المجلس الثقافي البريطاني يعلن عن تفاصيل مؤتمر"Going Global"
نشر بتاريخ: 02/02/2011 ( آخر تحديث: 02/02/2011 الساعة: 10:54 )
القدس- معا- أعلن المجلس الثقافي البريطاني عن مزيد من التفاصيل المتعلقة بمؤتمر Going Global وهو اكبر مؤتمر دولي للتعليم في العالم، والذي سيُعقد هذا العام في 11 و12 مارس/آذار في مركز هونغ كونغ للمؤتمرات والمعارض.
وسوف يجمع المؤتمر بين صنّاع السياسة ومحترفي التعليم وصنّاع القرار للتحاور حول القضايا الهامة المحيطة بالتعليم العالي والمساعدة في صياغة المعالم المستقبلية للقطاع. ويَعد مؤتمر Going Global 2011 بأن يكون أكثر الفعاليات إثارة وتحفيزا للفكر مع مشاركة أكثر من 250 متحدثاً من 70 بلداً.
وبينما تناضل البلدان في أنحاء العالم للخروج من الكساد الاقتصادي، فإن الحكومات ومؤسسات الأعمال تعتبر التعليم العالي أساسياً لدفع النمو الاقتصادي وتأمين مكان عالمي. وسوف يحلل مؤتمر Going Global التحديات التي سيفرضها هذا الأمر على الأدوار التقليدية للجامعات والكليات.
وثمة توقعات دولية بأن الابتكار والنمو الاقتصادي سيتولدان من خلال تكوين شبكات للعلاقات العالمية تضم الباحثين والطلاب والمؤسسات. وسوف يبحث مؤتمر Going Global في الأثر الذي سيتركه هذا الأمر على أهداف التعليم وممارسته بالإضافة إلى كيفية تحقق ذلك من خلال تحفيز الحكومات ومؤسسات الأعمال والأكاديميين والطلاب.
هذا وسوف يتم تقديم أبحاث جديدة حول مواضيع تشمل تنقل الطلاب وأي البلدان تستثمر أكثر في البنية التحتية للتعليم العالي لديها. ويضم المتحدثون رؤساء جامعات من أنحاء العالم بالإضافة إلى قادة مؤسسات أعمال وخبراء في السياسات وهيئات طلابية.
ومن المتحدثين من الشرق الأوسط في مؤتمر Going Global 2011 الدكتور أحمد حسنة، نائب الرئيس المشارك للتعليم العالي من مؤسسة قطر والمتحدث في جلسة " National Policy on Hubs"، والدكتور محمد طاقي الكميل، رئيس الخدمات الأكاديمية في مؤسسة أبو ظبي للتعليم المهني والتدريب والمتحدث في جلسة "the Challenges of innovation and sustainability for vocational education and training partnerships"، والبروفيسور د. كريستوفر براون، المدير المؤسس في الكلية الدولية بجامعة زايد والمتحدث في جلسة " Asianisation of Asia"، والسيد ناجي المهدي، المدير التنفيذي في المعهد الوطني للتعليم المهني في اليمن والمتحدث في جلسة "How to bring about systems reform in Vocational Education and Training" بالإضافة إلى العديد من المتحدثين الآخرين من أنحاء العالم.
وقال مارتن ديفيدسون، الرئيس التنفيذي للمجلس الثقافي البريطاني "يؤمن المجلس الثقافي البريطاني أن التعليم العالي الدولي هام لرفاهية وازدهار الأمم والمؤسسات والأفراد. ويوفر مؤتمر Going Global منتدى قيماً للتحاور حول قضايا التعليم بالإضافة إلى كونه منصة لتطوير الشراكات والتعاون في أنحاء العالم".
وسوف يجمع المؤتمر بين صنّاع السياسة ومحترفي التعليم وصنّاع القرار للتحاور حول القضايا الهامة المحيطة بالتعليم العالي والمساعدة في صياغة المعالم المستقبلية للقطاع. ويَعد مؤتمر Going Global 2011 بأن يكون أكثر الفعاليات إثارة وتحفيزا للفكر مع مشاركة أكثر من 250 متحدثاً من 70 بلداً.
وبينما تناضل البلدان في أنحاء العالم للخروج من الكساد الاقتصادي، فإن الحكومات ومؤسسات الأعمال تعتبر التعليم العالي أساسياً لدفع النمو الاقتصادي وتأمين مكان عالمي. وسوف يحلل مؤتمر Going Global التحديات التي سيفرضها هذا الأمر على الأدوار التقليدية للجامعات والكليات.
وثمة توقعات دولية بأن الابتكار والنمو الاقتصادي سيتولدان من خلال تكوين شبكات للعلاقات العالمية تضم الباحثين والطلاب والمؤسسات. وسوف يبحث مؤتمر Going Global في الأثر الذي سيتركه هذا الأمر على أهداف التعليم وممارسته بالإضافة إلى كيفية تحقق ذلك من خلال تحفيز الحكومات ومؤسسات الأعمال والأكاديميين والطلاب.
هذا وسوف يتم تقديم أبحاث جديدة حول مواضيع تشمل تنقل الطلاب وأي البلدان تستثمر أكثر في البنية التحتية للتعليم العالي لديها. ويضم المتحدثون رؤساء جامعات من أنحاء العالم بالإضافة إلى قادة مؤسسات أعمال وخبراء في السياسات وهيئات طلابية.
ومن المتحدثين من الشرق الأوسط في مؤتمر Going Global 2011 الدكتور أحمد حسنة، نائب الرئيس المشارك للتعليم العالي من مؤسسة قطر والمتحدث في جلسة " National Policy on Hubs"، والدكتور محمد طاقي الكميل، رئيس الخدمات الأكاديمية في مؤسسة أبو ظبي للتعليم المهني والتدريب والمتحدث في جلسة "the Challenges of innovation and sustainability for vocational education and training partnerships"، والبروفيسور د. كريستوفر براون، المدير المؤسس في الكلية الدولية بجامعة زايد والمتحدث في جلسة " Asianisation of Asia"، والسيد ناجي المهدي، المدير التنفيذي في المعهد الوطني للتعليم المهني في اليمن والمتحدث في جلسة "How to bring about systems reform in Vocational Education and Training" بالإضافة إلى العديد من المتحدثين الآخرين من أنحاء العالم.
وقال مارتن ديفيدسون، الرئيس التنفيذي للمجلس الثقافي البريطاني "يؤمن المجلس الثقافي البريطاني أن التعليم العالي الدولي هام لرفاهية وازدهار الأمم والمؤسسات والأفراد. ويوفر مؤتمر Going Global منتدى قيماً للتحاور حول قضايا التعليم بالإضافة إلى كونه منصة لتطوير الشراكات والتعاون في أنحاء العالم".