بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة: جمعية الفلاح الخيرية توزع مساعدات نقدية على اسر الشهداء
نشر بتاريخ: 20/08/2006 ( آخر تحديث: 20/08/2006 الساعة: 12:27 )
غزة- معا- شرعت جمعية الفلاح الخيرية في محافظة شمال غزة اليوم بتوزيع مساعدات نقدية على أسر الشهداء والحالات الاجتماعية الصعبة بدعم من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة، رئيس جمعية الفلاح الخيرية في بيان صحفي له "إن الجمعية وزعت (18630) شيكل بواقع (4500) دولار على 170 أسرة ".
وأوضح الشيخ طنبورة أن الجمعية تولى الأيتام أهمية وعناية خاصة جداً وتعمل كل ما بوسعها من أجل تلبيه احتياجاتهم الأساسية وتأمين حياة كريمة لهم بعد أن فقدوا آبائهم ومن يقوم على إعالتهم وتربيتهم.
وأكد الشيخ طنبورة، أن العمل بهذا البرنامج، سيتواصل من أجل خدمة أوسع شريحة من أسر الشهداء والحالات الاجتماعية الصعبة، انطلاقاً وانسجاماً مع أهداف الجمعية الخيرية ورسالتها الإنسانية السامية تجاه تلك الأسر، للتخفيف عن كاهلها في ضوء تردي أوضاعها المعيشية والاقتصادية، وقلة فرص العمل.
وأشاد طنبورة "بالدور الهادف الذي يقدمه أهل الخير بدولة الإمارات العربية المتحدة للشعب الفلسطيني للتخفيف من معاناته، مشيرا إلى دعمهم المتواصل والمستمر والذي ينقش بأحرف من نور في سجل التاريخ الفلسطيني.
وأكد الشيخ طنبورة "على أن تلك المبادرات الخيرية من أهل الخير في دولة الإمارات أنما تعبر عن الأصالة والعطاء اللا محدود للشعب الفلسطيني وحرصا منها على التخفيف من معاناته وتعويضه.
ودعا الشيخ طنبورة كافة المؤسسات الخيرية وأهل الخير خارج فلسطين وخاصة الأشقاء في دول الخليج إلى الاستمرار في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني والى الاستمرار في زيادة الدعم المالي المقدم لأسر الشهداء والتي يزداد عددها بشكل مستمر ".
وأوضح الشيخ طنبورة ان الجمعية من جهتها لن تدخر جهداً في مساعدة أبناء الشعب الفلسطيني في كافة مناحي الحياة.
كما أكد طنبورة على أن الجمعية ستواصل جهودها ورسالتها الخيرية لمساعدة ودعم الشرائح المهمشة والمنكوبة والمشردة والفقيرة، وستبذل المزيد من الجهود لتلبية الاحتياجات الأساسية للأسر المحتاجة، مشيداً بدور وجهود المؤسسات والجمعيات الخيرية الداعمة في تلمس احتياجات ومتطلبات أبناء الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناة .
وقال الشيخ الدكتور رمضان طنبورة، رئيس جمعية الفلاح الخيرية في بيان صحفي له "إن الجمعية وزعت (18630) شيكل بواقع (4500) دولار على 170 أسرة ".
وأوضح الشيخ طنبورة أن الجمعية تولى الأيتام أهمية وعناية خاصة جداً وتعمل كل ما بوسعها من أجل تلبيه احتياجاتهم الأساسية وتأمين حياة كريمة لهم بعد أن فقدوا آبائهم ومن يقوم على إعالتهم وتربيتهم.
وأكد الشيخ طنبورة، أن العمل بهذا البرنامج، سيتواصل من أجل خدمة أوسع شريحة من أسر الشهداء والحالات الاجتماعية الصعبة، انطلاقاً وانسجاماً مع أهداف الجمعية الخيرية ورسالتها الإنسانية السامية تجاه تلك الأسر، للتخفيف عن كاهلها في ضوء تردي أوضاعها المعيشية والاقتصادية، وقلة فرص العمل.
وأشاد طنبورة "بالدور الهادف الذي يقدمه أهل الخير بدولة الإمارات العربية المتحدة للشعب الفلسطيني للتخفيف من معاناته، مشيرا إلى دعمهم المتواصل والمستمر والذي ينقش بأحرف من نور في سجل التاريخ الفلسطيني.
وأكد الشيخ طنبورة "على أن تلك المبادرات الخيرية من أهل الخير في دولة الإمارات أنما تعبر عن الأصالة والعطاء اللا محدود للشعب الفلسطيني وحرصا منها على التخفيف من معاناته وتعويضه.
ودعا الشيخ طنبورة كافة المؤسسات الخيرية وأهل الخير خارج فلسطين وخاصة الأشقاء في دول الخليج إلى الاستمرار في تقديم الدعم للشعب الفلسطيني والى الاستمرار في زيادة الدعم المالي المقدم لأسر الشهداء والتي يزداد عددها بشكل مستمر ".
وأوضح الشيخ طنبورة ان الجمعية من جهتها لن تدخر جهداً في مساعدة أبناء الشعب الفلسطيني في كافة مناحي الحياة.
كما أكد طنبورة على أن الجمعية ستواصل جهودها ورسالتها الخيرية لمساعدة ودعم الشرائح المهمشة والمنكوبة والمشردة والفقيرة، وستبذل المزيد من الجهود لتلبية الاحتياجات الأساسية للأسر المحتاجة، مشيداً بدور وجهود المؤسسات والجمعيات الخيرية الداعمة في تلمس احتياجات ومتطلبات أبناء الشعب الفلسطيني والتخفيف من معاناة .