جمال نزال: حركة فتح في أوروبا تنعى بشار الافرنجي نجلا لمناضل كبير
نشر بتاريخ: 09/02/2011 ( آخر تحديث: 09/02/2011 الساعة: 15:04 )
رام الله- معا- نعت حركة فتح في بيان صادر عن مفوضية الثقافة والإعلام الشاب بشار الافرنجي نجل عضو اللجنة المركزية السابق عبد الله الافرنجي.
وجاء في تصريح للمتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني في أوروبا د. جمال نزال: "تنعى حركة فتح إلى الشعب الفلسطيني واحدا من الجنود المجهولين ممن حملوا رسالة فلسطين في قسماتهم وأنفاسهم وأسمائهم ونقلوها بلغة القلوب إلى محيط أجنبي لم يعرف عن بلدنا سوى اشخاص يحملون همها في خلجات قلوبهم التواقة لوطننا بالحنين. وقال نزال أن بشار الافرنجي كان شابا دمثا حسن السيرة معجبا بنضال والده عبد الله الافرنجي".
واضاف نزال: "تشيد حركة فتح بهذه المناسبة الأليمة بمسيرة نضاله ونضال والده الطويلة عبر السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات في الساحة الألمانية".
واضاف نزال: "في سنوات عمل عبد الله الافرنجي ممثلا لمنظمة التحرير حفر في الوعي الألماني مسارات دائمة لفلسطين ورقعة معتبرة من الحيز العام من خلال مداخلاته الإعلامية والسياسية تركت اثرا بعد مغادرته الساحة بسنين".
واضاف: "إن عشرات آلآلاف من ابناء جالتنا الفلسطينية والعربية يتطلعون بقلوبهم اليوم لمشاركة عائلة عبد الله الافرنجي بهمها الثقيل مثقلة قلوبنا جميعا بحسرة رجل جعل هموم فلسطين جزءا أسايسا من همه الفردي وهم عائلته الكلي".
وجاء في تصريح للمتحدث باسم حركة التحرير الوطني الفلسطيني في أوروبا د. جمال نزال: "تنعى حركة فتح إلى الشعب الفلسطيني واحدا من الجنود المجهولين ممن حملوا رسالة فلسطين في قسماتهم وأنفاسهم وأسمائهم ونقلوها بلغة القلوب إلى محيط أجنبي لم يعرف عن بلدنا سوى اشخاص يحملون همها في خلجات قلوبهم التواقة لوطننا بالحنين. وقال نزال أن بشار الافرنجي كان شابا دمثا حسن السيرة معجبا بنضال والده عبد الله الافرنجي".
واضاف نزال: "تشيد حركة فتح بهذه المناسبة الأليمة بمسيرة نضاله ونضال والده الطويلة عبر السبعينيات والثمانينيات والتسعينيات في الساحة الألمانية".
واضاف نزال: "في سنوات عمل عبد الله الافرنجي ممثلا لمنظمة التحرير حفر في الوعي الألماني مسارات دائمة لفلسطين ورقعة معتبرة من الحيز العام من خلال مداخلاته الإعلامية والسياسية تركت اثرا بعد مغادرته الساحة بسنين".
واضاف: "إن عشرات آلآلاف من ابناء جالتنا الفلسطينية والعربية يتطلعون بقلوبهم اليوم لمشاركة عائلة عبد الله الافرنجي بهمها الثقيل مثقلة قلوبنا جميعا بحسرة رجل جعل هموم فلسطين جزءا أسايسا من همه الفردي وهم عائلته الكلي".