مجلس امناء جامعة الأزهر بغزة يعقد سلسلة من الاجتماعات للإطلاع على أوضاع الكليات
نشر بتاريخ: 22/08/2006 ( آخر تحديث: 22/08/2006 الساعة: 15:37 )
غزة- معا- بدأ مجلس أمناء جامعة الأزهر بغزة سلسلة من اللقاءات جمعت بين رئيس الجامعة وأعضاء مجلس الأمناء وأعضاء الهيئة التدريسية بعدد من الكليات المختلفة بالجامعة.
واستهل اجتماعاته بلقاء كل من اجواد وادي رئيس الجامعة، الدكتور عماد شعت أمين سر مجلس الأمناء، الأستاذ مأمون أبو شهلا أمين المال بمجلس الأمناء، الدكتور عيسى طرزي،الدكتور محمد الشرافي أعضاء مجلس الأمناء بعميد كلية التربية الدكتور عبد العظيم المصدر وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية بكلية التربية،وبحضور الدكتور أيوب عثمان رئيس نقابة العاملين بالجامعة حيث ناقش الاجتماع عدد من القضايا المتعلقة بكلية التربية والتي كان من أبرزها، الطالب هو رأس مال الجامعة,ضم كفاءات جديدة للأقسام المختلفة، متابعة الخريج بعد التخرج، فصل الدراسات الإسلامية عن كلية التربية, متابعة برامج الماجستير ،تطوير الكادر البشري في الكلية (وفي الجامعة بصفة عامة ).
وضم الاجتماع الثاني كل من د. شعت، أ. أبو شهلا بالدكتور نبيل أبو شعبان عميد كلية هندسة الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات وعدد من الأكاديميين العاملين بالكلية، وناقش المجتمعون خلال اللقاء المشاكل التي تواجهها الكلية خاصة فيما يتعلق بتوفير أجهزة حاسوب بالإضافة للأجهزة الموجودة بالكلية بما يتلاءم مع التطورات في علم تكنولوجيا المعلومات، رفد الكلية بكفاءات جديدة لتطوير آداء الكلية، تطوير كلية هندسة الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات، إعداد خطة لتطوير الكلية، تطوير التخصصات الموجودة، إدخال بعض التخصصات، تطوير الكوادر البشرية في الكلية.
أما الاجتماع الثالث فعقدته اللجنة الطبية المنبثقة عن مجلس الأمناء والمكونة من ا.د رياض الزعنون، د. الطرزي ،د.الشرافي، وبحضور كل من أمين السر، وأمين المال بمجلس الأمناء، والنائب الأكاديمي لرئيس الجامعة القائم بأعمال عميد كلية الطب فرع جامعة الأزهر الأستاذ الدكتور شحادة زعرب.
حيث قامت اللجنة خلال الاجتماع بمراجعة التوصيات التي خرجت مؤخرا عن ورشة عمل كلية الطب والتي حضرها عدد كبير من الأطباء والاكاديمين بكلية الطب واتخاذ القرارات التنفيذية لتطبيقها في أسرع وقت ممكن، بالإضافة إلى استكمال بناء المبنى المؤقت لكلية الطب بحيث يبدأ عمله فعليا مطلع الفصل الدراسي القاد.
كما تطرق الاجتماع إلى الهيكلية النهائية لكلية الطب، كما تم وضع المواصفات اللازمة وأسس التعاقد مع منسقي " أقسام الجراحة، الأطفال، باطنة ونفسية، نساء وولادة، تخصصات دقيقة"، ليتم التنسيق بشكل سلسل ومرن مع الأقسام والتخصصات المختلفة بالمستشفيات الحكومية بقطاع غزة، بالإضافة إلى وضع المواصفات اللازمة والتي أهمها المؤهل والخبرة لمن سيعمل في الهيئة التدريسية بالكلية.
يذكر أن الدكتور نبيل شعت رئيس مجلس الأمناء كان قد أقر إعفاء جميع طلبة كلية الطب الجدد من الرسوم الجامعية للفصل الدراسي الأول 2006/2007 .
وفيما يتعلق بالاجتماع الرابع فجمع كلية الحقوق ممثلة بعميدها الدكتور محمد أبو عمارة وأعضاء الهيئة التدريسية بكلية الحقوق بكل من أ. وادي ،د. شعت، د. عثمان رئيس نقابة العاملين بالجامعة.
وأشاد المجتمعون خلال الاجتماع بحالة الاستقرار التي شهدتها الجامعة خلال العام الدراسي السابق والنابع من الجهود الحثيثة لكل من مجلسي الأمناء والجامعة في تطبيق النظام والقانون.
ودعا المجتمعون إلى تطوير علاقة الجامعة مع مؤسسات المجتمع المدني ،ووضع الطلبة في سقفهم الحقيقي، تعديل وتطوير أنظمة الجامعة، تطوير المناهج بكلية الحقوق، إشراك الطالب في خلق الحوار، تطوير آليات التدريس، التفكير في إدخال ساعات ممكن أن يستفيد منها الطالب بعد التخرج، تطوير آلية الامتحانات، بالإضافة إلى تفعيل دور الجامعة في تشجيع البحث العلمي.
