موحدا يقوم على دعم القضية الفلسطينية.
ومن ناحيته أكد رئيس الوفد الضيف أهمية تطوير العلاقات بين الشعب التشيلي والفلسطيني وقال لسنا نحن الوحيدين في العالم الذين يدركون عدالة قضيتكم والذين يعترفون بدولتكم العتيدة وأعرب رئيس الوفد الضيف عن امتنانه لحسن الاستقبال وتوضيح حقيقة الوضع في الاراضي الفلسطينية المحتلة واكد على اهمية دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى إنهاء الاحتلال والاستيطان والجدار العنصري واقامة دولته المستقلة و ذات السيادة.
يذكر أن الوفد التشيلي قام بعدة جولات في فلسطين زار خلالها كل من محافظات أريحا وبيت لحم والخليل واطلع على الأوضاع التي يعيشها الشعب الفلسطيني وما تمارسه سلطة الاحتلال الإسرائيلي على الأرض كالاستيطان والجدار ومصادرة للأراضي وعزل التجمعات السكانية عن بعضها البعض
و استقبلت هيئة الكتل والقوائم البرلمانية وفدا برلمانيا تشيليا من لجنة الصداقة التشيلية- الفلسطينية برئاسة نائب رئيس البرلمان التشيلي السيد إيبان موريرة في مقر المجلس التشريعي الفلسطيني/ رام الله حيث ضم الوفد برلمانيين وإعلاميين تشيليين إضافة إلى سفير دولة فلسطين في تشيلي د.مي كيلة وممثل تشيلي في فلسطين السيد خورخي أوسة
وكان في استقبالهم من الطرف الفلسطيني كل من النواب : عزام الأحمد وسهام ثابت وربيحة ذياب ود. نجاة الأسطل ود.نجاة أبو بكر ويحيى شامية وأحمد هزاع شريم وبحضور الأخ إبراهيم خريشة أمين عام المجلس.
وأشار النائب عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية أن أسباب فشل عملية السلام وتوقف المفاوضات يعود إلى سياسة الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة والقائمة على الاستمرار في الاستيطان وبناء جدار الفصل العنصري ومصادرة الأراضي الفلسطينية مؤكدا أن الحكومة الفلسطينية ستتوجه لمجلس الأمن لاستصدار قرار يدين الاستيطان واعتبار المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67 غير شرعية.
وقدم الأحمد للوفد الضيف شرحا مفصلا عن ممارسات الاحتلال العنصرية والتي تتمثل بهدم البيوت وسياسة التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين وطردهم من القدس والإمعان في
ودعا الأحمد كافة دول العالم أن تدعم الشعب الفلسطيني في مواجهته سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وممارساتها العنصرية ، شاكراً الحكومة التشيلية على اعترافها بدولة فلسطين وعبر عن سعادته لأن كافة الأحزاب السياسية التشيلية تتخذ موقفا موحدا يقوم على دعم القضية الفلسطينية.
ومن ناحيته أكد رئيس الوفد الضيف أهمية تطوير العلاقات بين الشعب التشيلي والفلسطيني وقال لسنا نحن الوحيدين في العالم الذين يدركون عدالة قضيتكم والذين يعترفون بدولتكم العتيدة وأعرب رئيس الوفد الضيف عن امتنانه لحسن الاستقبال وتوضيح حقيقة الوضع في الاراضي الفلسطينية المحتلة واكد على اهمية دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى إنهاء الاحتلال والاستيطان والجدار العنصري واقامة دولته المستقلة و ذات السيادة.
يذكر أن الوفد التشيلي قام بعدة جولات في فلسطين زار خلالها كل من محافظات أريحا وبيت لحم والخليل واطلع على الأوضاع التي يعيشها الشعب الفلسطيني وما تمارسه سلطة الاحتلال الإسرائيلي على الأرض كالاستيطان والجدار ومصادرة للأراضي وعزل التجمعات السكانية عن بعضها البعض
وكان في استقبالهم من الطرف الفلسطيني كل من النواب : عزام الأحمد وسهام ثابت وربيحة ذياب ود. نجاة الأسطل ود.نجاة أبو بكر ويحيى شامية وأحمد هزاع شريم وبحضور الأخ إبراهيم خريشة أمين عام المجلس.
وأشار النائب عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية أن أسباب فشل عملية السلام وتوقف المفاوضات يعود إلى سياسة الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة والقائمة على الاستمرار في الاستيطان وبناء جدار الفصل العنصري ومصادرة الأراضي الفلسطينية مؤكدا أن الحكومة الفلسطينية ستتوجه لمجلس الأمن لاستصدار قرار يدين الاستيطان واعتبار المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67 غير شرعية.
