نقابة الصحفيين في غزة تخرج دورة في اللغة العبرية
نشر بتاريخ: 15/02/2011 ( آخر تحديث: 15/02/2011 الساعة: 14:49 )
غزة- معا- خرجت نقابة الصحفيين الفلسطينيين بمحافظات غزة دورة بعنوان اللغة العبرية قراءة ومحادثة وكتابة لعدد 20 من الخريجين والعاملين في الحقل الصحفي والإعلامي.
جاء ذلك خلال الحفل الذي أقامته النقابة صباح اليوم بحضور عدد من أعضاء الأمانة العامة لنقابة الصحفيين بقطاع غزة.
وافتتح الدورة الأستاذ محمد الباز عضو الأمانة العامة للنقابة بكلمة قال فيها أن الإعلام الفلسطيني كان من أوائل التجارب الإعلامية بالوطن العربي، وكان هناك محطات مهمة في تاريخ الإعلام الفلسطيني أعطت الزخم له في أوقات عصيبة سواء في الشتات أو أيام الثورة أو رحلة بناء الوطن بعد عودة السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1994.
وأضاف أن رموزاً للإعلام الفلسطيني قدموا حياتهم فداء لفلسطين من خلال نضالهم في المجال الإعلامي والصحفي ، وكانت الصحافة والسينما عناوين مهمة لهذا المشوار النضالي الطويل.
وأكد الباز على أهمية تعلم اللغة العبرية لكونها تتعلق بحياتنا اليومية وعلاقتنا المباشرة مع الإعلام الإسرائيلي الذي يُعطينا ما يُريد بغض النظر عن الحقيقة.
وفي كلمة ألقاها عضو الأمانة العامة ومدير وحدة التدريب الأستاذ سامي العجرمي قال فيها أن الخريجين تلقوا 36 ساعة تدريبية حول القراءة والكتابة والمحادثة للغة العبرية وأضاف أن مثل هذه الدورات من شأنها تعريف العاملين بالحقل الصحفي كيفية التعامل مع اللغة العبرية بما يخدم ويحقق فهمهم و اطلاعهم على ما تُرسله لنا إسرائيل من أخبار وتحليلات سياسية ولكوننا متلاصقين جغرافياً ومعيشياً معها.
وفي نهاية الحفل تم توزيع الشهادات على الخريجين.
يُذكر أن هذه الدورة هي ضمن سلسلة من الدورات أقرتها نقابة الصحفيين من أجل تطوير أداء الصحفيين والعاملين في المجال الصحفي وكذلك خريجي الجامعات من تخصصات الصحافة والإعلام.
جاء ذلك خلال الحفل الذي أقامته النقابة صباح اليوم بحضور عدد من أعضاء الأمانة العامة لنقابة الصحفيين بقطاع غزة.
وافتتح الدورة الأستاذ محمد الباز عضو الأمانة العامة للنقابة بكلمة قال فيها أن الإعلام الفلسطيني كان من أوائل التجارب الإعلامية بالوطن العربي، وكان هناك محطات مهمة في تاريخ الإعلام الفلسطيني أعطت الزخم له في أوقات عصيبة سواء في الشتات أو أيام الثورة أو رحلة بناء الوطن بعد عودة السلطة الوطنية الفلسطينية عام 1994.
وأضاف أن رموزاً للإعلام الفلسطيني قدموا حياتهم فداء لفلسطين من خلال نضالهم في المجال الإعلامي والصحفي ، وكانت الصحافة والسينما عناوين مهمة لهذا المشوار النضالي الطويل.
وأكد الباز على أهمية تعلم اللغة العبرية لكونها تتعلق بحياتنا اليومية وعلاقتنا المباشرة مع الإعلام الإسرائيلي الذي يُعطينا ما يُريد بغض النظر عن الحقيقة.
وفي كلمة ألقاها عضو الأمانة العامة ومدير وحدة التدريب الأستاذ سامي العجرمي قال فيها أن الخريجين تلقوا 36 ساعة تدريبية حول القراءة والكتابة والمحادثة للغة العبرية وأضاف أن مثل هذه الدورات من شأنها تعريف العاملين بالحقل الصحفي كيفية التعامل مع اللغة العبرية بما يخدم ويحقق فهمهم و اطلاعهم على ما تُرسله لنا إسرائيل من أخبار وتحليلات سياسية ولكوننا متلاصقين جغرافياً ومعيشياً معها.
وفي نهاية الحفل تم توزيع الشهادات على الخريجين.
يُذكر أن هذه الدورة هي ضمن سلسلة من الدورات أقرتها نقابة الصحفيين من أجل تطوير أداء الصحفيين والعاملين في المجال الصحفي وكذلك خريجي الجامعات من تخصصات الصحافة والإعلام.