غنام: أبواب المحافظة مفتوحة ولا داع لتخصيص يوم لتلقي الشكاوى
نشر بتاريخ: 08/02/2011 ( آخر تحديث: 08/02/2011 الساعة: 19:00 )
رام الله- معا- أكدت محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام رفضها لفكرة تحديد يوم لشكاوى المواطنين، مؤكّدة أن أبواب المحافظة مفتوحة يوميا لاستقبالهم والمساهمة في حل قضاياهم ومشاكلهم.
جاء ذلك خلال مشاركتها اليوم في برنامج على تلفزيون فلسطين.
وقالت د .غنّام إن المحافظة وجدت لخدمة المواطن كل يوم وكل ساعة، مؤكّدة أن محافظة رام الله تستقبل يوميا العديد من الحالات التي تقدّم للدوائر المختصة لمتابعتها والمساهمة في إيجاد الحلول لها، مشيرة إلى أنها تتابع من خلال هذه الدوائر وبشكل شخصي كل ما يرد من المواطنين منذ تقديم الشكوى أو القضية إلى أن يتم انتهائها والتأكد من حلّها.
وبيّنت د. غنام أن عام 2010 قدّم ما يقارب الأربعة الاف قضية وجرى التعامل معها وتقديم الدّعم والحلول المبنيّة على أسس وقوانين دون تمييز أو مجاملة، مشيرة إلى أن محافظة رام الله لها خصوصية كونها المركز السياسي للسلطة الوطنية الفلسطينية وتستقبل كل أبناء الوطن مؤكّدة أن المحافظة لا تتعامل مع الشكوى وفقا لهوية المواطن أو مكان إقامته ممّا يشكل عبئا إضافيا.
وفي تعليقها على زيارة الفنانة ميس شلش، أكّدت أن الشّعب الفلسطيني بأمس الحاجة لكل ما يجسّد تمسكنا بأرضنا وتراثنا، مشيرة إلى أن صوتها عبر عن الشاب الفلسطيني المتمسك بالثوابت وضاحضا المقولة الإسرائيلية بأن الكبار يموتون والصّغار سينسون، مشددة على ضرورة حماية الإرث الفلسطيني الذي يتعرض للأسرلة من الجانب الإسرائيلي"فقد سرقوا الأرض وقتلوا الإنسان ويسعون لسرقة التراث والثقافة".
وفي جانب آخر عبّرت محافظ رام الله والبيرة عن استيائها لعدم تمكن العديد من القيادات النسوية المقيمات في قطاع غزة من المشاركة في أعمال مؤتمر الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية بسبب الإنقلاب، متمنيّة عودة القطاع لأحضان الشرعية ومشيدة بالدور النضالي الذي تلعبه المرأة من خلال صمودها وتضحياتها.
جاء ذلك خلال مشاركتها اليوم في برنامج على تلفزيون فلسطين.
وقالت د .غنّام إن المحافظة وجدت لخدمة المواطن كل يوم وكل ساعة، مؤكّدة أن محافظة رام الله تستقبل يوميا العديد من الحالات التي تقدّم للدوائر المختصة لمتابعتها والمساهمة في إيجاد الحلول لها، مشيرة إلى أنها تتابع من خلال هذه الدوائر وبشكل شخصي كل ما يرد من المواطنين منذ تقديم الشكوى أو القضية إلى أن يتم انتهائها والتأكد من حلّها.
وبيّنت د. غنام أن عام 2010 قدّم ما يقارب الأربعة الاف قضية وجرى التعامل معها وتقديم الدّعم والحلول المبنيّة على أسس وقوانين دون تمييز أو مجاملة، مشيرة إلى أن محافظة رام الله لها خصوصية كونها المركز السياسي للسلطة الوطنية الفلسطينية وتستقبل كل أبناء الوطن مؤكّدة أن المحافظة لا تتعامل مع الشكوى وفقا لهوية المواطن أو مكان إقامته ممّا يشكل عبئا إضافيا.
وفي تعليقها على زيارة الفنانة ميس شلش، أكّدت أن الشّعب الفلسطيني بأمس الحاجة لكل ما يجسّد تمسكنا بأرضنا وتراثنا، مشيرة إلى أن صوتها عبر عن الشاب الفلسطيني المتمسك بالثوابت وضاحضا المقولة الإسرائيلية بأن الكبار يموتون والصّغار سينسون، مشددة على ضرورة حماية الإرث الفلسطيني الذي يتعرض للأسرلة من الجانب الإسرائيلي"فقد سرقوا الأرض وقتلوا الإنسان ويسعون لسرقة التراث والثقافة".
وفي جانب آخر عبّرت محافظ رام الله والبيرة عن استيائها لعدم تمكن العديد من القيادات النسوية المقيمات في قطاع غزة من المشاركة في أعمال مؤتمر الإتحاد العام للمرأة الفلسطينية بسبب الإنقلاب، متمنيّة عودة القطاع لأحضان الشرعية ومشيدة بالدور النضالي الذي تلعبه المرأة من خلال صمودها وتضحياتها.