وقدم الأحمد للوفد الضيف شرحا مفصلا عن ممارسات الاحتلال العنصرية والتي تتمثل بهدم البيوت وسياسة التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين وطردهم من القدس والإمعان في
ودعا الأحمد كافة دول العالم أن تدعم الشعب الفلسطيني في مواجهته سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وممارساتها العنصرية ، شاكراً الحكومة التشيلية على اعترافها بدولة فلسطين وعبر عن سعادته لأن كافة الأحزاب السياسية التشيلية تتخذ موقفا موحدا يقوم على دعم القضية الفلسطينية.
ومن ناحيته أكد رئيس الوفد الضيف أهمية تطوير العلاقات بين الشعب التشيلي والفلسطيني وقال لسنا نحن الوحيدين في العالم الذين يدركون عدالة قضيتكم والذين يعترفون بدولتكم العتيدة وأعرب رئيس الوفد الضيف عن امتنانه لحسن الاستقبال وتوضيح حقيقة الوضع في الاراضي الفلسطينية المحتلة واكد على اهمية دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى إنهاء الاحتلال والاستيطان والجدار العنصري واقامة دولته المستقلة و ذات السيادة.
يذكر أن الوفد التشيلي قام بعدة جولات في فلسطين زار خلالها كل من محافظات أريحا وبيت لحم والخليل واطلع على الأوضاع التي يعيشها الشعب الفلسطيني وما تمارسه سلطة الاحتلال الإسرائيلي على الأرض كالاستيطان والجدار ومصادرة للأراضي وعزل التجمعات السكانية عن بعضها البعض
و استقبلت هيئة الكتل والقوائم البرلمانية وفدا برلمانيا تشيليا من لجنة الصداقة التشيلية- الفلسطينية برئاسة نائب رئيس البرلمان التشيلي السيد إيبان موريرة في مقر المجلس التشريعي الفلسطيني/ رام الله حيث ضم الوفد برلمانيين وإعلاميين تشيليين إضافة إلى سفير دولة فلسطين في تشيلي د.مي كيلة وممثل تشيلي في فلسطين السيد خورخي أوسة
وكان في استقبالهم من الطرف الفلسطيني كل من النواب : عزام الأحمد وسهام ثابت وربيحة ذياب ود. نجاة الأسطل ود.نجاة أبو بكر ويحيى شامية وأحمد هزاع شريم وبحضور الأخ إبراهيم خريشة أمين عام المجلس.
وأشار النائب عزام الأحمد رئيس كتلة فتح البرلمانية أن أسباب فشل عملية السلام وتوقف المفاوضات يعود إلى سياسة الحكومة اليمينية الإسرائيلية المتطرفة والقائمة على الاستمرار في الاستيطان وبناء جدار الفصل العنصري ومصادرة الأراضي الفلسطينية مؤكدا أن الحكومة الفلسطينية ستتوجه لمجلس الأمن لاستصدار قرار يدين الاستيطان واعتبار المستوطنات المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 67 غير شرعية.
وقدم الأحمد للوفد الضيف شرحا مفصلا عن ممارسات الاحتلال العنصرية والتي تتمثل بهدم البيوت وسياسة التنكيل بالمواطنين الفلسطينيين وطردهم من القدس والإمعان في
ودعا الأحمد كافة دول العالم أن تدعم الشعب الفلسطيني في مواجهته سياسة الحكومة الإسرائيلية المتطرفة وممارساتها العنصرية ، شاكراً الحكومة التشيلية على اعترافها بدولة فلسطين وعبر عن سعادته لأن كافة الأحزاب السياسية التشيلية تتخذ موقفا موحدا يقوم على دعم القضية الفلسطينية.
ومن ناحيته أكد رئيس الوفد الضيف أهمية تطوير العلاقات بين الشعب التشيلي والفلسطيني وقال لسنا نحن الوحيدين في العالم الذين يدركون عدالة قضيتكم والذين يعترفون بدولتكم العتيدة وأعرب رئيس الوفد الضيف عن امتنانه لحسن الاستقبال وتوضيح حقيقة الوضع في الاراضي الفلسطينية المحتلة واكد على اهمية دعم نضال الشعب الفلسطيني حتى إنهاء الاحتلال والاستيطان والجدار العنصري واقامة دولته المستقلة و ذات السيادة.
يذكر أن الوفد التشيلي قام بعدة جولات في فلسطين زار خلالها كل من محافظات أريحا وبيت لحم والخليل واطلع على الأوضاع التي يعيشها الشعب الفلسطيني وما تمارسه سلطة الاحتلال الإسرائيلي على الأرض كالاستيطان والجدار ومصادرة للأراضي وعزل التجمعات السكانية عن بعضها البعض