فتح ترحب باعتراف باراغواي وتدين بناء 180 وحدة استيطانية
نشر بتاريخ: 30/01/2011 ( آخر تحديث: 30/01/2011 الساعة: 14:00 )
رام الله -معا- رحبت مفوضية العلاقات الدولية لحركة فتح باعتراف دولة باراغواي بدولة فلسطين حرة ومستقلة على حدود الرابع من حزيران عام 1967 , وادانت مصادقة سلطات الاحتلال على اقامة 180 وحدة استيطانية جنوب القدس .
واعتبر بيان صادر عن المفوضية, اليوم الاحد , ان استمرار مسلسل الاعترافات الدولية والتي كان اخرها اعتراف باراغواي يمثل انتصارا للحق الفلسطيني في مواجهة الظلم الاسرائيلي, ويمثل دعما لشعبنا للاستمرار في نضاله العادل من اجل نيل حريته واستقلاله واقامة دولته المستقلة .
واوضح البيان ان الاعترافات بالدولة الفلسطينية تشكل رفضا للسياسات الاسرائيلية, وسعيها لطمس معالم الوجود الفلسطيني العربي على ارضه , وتحديدا في موضوع الاستيطان .
من جهة اخرى اعتبر البيان المصادقة على اقامة 180 وحدة استيطانية جنوب مدينة القدس , يؤكد على عدم وجود شريك اسرائيلي يمكن صناعة السلام معه , ويضع اسرائيل في مواجهة المجتمع الدولي الذي يعتبر الاستيطان العقبة الكأداء امام عملية السلام , مشيرا الى ان حكومة نتنياهو تتحمل كامل المسؤولية عن تعثر المفاوضات .
وطالب البيان الدول العربية بالمزيد من الاهتمام بمدينة القدس للحفاظ على الارث العربي الاسلامي والمسيحي فيها , ولمواجهة مخططات الاحتلال الهادفة لسلخ القدس عن تاريخها العربي .
كما اكد البيان الاستمرار في نضالنا الشعبي وحراكنا الدولي لتعرية اسرائيل وكشف حقيقتها , ولحصد المزيد من الاعترافات بالدولة العتيدة , مشيرا الى ان مفوضية العلاقات الدولية وضعت خطة تحرك سياسية للعام الحالي , لتحقيق المزيد من الانتصارات السياسية وملاحقة اسرائيل دوليا .
واعتبر بيان صادر عن المفوضية, اليوم الاحد , ان استمرار مسلسل الاعترافات الدولية والتي كان اخرها اعتراف باراغواي يمثل انتصارا للحق الفلسطيني في مواجهة الظلم الاسرائيلي, ويمثل دعما لشعبنا للاستمرار في نضاله العادل من اجل نيل حريته واستقلاله واقامة دولته المستقلة .
واوضح البيان ان الاعترافات بالدولة الفلسطينية تشكل رفضا للسياسات الاسرائيلية, وسعيها لطمس معالم الوجود الفلسطيني العربي على ارضه , وتحديدا في موضوع الاستيطان .
من جهة اخرى اعتبر البيان المصادقة على اقامة 180 وحدة استيطانية جنوب مدينة القدس , يؤكد على عدم وجود شريك اسرائيلي يمكن صناعة السلام معه , ويضع اسرائيل في مواجهة المجتمع الدولي الذي يعتبر الاستيطان العقبة الكأداء امام عملية السلام , مشيرا الى ان حكومة نتنياهو تتحمل كامل المسؤولية عن تعثر المفاوضات .
وطالب البيان الدول العربية بالمزيد من الاهتمام بمدينة القدس للحفاظ على الارث العربي الاسلامي والمسيحي فيها , ولمواجهة مخططات الاحتلال الهادفة لسلخ القدس عن تاريخها العربي .
كما اكد البيان الاستمرار في نضالنا الشعبي وحراكنا الدولي لتعرية اسرائيل وكشف حقيقتها , ولحصد المزيد من الاعترافات بالدولة العتيدة , مشيرا الى ان مفوضية العلاقات الدولية وضعت خطة تحرك سياسية للعام الحالي , لتحقيق المزيد من الانتصارات السياسية وملاحقة اسرائيل دوليا .