فصائل منظمة التحرير بأريحا تدين "حملة" الجزيرة ضد القيادة
نشر بتاريخ: 28/01/2011 ( آخر تحديث: 28/01/2011 الساعة: 13:29 )
اريحا- معا- أدانت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية في أريحا "حملة" الجزيرة ضد القيادة الفلسطينية.
وعقدت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية بأريحا اجتماعا طارئا بحضور جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، حركة فتح ،حزب الشعب، الجبهة الديمقراطية، فدا الجبهة العربية الفلسطينية، جبهة التحرير الفلسطينية في مكتب جبهة النضال الشعبي الفلسطيني.
وقالت الفصائل: " في الوقت الذي نعيش فيه فلسطينيا وعربيا ودوليا أوضاعا سياسيا غاية الدقة وفي الوقت الذي يتماسك به الموقف الفلسطيني الداخلي ويعمل على فضح الإجراءات الاسرائيلية وانتزاع قرار من مجلس الأمن والجمعية العمومية من اجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 واعتبار الاستيطان ومصادرة الأرضي مخالفة للقوانين الدولية والنجاح الفلسطيني بالاعترافات الدولية المتتالية بدولة الفلسطينية تخرج قناة الجزيرة بمسرحية كشف المستور".
وأكدت الفصائل "ان الجميع يعلم ان اسرائيل هي أكثر العاملين على زعزعة الاستقرار و نزع الثقة من القيادة الفلسطينية فهل تكون الجزيرة اكبر من يقدم هذه الخدمة الهادفة والمغرطه الى العدو الاسرائيلي لتحقيق حملة و ادعاءاته بعدم وجود شريك فلسطيني".
وعقدت فصائل منظمة التحرير الفلسطينية بأريحا اجتماعا طارئا بحضور جبهة النضال الشعبي الفلسطيني، حركة فتح ،حزب الشعب، الجبهة الديمقراطية، فدا الجبهة العربية الفلسطينية، جبهة التحرير الفلسطينية في مكتب جبهة النضال الشعبي الفلسطيني.
وقالت الفصائل: " في الوقت الذي نعيش فيه فلسطينيا وعربيا ودوليا أوضاعا سياسيا غاية الدقة وفي الوقت الذي يتماسك به الموقف الفلسطيني الداخلي ويعمل على فضح الإجراءات الاسرائيلية وانتزاع قرار من مجلس الأمن والجمعية العمومية من اجل الاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 واعتبار الاستيطان ومصادرة الأرضي مخالفة للقوانين الدولية والنجاح الفلسطيني بالاعترافات الدولية المتتالية بدولة الفلسطينية تخرج قناة الجزيرة بمسرحية كشف المستور".
وأكدت الفصائل "ان الجميع يعلم ان اسرائيل هي أكثر العاملين على زعزعة الاستقرار و نزع الثقة من القيادة الفلسطينية فهل تكون الجزيرة اكبر من يقدم هذه الخدمة الهادفة والمغرطه الى العدو الاسرائيلي لتحقيق حملة و ادعاءاته بعدم وجود شريك فلسطيني".