قيادة الشبيبة الفتحاوية في الضفة تلتقي بالبرلمانيات الشابات
نشر بتاريخ: 14/02/2011 ( آخر تحديث: 14/02/2011 الساعة: 18:58 )
نابلس - معا - التقى وفد من قيادة حركة الشبيبة الفتحاوية في مفوضية التعبئة والتنظيم ممثلا بسكرتير عام الشبيبة حسن فرج وأمين سر الشبيبة محمد مطر وسكرتير العلاقات الدولية رائد الدبعي والناطق الاعلامي عوض مسحل، بالبرلمانيات الشابات في برلمان شباب فلسطين في اطار برنامج التمكين الذي عقدته لجنة المرأة في برلمان شباب فلسطين.
حيث رحبت تمارا قاسم رئيسة لجنة المراة في برلمان شباب فلسطين بالوفد الزائر معتبرة أنها خطوة هامة في تجسيد روح التواصل والمشاركة، وأكد حسن فرج خلال الندوة التي عقدت بهذا الشأن على الدور الريادي للمراة الفلسطينية معرجا على اهم الخطى المستقبلية التي يتوجب على المراة الفلسطينية ان توجه البوصلة تجاها خصوصا ان الدور الفاعل للشباب والشابات جنبا الى جنب يلعب دورا محوريا في تقويض كل ما يتربص بامال وطموحات شعبنا.
فيما تحدث رائد الدبعي عن تاريخ المراة الفلسطينية ومشاركتها في مسيرة المقاومة منذ الانتداب البريطاني مرورا بثورة عام 1929 وثورة 1936 ومشاركتها في مختلف محطات الثورة الفلسطينية الى الوقت الحالي.
بدوره اكد محمد مطر ان مشاركة المراة للرجل كانت ولا زالت صمام امان للقضية الفلسطينية من خلال دورها في تنشأة الاجيال، معتبرا ان ارادة شعبنا الفلسطيني التي عبرت عنه المراة الفلسطينية بتحديها وصبرها تشكل رافعة حقيقية لأسس البناء النضالي والاجتماعي.
فيما اعتبر عوض مسحل أن هذا اللقاء يأتي في اطار العمل الدؤوب لقيادة الحركة وملامسة هموم الشباب والشابات والحيلولة دون احداث اي حالة من الركود والتقاعس وتاكيدا على صيرورة التواصل مع فئات وشرائح المجتمع الفلسطيني ككل.
حيث رحبت تمارا قاسم رئيسة لجنة المراة في برلمان شباب فلسطين بالوفد الزائر معتبرة أنها خطوة هامة في تجسيد روح التواصل والمشاركة، وأكد حسن فرج خلال الندوة التي عقدت بهذا الشأن على الدور الريادي للمراة الفلسطينية معرجا على اهم الخطى المستقبلية التي يتوجب على المراة الفلسطينية ان توجه البوصلة تجاها خصوصا ان الدور الفاعل للشباب والشابات جنبا الى جنب يلعب دورا محوريا في تقويض كل ما يتربص بامال وطموحات شعبنا.
فيما تحدث رائد الدبعي عن تاريخ المراة الفلسطينية ومشاركتها في مسيرة المقاومة منذ الانتداب البريطاني مرورا بثورة عام 1929 وثورة 1936 ومشاركتها في مختلف محطات الثورة الفلسطينية الى الوقت الحالي.
بدوره اكد محمد مطر ان مشاركة المراة للرجل كانت ولا زالت صمام امان للقضية الفلسطينية من خلال دورها في تنشأة الاجيال، معتبرا ان ارادة شعبنا الفلسطيني التي عبرت عنه المراة الفلسطينية بتحديها وصبرها تشكل رافعة حقيقية لأسس البناء النضالي والاجتماعي.
فيما اعتبر عوض مسحل أن هذا اللقاء يأتي في اطار العمل الدؤوب لقيادة الحركة وملامسة هموم الشباب والشابات والحيلولة دون احداث اي حالة من الركود والتقاعس وتاكيدا على صيرورة التواصل مع فئات وشرائح المجتمع الفلسطيني ككل.