مجدلاني: نسعى لتفعيل الحوار الاجتماعي مع اطراف الانتاج في كافة القضايا
نشر بتاريخ: 10/02/2011 ( آخر تحديث: 10/02/2011 الساعة: 15:19 )
رام الله- معا- تحدث د.احمد مجدلاني وزير العمل صباح اليوم حول رؤية الحكومة الفلسطينية التي تاتي منسجمة مع استراتيجية الوزارة وتفعيل الحوار في كافة القضايا التي لها علاقة بالظروف المعيشية والاقتصادية لجميع شرائح المجتمع.
جاء ذلك خلال ورشة عمل خاصة بتحديد غلاء المعيشة التي اقامتها الوزارة بحضور علا عوض رئيس مركز الاحصاء الفلسطيني ود.حسن الخطيب وكيل الوزارة وممثلي النقابات وعدد من مسئولي الوزارة في مقر وزارة العمل.
واشار الوزير مجدلاني الى ان الورشة تاتي أهميتها من خلال تناول غلاء المعيشة والاسعار وجوانب حقوقية واجتماعية واقتصادية تمس الحياة وتعكس مدى الحيوية الداخلية وتناقش ثلاث محاور رئيسية حول مهنية مركز الاحصاء الفلسطيني وكيفية احتساب الرقم الاحصائي ومدى تدخل المستوى السياسي في الرقم الاحصائي الفلسطيني.
وشدد د.مجدلاني على اهمية الحوار الاجتماعي بين الشركاء الاجتماعيين في المجتمع الفلسطيني واهمية جهاز الاحصاء في تقديم الرقم الاحصائي حول الكثير من الدراسات والمؤشرات في المجتمع لتقوم الحكومة بمسؤوليتها في رسم السياسات واتخاذ القرار في القضايا التي تخص المجتمع.
وخلال الورشة قدم مركز الاحصاء الفلسطيني دراسة حول الارقام القياسية لاسعار المستهلكين (غلاء المعيشة 2010) التي تهتم بتتبع حركة اسعار السلع والخدمات التي يتعامل معها المستهلك الفلسطيني من خلال مسح دوري شهري.
واشارت عوض من جانبها الى ان العناصر الاساسية لتركيب الرقم القياسي لاسعار المستهلك تقاس بثلاث عناصر وهي سلة المستهلك (السلع والخدمات ) والاوزان الترجيحية والاسعار.
وتتضمنت الورشة العديد من التساولات والاستفسارات حول الرقم الاحصائي ومنهجية الدراسة.
جاء ذلك خلال ورشة عمل خاصة بتحديد غلاء المعيشة التي اقامتها الوزارة بحضور علا عوض رئيس مركز الاحصاء الفلسطيني ود.حسن الخطيب وكيل الوزارة وممثلي النقابات وعدد من مسئولي الوزارة في مقر وزارة العمل.
واشار الوزير مجدلاني الى ان الورشة تاتي أهميتها من خلال تناول غلاء المعيشة والاسعار وجوانب حقوقية واجتماعية واقتصادية تمس الحياة وتعكس مدى الحيوية الداخلية وتناقش ثلاث محاور رئيسية حول مهنية مركز الاحصاء الفلسطيني وكيفية احتساب الرقم الاحصائي ومدى تدخل المستوى السياسي في الرقم الاحصائي الفلسطيني.
وشدد د.مجدلاني على اهمية الحوار الاجتماعي بين الشركاء الاجتماعيين في المجتمع الفلسطيني واهمية جهاز الاحصاء في تقديم الرقم الاحصائي حول الكثير من الدراسات والمؤشرات في المجتمع لتقوم الحكومة بمسؤوليتها في رسم السياسات واتخاذ القرار في القضايا التي تخص المجتمع.
وخلال الورشة قدم مركز الاحصاء الفلسطيني دراسة حول الارقام القياسية لاسعار المستهلكين (غلاء المعيشة 2010) التي تهتم بتتبع حركة اسعار السلع والخدمات التي يتعامل معها المستهلك الفلسطيني من خلال مسح دوري شهري.
واشارت عوض من جانبها الى ان العناصر الاساسية لتركيب الرقم القياسي لاسعار المستهلك تقاس بثلاث عناصر وهي سلة المستهلك (السلع والخدمات ) والاوزان الترجيحية والاسعار.
وتتضمنت الورشة العديد من التساولات والاستفسارات حول الرقم الاحصائي ومنهجية الدراسة.