من الجدير بالذكر أن هذه الاجتماعات ستستمر حتى الوصول إلى آخر كلية بالجامعة لاستقبال العام الدراسي القادم بحلة جديدة.
واستهل اجتماعاته بلقاء كل من اجواد وادي رئيس الجامعة، الدكتور عماد شعت أمين سر مجلس الأمناء، الأستاذ مأمون أبو شهلا أمين المال بمجلس الأمناء، الدكتور عيسى طرزي،الدكتور محمد الشرافي أعضاء مجلس الأمناء بعميد كلية التربية الدكتور عبد العظيم المصدر وعدد من أعضاء الهيئة التدريسية بكلية التربية،وبحضور الدكتور أيوب عثمان رئيس نقابة العاملين بالجامعة حيث ناقش الاجتماع عدد من القضايا المتعلقة بكلية التربية والتي كان من أبرزها، الطالب هو رأس مال الجامعة,ضم كفاءات جديدة للأقسام المختلفة، متابعة الخريج بعد التخرج، فصل الدراسات الإسلامية عن كلية التربية, متابعة برامج الماجستير ،تطوير الكادر البشري في الكلية (وفي الجامعة بصفة عامة ).
وضم الاجتماع الثاني كل من د. شعت، أ. أبو شهلا بالدكتور نبيل أبو شعبان عميد كلية هندسة الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات وعدد من الأكاديميين العاملين بالكلية، وناقش المجتمعون خلال اللقاء المشاكل التي تواجهها الكلية خاصة فيما يتعلق بتوفير أجهزة حاسوب بالإضافة للأجهزة الموجودة بالكلية بما يتلاءم مع التطورات في علم تكنولوجيا المعلومات، رفد الكلية بكفاءات جديدة لتطوير آداء الكلية، تطوير كلية هندسة الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات، إعداد خطة لتطوير الكلية، تطوير التخصصات الموجودة، إدخال بعض التخصصات، تطوير الكوادر البشرية في الكلية.
أما الاجتماع الثالث فعقدته اللجنة الطبية المنبثقة عن مجلس الأمناء والمكونة من ا.د رياض الزعنون، د. الطرزي ،د.الشرافي، وبحضور كل من أمين السر، وأمين المال بمجلس الأمناء، والنائب الأكاديمي لرئيس الجامعة القائم بأعمال عميد كلية الطب فرع جامعة الأزهر الأستاذ الدكتور شحادة زعرب.
حيث قامت اللجنة خلال الاجتماع بمراجعة التوصيات التي خرجت مؤخرا عن ورشة عمل كلية الطب والتي حضرها عدد كبير من الأطباء والاكاديمين بكلية الطب واتخاذ القرارات التنفيذية لتطبيقها في أسرع وقت ممكن، بالإضافة إلى استكمال بناء المبنى المؤقت لكلية الطب بحيث يبدأ عمله فعليا مطلع الفصل الدراسي القاد.
كما تطرق الاجتماع إلى الهيكلية النهائية لكلية الطب، كما تم وضع المواصفات اللازمة وأسس التعاقد مع منسقي " أقسام الجراحة، الأطفال، باطنة ونفسية، نساء وولادة، تخصصات دقيقة"، ليتم التنسيق بشكل سلسل ومرن مع الأقسام والتخصصات المختلفة بالمستشفيات الحكومية بقطاع غزة، بالإضافة إلى وضع المواصفات اللازمة والتي أهمها المؤهل والخبرة لمن سيعمل في الهيئة التدريسية بالكلية.
يذكر أن الدكتور نبيل شعت رئيس مجلس الأمناء كان قد أقر إعفاء جميع طلبة كلية الطب الجدد من الرسوم الجامعية للفصل الدراسي الأول 2006/2007 .
وفيما يتعلق بالاجتماع الرابع فجمع كلية الحقوق ممثلة بعميدها الدكتور محمد أبو عمارة وأعضاء الهيئة التدريسية بكلية الحقوق بكل من أ. وادي ،د. شعت، د. عثمان رئيس نقابة العاملين بالجامعة.
وأشاد المجتمعون خلال الاجتماع بحالة الاستقرار التي شهدتها الجامعة خلال العام الدراسي السابق والنابع من الجهود الحثيثة لكل من مجلسي الأمناء والجامعة في تطبيق النظام والقانون.
ودعا المجتمعون إلى تطوير علاقة الجامعة مع مؤسسات المجتمع المدني ،ووضع الطلبة في سقفهم الحقيقي، تعديل وتطوير أنظمة الجامعة، تطوير المناهج بكلية الحقوق، إشراك الطالب في خلق الحوار، تطوير آليات التدريس، التفكير في إدخال ساعات ممكن أن يستفيد منها الطالب بعد التخرج، تطوير آلية الامتحانات، بالإضافة إلى تفعيل دور الجامعة في تشجيع البحث العلمي.
من الجدير بالذكر أن هذه الاجتماعات ستستمر حتى الوصول إلى آخر كلية بالجامعة لاستقبال العام الدراسي القادم بحلة جديدة.