وفد برلماني بريطاني يزور جامعة بيرزيت
نشر بتاريخ: 05/02/2011 ( آخر تحديث: 05/02/2011 الساعة: 17:14 )
رام الله- معا- زار جامعة بيرزيت اليوم السبت وفد برلماني بريطاني من حزب المحافظين، التقى رئيس الجامعة د. خليل هندي وطلبة الجامعة، واطّلع على انجازات الجامعة والصعوبات والمعيقات والتحديات التي تواجهها وتواجه طلبتها في الوصول إلى الأهداف المرجوة.
وأكد د. هندي على الدور الريادي الذي تضطلع بها الجامعة في ترسيخ ودعم علاقات الصداقة ودعم التبادل العلمي والأكاديمي والثقافي بين الشعوب.
وأشار إلى أهمية هذا اللقاء، للتعرف على حجم المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني بشكل عام، وطلبة الجامعة بشكل خاص، من صعوبة في الحركة والتنقل، حيث حرمت الحواجز والعراقيل الإسرائيلية العديد من الطلبة من الوصول إلى الجامعة، كما حصل مع طلبة غزة، فلم يعد هناك طلبة من غزة يدرسون في الجامعة، إضافة إلى صعوبة دخول الأكاديميين الأجانب لعدم حصولهم على تصاريح دخول من اسرائيل، بالإضافة الى منع الفلسطينيين من السفر والاتصال مع العالم الخارجي.
وتحدث طلبة من المتطوعين في حملة الحق في التعليم عن العراقيل التي تواجههم في تحصيلهم العلمي وما ينتج من هدر لحقوقهم في التعليم، والتأثير على المسيرة الأكاديمية من خلال منع مواد تعليمية تستخدم في المختبرات العلمية من الوصول إلى الجامعة بالإضافة إلى تعرضهم لحملات اعتقال مستمرة من قبل الاحتلال الإسرائيلي دون محاكمة والأحكام الإدارية المتكررة عليهم، مشيدين بالمساعدة القانونية التي تقدمها الجامعة لهم في هذا المجال.
وعبر رئيس الوفد ومدير مجلس الشرق الأوسط في حزب المحافظين البريطاني ليو دوشرتي عن أهمية هذا اللقاء في تقديم صورة حول الوضع تحت الاحتلال والإطلاع عن كثب على التحديات التي تواجه الجامعة وقضايا الطلاب والتعليم في فلسطين.
وأكد د. هندي على الدور الريادي الذي تضطلع بها الجامعة في ترسيخ ودعم علاقات الصداقة ودعم التبادل العلمي والأكاديمي والثقافي بين الشعوب.
وأشار إلى أهمية هذا اللقاء، للتعرف على حجم المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني بشكل عام، وطلبة الجامعة بشكل خاص، من صعوبة في الحركة والتنقل، حيث حرمت الحواجز والعراقيل الإسرائيلية العديد من الطلبة من الوصول إلى الجامعة، كما حصل مع طلبة غزة، فلم يعد هناك طلبة من غزة يدرسون في الجامعة، إضافة إلى صعوبة دخول الأكاديميين الأجانب لعدم حصولهم على تصاريح دخول من اسرائيل، بالإضافة الى منع الفلسطينيين من السفر والاتصال مع العالم الخارجي.
وتحدث طلبة من المتطوعين في حملة الحق في التعليم عن العراقيل التي تواجههم في تحصيلهم العلمي وما ينتج من هدر لحقوقهم في التعليم، والتأثير على المسيرة الأكاديمية من خلال منع مواد تعليمية تستخدم في المختبرات العلمية من الوصول إلى الجامعة بالإضافة إلى تعرضهم لحملات اعتقال مستمرة من قبل الاحتلال الإسرائيلي دون محاكمة والأحكام الإدارية المتكررة عليهم، مشيدين بالمساعدة القانونية التي تقدمها الجامعة لهم في هذا المجال.
وعبر رئيس الوفد ومدير مجلس الشرق الأوسط في حزب المحافظين البريطاني ليو دوشرتي عن أهمية هذا اللقاء في تقديم صورة حول الوضع تحت الاحتلال والإطلاع عن كثب على التحديات التي تواجه الجامعة وقضايا الطلاب والتعليم في فلسطين.