الشرطة تشارك في ورشة حول حقوق الإنسان ومناهضة التعذيب
نشر بتاريخ: 17/02/2011 ( آخر تحديث: 17/02/2011 الساعة: 14:52 )
أريحا- معا- شاركت الشرطة اليوم في ورشة عمل تحت عنوان "حقوق الإنسان ومناهضة التعذيب" برعاية مركز علاج وتأهيل ضحايا التعذيب حيث أقيمت هذه الورشة في مقر الغرفة التجارية في أريحا.
وذكر بيان لإدارة العلاقات العامة والإعلام أنه شارك في هذا التجمع الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والمهندس ماجد الفتياني محافظ أريحا والأغوار والمقدم محمود صلاح الدين مدير شرطة محافظة أريحا والأغوار، وعدد من أهلي المعتقلين والشخصيات في المدنية.
وقال المحافظ أن ربع الشعب الفلسطيني تم اعتقاله وتحدث عن أهم أعمده الدولة الفلسطينية المستقلة والممارسات الاسرائيليه التي تصنف تحت خانة التعذيب كثيرة عنوانها الاحتلال لان الحرمان من الحرية هو جريمة وتقع تحت خانة التعذيب، وأن التعذيب ولو جسدي أو نفسي سواء في المعتقلات أو على الحواجز هي تعتبر من عنصرية الاحتلال تجاه المواطن الفلسطيني.
وأضاف البيان أن هذه الورشة ناقشت التعذيب الذي يتعرض له الاسرى في سجون الاحتلال ورفض منهجية التعذيب بكل أشكاله وأنواعه.
وقال المقدم صلاح الدين أن مشاركتنا في هذه الورشة تأكيداً منا على احترام الأسرى ودورهم النضالي في خدمة القضية الفلسطينية والذين هم ضحوا بأغلى ما يملكوا وهو حريتهم في سبيل الوطن والمواطن فلهم منا كل التحية والتقدير والدعم من كان في السجن أو أفرج عنه.
وذكر بيان لإدارة العلاقات العامة والإعلام أنه شارك في هذا التجمع الدكتور صائب عريقات عضو اللجنة المركزية لحركة فتح والمهندس ماجد الفتياني محافظ أريحا والأغوار والمقدم محمود صلاح الدين مدير شرطة محافظة أريحا والأغوار، وعدد من أهلي المعتقلين والشخصيات في المدنية.
وقال المحافظ أن ربع الشعب الفلسطيني تم اعتقاله وتحدث عن أهم أعمده الدولة الفلسطينية المستقلة والممارسات الاسرائيليه التي تصنف تحت خانة التعذيب كثيرة عنوانها الاحتلال لان الحرمان من الحرية هو جريمة وتقع تحت خانة التعذيب، وأن التعذيب ولو جسدي أو نفسي سواء في المعتقلات أو على الحواجز هي تعتبر من عنصرية الاحتلال تجاه المواطن الفلسطيني.
وأضاف البيان أن هذه الورشة ناقشت التعذيب الذي يتعرض له الاسرى في سجون الاحتلال ورفض منهجية التعذيب بكل أشكاله وأنواعه.
وقال المقدم صلاح الدين أن مشاركتنا في هذه الورشة تأكيداً منا على احترام الأسرى ودورهم النضالي في خدمة القضية الفلسطينية والذين هم ضحوا بأغلى ما يملكوا وهو حريتهم في سبيل الوطن والمواطن فلهم منا كل التحية والتقدير والدعم من كان في السجن أو أفرج عنه.