فتح تدعو وزارة الإعلام إلى ضبط عملية النشر في الاراضي الفلسطينية
نشر بتاريخ: 18/08/2006 ( آخر تحديث: 18/08/2006 الساعة: 11:37 )
نابلس -معا- دعا المكتب الإعلامي لحركة فتح وزارة الإعلام الفلسطينية إلى ضبط أمور النشر في فلسطين وذلك في أعقاب ازدياد طباعة نشرات دعائية وصحف دعائية, ومجلات دون الحصول على تراخيص من وزارة الإعلام الفلسطينية, وهي الجهة المخولة بإصدار التصاريح اللازمة لممارسة العمل الصحفي أو الإعلامي.
وقالت الحركة فى بيان وصل"معا" نسخة عنه أن بعض الأشخاص يمارسون العمل الدعائي دون أن يكون لديهم مكاتب أو مقرات مرخصة من قبل وزارة الإعلام الفلسطينية وهي الجهة المخولة بإصدار التصاريح الأزمة لممارسة العمل الصحفي أو الإعلامي.
واضافت الحركة أن بعض الأشخاص يمارسون العمل الدعائي دون أن يكون لديهم مكاتب أو مقرات مرخصة من قبل الوزارة, حيث ينافسون في عملهم هذا أصحاب المكاتب المرخصة والذين يتكبدون خسائر فادحة في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي تعيشها الأراضي الفلسطينية وخاصة مدينة نابلس.
من جهة أخرى طالب أصحاب الصحف الأسبوعية ومكاتب الدعاية والإعلام السلطة إلى إعفاء المكاتب المرخصة من دفع الضريبة في ظل الحصار الذي تعيشه الأراضي الفلسطينية وبهدف دعم الصحف حتى تواصل عملها وتأدية رسالتها الوطنية والإعلامية وإيجاد سبل دعم مناسبة لوسائل الإعلام وخاصة المكتوبة منها حتى تتمكن من شق مشوارها الإعلامي.
ودعت الحركة نقابة الصحفيين الفلسطينيين لتفعيل دورها في رعاية المؤسسات الصحفية ودعم الصحفيين وتجنيد المجتمع الدولي والعربي من اجل مساندة المؤسسات الصحفية ماديا ومعنويا وإيجاد فرص عمل للصحفيين العاطلين عن العمل بعيدا عن حزبية وتنظيم كل من العاطلين.
وقالت الحركة فى بيان وصل"معا" نسخة عنه أن بعض الأشخاص يمارسون العمل الدعائي دون أن يكون لديهم مكاتب أو مقرات مرخصة من قبل وزارة الإعلام الفلسطينية وهي الجهة المخولة بإصدار التصاريح الأزمة لممارسة العمل الصحفي أو الإعلامي.
واضافت الحركة أن بعض الأشخاص يمارسون العمل الدعائي دون أن يكون لديهم مكاتب أو مقرات مرخصة من قبل الوزارة, حيث ينافسون في عملهم هذا أصحاب المكاتب المرخصة والذين يتكبدون خسائر فادحة في ظل الظروف الاقتصادية السيئة التي تعيشها الأراضي الفلسطينية وخاصة مدينة نابلس.
من جهة أخرى طالب أصحاب الصحف الأسبوعية ومكاتب الدعاية والإعلام السلطة إلى إعفاء المكاتب المرخصة من دفع الضريبة في ظل الحصار الذي تعيشه الأراضي الفلسطينية وبهدف دعم الصحف حتى تواصل عملها وتأدية رسالتها الوطنية والإعلامية وإيجاد سبل دعم مناسبة لوسائل الإعلام وخاصة المكتوبة منها حتى تتمكن من شق مشوارها الإعلامي.
ودعت الحركة نقابة الصحفيين الفلسطينيين لتفعيل دورها في رعاية المؤسسات الصحفية ودعم الصحفيين وتجنيد المجتمع الدولي والعربي من اجل مساندة المؤسسات الصحفية ماديا ومعنويا وإيجاد فرص عمل للصحفيين العاطلين عن العمل بعيدا عن حزبية وتنظيم كل من العاطلين.