المركز الفلسطيني ينظم لقاءً مفتوحاً مع منظمات حقوقية دولية وفلسطينية في غزة
نشر بتاريخ: 20/08/2006 ( آخر تحديث: 20/08/2006 الساعة: 17:57 )
غزة- معا- نظم المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، في مقره، ظهر اليوم الأحد، لقاءً مفتوحاً مع عدد من المنظمات الدولية والفلسطينية العاملة في قطاع غزة.
وقال المركز في بيان وصل "معا" نسخة منه ان ممثلين عن منظمة الصحة العالمية، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وجمعية أرض الإنسان، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وبرنامج الغذاء العالمي، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، والهيئة الفلسطينية المستقلة لملاحقة مجرمي الحرب، شاركوا في اللقاء الذي عقد من أجل مناقشة التطورات الراهنة، والتدهور المستمر في أوضاع حقوق الإنسان قي الأرضي الفلسطينية عامة وقطاع غزة خاصة.
ورحب حمدي شقورة مدير وحدة الديمقراطية في المركز بالمشاركين، مشدداً على أهمية هذا اللقاء الذي يأتي استكمالاً للقاءات سابقة ودورية ينظمها المركز مع المنظمات الدولية.
وأضاف أن هذا اللقاء يأتي في ضوء التصعيد الإسرائيلي الأخير، بعد العملية العسكرية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في 25/6/2006 وما تلاها من ردود فعل إسرائيلية وما تقترفه قوات الاحتلال من أعمال انتقامية أدت إلى مقتل ما يزيد عن مائتي مدني، منتقداً ضعف الجهود السياسية الدولية في مواجهة الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها المدنيون الفلسطينيون على أيدي قوات الاحتلال.
وقال المركز في بيان وصل "معا" نسخة منه ان ممثلين عن منظمة الصحة العالمية، واللجنة الدولية للصليب الأحمر، وجمعية أرض الإنسان، ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، وبرنامج الغذاء العالمي، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، ومكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان، والهيئة الفلسطينية المستقلة لملاحقة مجرمي الحرب، شاركوا في اللقاء الذي عقد من أجل مناقشة التطورات الراهنة، والتدهور المستمر في أوضاع حقوق الإنسان قي الأرضي الفلسطينية عامة وقطاع غزة خاصة.
ورحب حمدي شقورة مدير وحدة الديمقراطية في المركز بالمشاركين، مشدداً على أهمية هذا اللقاء الذي يأتي استكمالاً للقاءات سابقة ودورية ينظمها المركز مع المنظمات الدولية.
وأضاف أن هذا اللقاء يأتي في ضوء التصعيد الإسرائيلي الأخير، بعد العملية العسكرية التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في 25/6/2006 وما تلاها من ردود فعل إسرائيلية وما تقترفه قوات الاحتلال من أعمال انتقامية أدت إلى مقتل ما يزيد عن مائتي مدني، منتقداً ضعف الجهود السياسية الدولية في مواجهة الانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها المدنيون الفلسطينيون على أيدي قوات الاحتلال.