الديمقراطية تدعو لاخذ الدروس والعبر من التجربة المصرية والتونسية
نشر بتاريخ: 14/02/2011 ( آخر تحديث: 14/02/2011 الساعة: 14:44 )
غزة- معا- نظمت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين صباح اليوم الاثنين وقفة تضامنية مع الشعب المصري أمام مقر السفارة المصرية في مدينة غزة.
واعتبر عبد الحميد حمد عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية هذا الانجاز التاريخي احدث تحولا كبيرا وهاما في حياة الشعب المصري من شانه ان يعيد لمصر مكانتها ودورها الطليعي العربي وفي دعم الكفاح الوطني لشعب الفلسطيني العادل وحقوقه الوطنية.
ودعا حمد إلى الاستفادة من الدروس والعبر من التجربة المصرية والتونسية والإسراع وبشكل فوري لإنهاء حالة الانقسام الداخلي المدمر والضغط على طرفي الصراع لاستعادة الوحدة الوطنية من خلال الحوار الوطني الشامل باعتباره المدخل لانتخابات التشريعية والرئاسية والبلدية ومؤسسات المجتمع المدني والاتحادات الشعبية والطلابية ووفق مبدأ التمثيل النسبي.
وقال حمد ان توفير مقومات الصمود للمجتمع يكون من خلال سياسة اجتماعية واقتصادية عادلة ومعالجات جادة من قبل السلطة في الضفة الغربية والحكومة المقالة في غزة لمشكلات البطالة والفقر والغلاء وتدهور المعيشة للطبقات الاجتماعية المختلفة ومعالجات جادة لمشكلات الشباب وآلاف الطلبة الخريجين العاطلين عن العمل والإسراع في تشكيل صندوق وطني لإغاثة العمال العاطلين عن العمل وتنفيذ القرار بتشكيل صندوق الطلاب الجامعي.
ودعا الحكومة المصرية لإنهاء مشكلة المواطنين العالقين في الجانب المصري وتأمين وصولهم إلى قطاع غزة من خلال فتح معبر رفح والسماح للمرضي والطلبة بالسفر على طريق إنهاء الانقسام.
واعتبر عبد الحميد حمد عضو اللجنة المركزية للجبهة الديمقراطية هذا الانجاز التاريخي احدث تحولا كبيرا وهاما في حياة الشعب المصري من شانه ان يعيد لمصر مكانتها ودورها الطليعي العربي وفي دعم الكفاح الوطني لشعب الفلسطيني العادل وحقوقه الوطنية.
ودعا حمد إلى الاستفادة من الدروس والعبر من التجربة المصرية والتونسية والإسراع وبشكل فوري لإنهاء حالة الانقسام الداخلي المدمر والضغط على طرفي الصراع لاستعادة الوحدة الوطنية من خلال الحوار الوطني الشامل باعتباره المدخل لانتخابات التشريعية والرئاسية والبلدية ومؤسسات المجتمع المدني والاتحادات الشعبية والطلابية ووفق مبدأ التمثيل النسبي.
وقال حمد ان توفير مقومات الصمود للمجتمع يكون من خلال سياسة اجتماعية واقتصادية عادلة ومعالجات جادة من قبل السلطة في الضفة الغربية والحكومة المقالة في غزة لمشكلات البطالة والفقر والغلاء وتدهور المعيشة للطبقات الاجتماعية المختلفة ومعالجات جادة لمشكلات الشباب وآلاف الطلبة الخريجين العاطلين عن العمل والإسراع في تشكيل صندوق وطني لإغاثة العمال العاطلين عن العمل وتنفيذ القرار بتشكيل صندوق الطلاب الجامعي.
ودعا الحكومة المصرية لإنهاء مشكلة المواطنين العالقين في الجانب المصري وتأمين وصولهم إلى قطاع غزة من خلال فتح معبر رفح والسماح للمرضي والطلبة بالسفر على طريق إنهاء الانقسام.