السفير عبد الله يطلع وفدا اوروبيا على اوضاع اللاجئين الفلسطينيين
نشر بتاريخ: 08/02/2011 ( آخر تحديث: 08/02/2011 الساعة: 21:22 )
بيت لحم- معا- اطلع ممثل منظمة التحرير الفلسطينية في لبنان السفير عبد الله عبدالله اليوم الثلاثاء، وفدا اوروبيا برئاسة السير جيرالد كوفمان على اوضاع اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
وضم الوفد ثلاثة نواب بريطانيين وثلاثة نواب من البرلمان الاوروبي، يزور لبنان تضامنا مع الشعب الفلسطيني، ورافق الوفد ممثل مجلس العلاقات الاوروبية الفلسطينية عرفات شكري وممثل منظمة ثابت علي هويدي.
وحيا السفير عبد الله الدور الذي يقوم به الوفد الاوروبي لما له من اثر ايجابي على الشعب الفلسطيني الذي يناضل من اجل استرجاع حقوقه.
السفير عبد الله وضع الوفد في صورة اوضاع اللاجئين في لبنان والمشاكل التي يعانون منها، مؤكدا ان المجتمع الدولي من خلال الاونروا والحكومة اللبنانية ومنظمة التحرير شركاء في رفع المعاناة عنهم الى حين العودة الى وطنهم.
كما قدم شرحا عن صندوق الرئيس محمود عباس، للطالب الفلسطيني في لبنان الذي يهدف الى بناء جيل فلسطيني متمسك بالعلم والارض.
وشدد على ان الفلسطينيين في لبنان بعيدون عن السجالات اللبنانية الداخلية وعلى علاقة جيدة مع الاطراف كافة.
وطالب ان تلعب اوروبا دورا اكثر فعالية في القضية الفلسطينية من خلال العمل على تحويل الاقوال الى افعال وترجمة ذلك بخطوات ملموسة ترفع الظلم التاريخي الواقع على الشعب الفلسطيني منذ اكثر من ستين عاما.
وجدد المطالبة بان يكون للمجتمع الدولي واللجنة الرباعية دورا في عملية السلام وان لا يقتصر ذلك على الولايات المتحدة.
واكد ان القيادة الفلسطينية لم تغلق باب المفاوضات شرط ان تستند الى مرجعية سياسية واضحة قائمة على قرارات الشرعية الدولية وضمن سقف زمني محدد ويكون هدفها انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.
وضم الوفد ثلاثة نواب بريطانيين وثلاثة نواب من البرلمان الاوروبي، يزور لبنان تضامنا مع الشعب الفلسطيني، ورافق الوفد ممثل مجلس العلاقات الاوروبية الفلسطينية عرفات شكري وممثل منظمة ثابت علي هويدي.
وحيا السفير عبد الله الدور الذي يقوم به الوفد الاوروبي لما له من اثر ايجابي على الشعب الفلسطيني الذي يناضل من اجل استرجاع حقوقه.
السفير عبد الله وضع الوفد في صورة اوضاع اللاجئين في لبنان والمشاكل التي يعانون منها، مؤكدا ان المجتمع الدولي من خلال الاونروا والحكومة اللبنانية ومنظمة التحرير شركاء في رفع المعاناة عنهم الى حين العودة الى وطنهم.
كما قدم شرحا عن صندوق الرئيس محمود عباس، للطالب الفلسطيني في لبنان الذي يهدف الى بناء جيل فلسطيني متمسك بالعلم والارض.
وشدد على ان الفلسطينيين في لبنان بعيدون عن السجالات اللبنانية الداخلية وعلى علاقة جيدة مع الاطراف كافة.
وطالب ان تلعب اوروبا دورا اكثر فعالية في القضية الفلسطينية من خلال العمل على تحويل الاقوال الى افعال وترجمة ذلك بخطوات ملموسة ترفع الظلم التاريخي الواقع على الشعب الفلسطيني منذ اكثر من ستين عاما.
وجدد المطالبة بان يكون للمجتمع الدولي واللجنة الرباعية دورا في عملية السلام وان لا يقتصر ذلك على الولايات المتحدة.
واكد ان القيادة الفلسطينية لم تغلق باب المفاوضات شرط ان تستند الى مرجعية سياسية واضحة قائمة على قرارات الشرعية الدولية وضمن سقف زمني محدد ويكون هدفها انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.