مديرية زراعة طوباس تعقد ورشة عمل حول تقنيات ما بعد الحصاد
نشر بتاريخ: 08/02/2011 ( آخر تحديث: 08/02/2011 الساعة: 15:49 )
طوباس- معا- عقدت مديرية زراعة طوباس ورشة عمل في بلدة طمون حول "تقنيات ما بعد الحصاد"، وذلك ضمن انشطة البرنامج الزراعي الاقليمي- الدنماركي، "مجال تقنيات ما بعد الحصاد والتسويق".
وحضر الورشة مدير دائرة تقنيات ما بعد الحصاد م. محمد المصري، ومدير دائرة الخدمات التسويقية م. احمد حجاج، ومن دائرة الجودة في وزارة الزراعة م. سماح الخياط، وما يقارب (15) من مزارعي الأعشاب الطبيبة.
وضمن انشطة البرنامج المذكور تم تنفيذ مشاهدة تخزين خمسة اصناف نباتات طبية (بصل صيني، كزبرة، نعنع، حصى لبان وزعتر فارسي) لمدة اربع اسابيع من اجل الدراسة والخروج بنتائج حول الظروف المناسبة للتخزين من حيث درجات الحرارة، اوعية التغليف وغيرها.
وقام مدير زراعة طوباس م. مجدي عودة بافتتاح الورشة وتحدث عن اهمية النباتات الطبية في فتح اسواق خارجية للتصدير حيث يتم الان تصدير كميات كبيرة من هذه المنتجات الى الاسواق الخارجية وخاصة امريكا واوروبا، الامر الذي حدا بوزارة الزراعة ومن خلال المشروع الدنماركي لعمل مشاهدة زراعية حول تقنيات ما بعد الحصاد والجودة لهذه النباتات حتى يصبح التكامل في عمليات الانتاج، الامر الذي يؤدي الى وصول منتجنا من هذا النوع من المحاصيل الى الاسواق الخارجية وخصوصا الاوروبية بنوعية ممتازة وفق المواصفات العالمية للتصدير ما يؤدي الى زيادة الثقة بالمنتوج الفلسطيني الزراعي، وفتح افاق تصديرية للمحاصيل الزراعية الاخرى.
وقدم عودة شكره للقائمين على هذا المشروع في وزارة الزراعة وخص بالذكر م. محمد المصري مدير دائرة تقنيات ما بعد الحصاد، و م. احمد حجاج مدير دائرة الخدمات التسويقية، وكذلك كافة القائمين على تمويل هذه النشاطات من خلال المشروع الدنماركي.
وقدمت محاضرات من قبل طاقم مديرية الزراعة م. سليمان ابو عامر، م. رائد بشارات، م. حنين المصري، م. زفاف ابو شحادة حول مفهوم تقنيات ما بعد الحصاد و مفهوم جودة المحاصيل التصديرية والمعايير الخاصة بجودة النباتات الطبية ومناقشة نتائج مشاهدة تخزين الاعشاب الطبية، وابدى المزارعون اهتمام كبير بالموضوع، وقدموا شكرهم لوزارة الزراعة والقائمين على تنفيذ المشروع.
وحضر الورشة مدير دائرة تقنيات ما بعد الحصاد م. محمد المصري، ومدير دائرة الخدمات التسويقية م. احمد حجاج، ومن دائرة الجودة في وزارة الزراعة م. سماح الخياط، وما يقارب (15) من مزارعي الأعشاب الطبيبة.
وضمن انشطة البرنامج المذكور تم تنفيذ مشاهدة تخزين خمسة اصناف نباتات طبية (بصل صيني، كزبرة، نعنع، حصى لبان وزعتر فارسي) لمدة اربع اسابيع من اجل الدراسة والخروج بنتائج حول الظروف المناسبة للتخزين من حيث درجات الحرارة، اوعية التغليف وغيرها.
وقام مدير زراعة طوباس م. مجدي عودة بافتتاح الورشة وتحدث عن اهمية النباتات الطبية في فتح اسواق خارجية للتصدير حيث يتم الان تصدير كميات كبيرة من هذه المنتجات الى الاسواق الخارجية وخاصة امريكا واوروبا، الامر الذي حدا بوزارة الزراعة ومن خلال المشروع الدنماركي لعمل مشاهدة زراعية حول تقنيات ما بعد الحصاد والجودة لهذه النباتات حتى يصبح التكامل في عمليات الانتاج، الامر الذي يؤدي الى وصول منتجنا من هذا النوع من المحاصيل الى الاسواق الخارجية وخصوصا الاوروبية بنوعية ممتازة وفق المواصفات العالمية للتصدير ما يؤدي الى زيادة الثقة بالمنتوج الفلسطيني الزراعي، وفتح افاق تصديرية للمحاصيل الزراعية الاخرى.
وقدم عودة شكره للقائمين على هذا المشروع في وزارة الزراعة وخص بالذكر م. محمد المصري مدير دائرة تقنيات ما بعد الحصاد، و م. احمد حجاج مدير دائرة الخدمات التسويقية، وكذلك كافة القائمين على تمويل هذه النشاطات من خلال المشروع الدنماركي.
وقدمت محاضرات من قبل طاقم مديرية الزراعة م. سليمان ابو عامر، م. رائد بشارات، م. حنين المصري، م. زفاف ابو شحادة حول مفهوم تقنيات ما بعد الحصاد و مفهوم جودة المحاصيل التصديرية والمعايير الخاصة بجودة النباتات الطبية ومناقشة نتائج مشاهدة تخزين الاعشاب الطبية، وابدى المزارعون اهتمام كبير بالموضوع، وقدموا شكرهم لوزارة الزراعة والقائمين على تنفيذ المشروع.