اليوم تنتهي مدة محكومية الأسير خميس الدعليس
نشر بتاريخ: 06/02/2011 ( آخر تحديث: 06/02/2011 الساعة: 08:58 )
غزة -معا- أكد نشأت الوحيدي منسق عام الحركة الشعبية لنصرة الأسرى والحقوق الفلسطينية ومسؤول الإعلام في لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية في قطاع غزة أن موعد الإفراج عن الأسير الفلسطيني خميس محمد ابراهيم الدعليس من سكان حي التفاح بغزة هو اليوم الأحد .
وأضاف الوحيدي أن محكومية الأسير الدعليس تنتهي اليوم الأحد حيث قضى في سجون الإحتلال الإسرائيلي مدة 5 سنوات ونصف السنة، في سجن نفحة الصحراوي " وهو من مواليد 23 أغسطس 1973 وكانت قوات الإحتلال الإسرائيلي قد اعتقلته في جنوب قطاع غزة بتاريخ 30 أكتوبر من العام 2005م وله 4 أبناء وهم " فادي ، شادي ، سليم وسندس " وبلدته الأصلية أسدود .
وأشار الوحيدي إلى أن الأسرى الفلسطينيين يواجهون في سجون الإحتلال الإسرائيلي برامجا عنصرية عديدة ومتنوعة يتفنن الإحتلال الإسرائيلي في صناعتها وابتداعها لتعذيب الأسرى وتشديد الخناق عليهم حيث يحرمهم أيضا من أبسط حقوقهم الإنسانية في الزيارة والتعليم والعلاج ولقاء المحامين ومن الكانتينة ومن متابعة وسائل الإعلام المختلفة كما ويحرمهم من التواصل مع العالم الخارجي ومن اللوازم الشتوية التي تقيهم البرد القارص .
وطالب الوحيدي منظمات حقوق الإنسان العربية والدولية بالنهوض بواجباتها التي وجدت من أجلها في توفير حماية دولية للأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي والعمل بالضغط على الإحتلال وإلزامه بإعادة تفعيل برنامج زيارات أهالي الأسرى والتخفيف من معاناتهم .
وجدد النداء للكل الفلسطيني بالعمل والمشاركة الواسعة في الإعتصام الأسبوعي الذي ينظمه أهالي الأسرى بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بغزة . كما وطالب أيضا الجهات المعنية في وزارة المالية ووزارة شؤون الأسرى بصرف مخصصات أسرى منظمة التحرير الفلسطينية .
وأضاف الوحيدي أن محكومية الأسير الدعليس تنتهي اليوم الأحد حيث قضى في سجون الإحتلال الإسرائيلي مدة 5 سنوات ونصف السنة، في سجن نفحة الصحراوي " وهو من مواليد 23 أغسطس 1973 وكانت قوات الإحتلال الإسرائيلي قد اعتقلته في جنوب قطاع غزة بتاريخ 30 أكتوبر من العام 2005م وله 4 أبناء وهم " فادي ، شادي ، سليم وسندس " وبلدته الأصلية أسدود .
وأشار الوحيدي إلى أن الأسرى الفلسطينيين يواجهون في سجون الإحتلال الإسرائيلي برامجا عنصرية عديدة ومتنوعة يتفنن الإحتلال الإسرائيلي في صناعتها وابتداعها لتعذيب الأسرى وتشديد الخناق عليهم حيث يحرمهم أيضا من أبسط حقوقهم الإنسانية في الزيارة والتعليم والعلاج ولقاء المحامين ومن الكانتينة ومن متابعة وسائل الإعلام المختلفة كما ويحرمهم من التواصل مع العالم الخارجي ومن اللوازم الشتوية التي تقيهم البرد القارص .
وطالب الوحيدي منظمات حقوق الإنسان العربية والدولية بالنهوض بواجباتها التي وجدت من أجلها في توفير حماية دولية للأسرى والمعتقلين في سجون الإحتلال الإسرائيلي والعمل بالضغط على الإحتلال وإلزامه بإعادة تفعيل برنامج زيارات أهالي الأسرى والتخفيف من معاناتهم .
وجدد النداء للكل الفلسطيني بالعمل والمشاركة الواسعة في الإعتصام الأسبوعي الذي ينظمه أهالي الأسرى بمقر اللجنة الدولية للصليب الأحمر بغزة . كما وطالب أيضا الجهات المعنية في وزارة المالية ووزارة شؤون الأسرى بصرف مخصصات أسرى منظمة التحرير الفلسطينية .