الدفاع المدني في القدس يعقد إجتماعاً لمتطوعيه في نادي ابوديس الرياضي
نشر بتاريخ: 06/02/2011 ( آخر تحديث: 06/02/2011 الساعة: 17:55 )
القدس- معا- عقد الدفاع المدني في محافظة القدس إجتماعاً مع مجموعة متطوعي القدس في قاعة نادي ابو ديس الرياضي في المحافظة، حيث حضر الإجتماع مدير الدفاع المدني في محافظة القدس النقيب نائل العزة ومدير التدريب الملازم محمد جمال و19 متطوع يمثلون إتحاد الطلبة المقدسيين.
وذكر تقرير لإدارة العامة للعلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أنه تمت مناقشة سبل تفعيل دور المتطوعين في مجال الدفاع المدني في خدمة المجتمع الفلسطيني واعادة الاعتبار للمعنى الحقيقي والفعلي لفكرة التطوع بشكل عام.
وتطرق النقيب العزة الى الجانب القانوني في تشكيل فرق المتطوعين واهمية تنظيم هذه الفرق لتكون عناصر مساندة في حالات الطوارئ تسهل عمل طواقم الدفاع المدني وتشارك بشكل مؤثر في السيطرة على الحوادث والحد من انتشارها وتفاقم نتائجها كما قدم الملازم محمد جمال تصوره عن اقامة المناورات المشتركة مع فرق المتطوعين لما لها اثر في تبادل الادوار في اثناء الحوادث وحالات الطوارئ.
وأشاد كليهما بمفهوم التطوع لدى أبناء الشعب الفلسطيني وأثنى على المتطوعين وحثهم على الإلتزام والتعاون والإستفادة من التدريبات التي تخدم المجتمع والمواطن أينما تواجد.
ثم إستعراض مقدمة عن نشأة الدفاع المدني ومهامه ووظائفه والقوانين التي يعمل من خلالها وهدف إقامة الدورة وسعي الدفاع المدني نحو تشكل فرق المتطوعين في مختلف الأماكن والتجمعات السكانية والمؤسسات التعليمية لما لها من أهمية مساندة مع طواقم الدفاع المدني في الحوادث وخلافها وتقليل الخسائر قدر الإمكان، مشيرين إلى أن الدفاع المدني الفلسطيني عليه مسؤوليات وواجب تجاه المواطن والوطن ونلتزم جميعاً به على صعيد حماية الأنفس والممتلكات، فالهدف هنا حماية الإنسان، فكلما تقدمنا بالتدريب قللنا المخاسر وتجنبنا المخاطر .
من جهته، شكر ممثل إتحاد الطلبة السيد طلحة حماد نيابة عن المتطوعين جهاز الدفاع المدني وقيادته والمدربين على ما سيقدموه من تدريبات تخدم المجتمع بشكل خاص والوطن بالعموم مع الإشادة بما يتميز به رجل الدفاع المدني من إهتمام وجدية.
وأشاروا إلى أن المتدرب يجب أن يتسلح بالعلوم الإدارية والفنية والتدريبات النوعية لكي يتصدر في المقدمة دائماً مع الحث على التواصل دائما ً ما بين أبناء المجتمع والمتطوعين والدفاع المدني لما يقدم من خدمات ومساندة وتقليل الأضرار أو إختفائها قدر الإمكان مع الدفاع المدني مع حثهم على مشاركة المتطوعين في المناورات والتدريبات الخاص بالمدارس والجامعات والمؤسسات في المنطقة.
وذكر تقرير لإدارة العامة للعلاقات العامة والإنسانية في الدفاع المدني أنه تمت مناقشة سبل تفعيل دور المتطوعين في مجال الدفاع المدني في خدمة المجتمع الفلسطيني واعادة الاعتبار للمعنى الحقيقي والفعلي لفكرة التطوع بشكل عام.
وتطرق النقيب العزة الى الجانب القانوني في تشكيل فرق المتطوعين واهمية تنظيم هذه الفرق لتكون عناصر مساندة في حالات الطوارئ تسهل عمل طواقم الدفاع المدني وتشارك بشكل مؤثر في السيطرة على الحوادث والحد من انتشارها وتفاقم نتائجها كما قدم الملازم محمد جمال تصوره عن اقامة المناورات المشتركة مع فرق المتطوعين لما لها اثر في تبادل الادوار في اثناء الحوادث وحالات الطوارئ.
وأشاد كليهما بمفهوم التطوع لدى أبناء الشعب الفلسطيني وأثنى على المتطوعين وحثهم على الإلتزام والتعاون والإستفادة من التدريبات التي تخدم المجتمع والمواطن أينما تواجد.
ثم إستعراض مقدمة عن نشأة الدفاع المدني ومهامه ووظائفه والقوانين التي يعمل من خلالها وهدف إقامة الدورة وسعي الدفاع المدني نحو تشكل فرق المتطوعين في مختلف الأماكن والتجمعات السكانية والمؤسسات التعليمية لما لها من أهمية مساندة مع طواقم الدفاع المدني في الحوادث وخلافها وتقليل الخسائر قدر الإمكان، مشيرين إلى أن الدفاع المدني الفلسطيني عليه مسؤوليات وواجب تجاه المواطن والوطن ونلتزم جميعاً به على صعيد حماية الأنفس والممتلكات، فالهدف هنا حماية الإنسان، فكلما تقدمنا بالتدريب قللنا المخاسر وتجنبنا المخاطر .
من جهته، شكر ممثل إتحاد الطلبة السيد طلحة حماد نيابة عن المتطوعين جهاز الدفاع المدني وقيادته والمدربين على ما سيقدموه من تدريبات تخدم المجتمع بشكل خاص والوطن بالعموم مع الإشادة بما يتميز به رجل الدفاع المدني من إهتمام وجدية.
وأشاروا إلى أن المتدرب يجب أن يتسلح بالعلوم الإدارية والفنية والتدريبات النوعية لكي يتصدر في المقدمة دائماً مع الحث على التواصل دائما ً ما بين أبناء المجتمع والمتطوعين والدفاع المدني لما يقدم من خدمات ومساندة وتقليل الأضرار أو إختفائها قدر الإمكان مع الدفاع المدني مع حثهم على مشاركة المتطوعين في المناورات والتدريبات الخاص بالمدارس والجامعات والمؤسسات في المنطقة.